شماره‌ 2266‏‎ ‎‏‏،‏‎13 Nov 2000 آبان‌1379 ، ‏‎ دوشنبه‌ 23‏‎
Front Page
National
International
Across Iran
Metropolitan
Life
Metropolis
Women
Business
Stocks
Sports
Religion
Science/Culture
Arts
Articles
Last Page
Advertisements

نظري‌‏‎ و‏‎ تاريخي‌‏‎ قالب‏‎ دو‏‎ در‏‎ مواجهه‌‏‎ پنج‌‏‎


( دوم‌‏‎ بخش‌‏‎ ) تجدد‏‎ و‏‎ سنت‌‏‎
:اشاره‌‏‎
و‏‎ مطرح‌‏‎ سنت‌‏‎ انواع‌‏‎ تجدد ، ‏‎ و‏‎ سنت‌‏‎ مقاله‌‏‎ نخست‌‏‎ شماره‌‏‎ در‏‎
و‏‎ سنت‌‏‎ اصطكاك‌‏‎ و‏‎ برخورد‏‎ نقاط‏‎ فهم‌‏‎ براي‌‏‎ تجدد‏‎ از‏‎ تعريفي‌‏‎
در‏‎ كه‌‏‎ تجدد‏‎ و‏‎ سنت‌‏‎ مواجهه‌‏‎ انواع‌‏‎ همچنين‌‏‎ ‎‏‏،‏‎ شد‏‎ ارائه‌‏‎ ‎‏‏،‏‎ تجدد‏‎
‎‏‏،‏‎ انتقالي‌‏‎ ‎‏‏،‏‎ انتقادي‌‏‎ شامل‌‏‎ و‏‎ مطرح‌‏‎ نظري‌‏‎ و‏‎ تاريخي‌‏‎ قالب‏‎ دو‏‎
اين‌‏‎ در‏‎ ‎‏‏،‏‎ گذشت‌‏‎ نظرتان‌‏‎ از‏‎ اند‏‎ راهبردي‌‏‎ و‏‎ تلفيقي‌‏‎ ‎‏‏،‏‎ تطبيقي‌‏‎
شرح‌‏‎ با‏‎ تجدد‏‎ و‏‎ سنت‌‏‎ مواجهه‌‏‎ بحث‌ ، انواع‌‏‎ بازشدن‌‏‎ براي‌‏‎ بخش‌‏‎
:گذرد‏‎ مي‌‏‎ نظرتان‌‏‎ از‏‎ تري‌‏‎ مبسوط‏‎
انديشه‌‏‎ گروه‌‏‎
تمدن‌‏‎ و‏‎ فرهنگ‌‏‎ به‌‏‎ شدن‌‏‎ مقهور‏‎ به‌‏‎ اعتراض‌‏‎ "خويشتن‌‏‎ به‌‏‎ بازگشت‌‏‎"
و‏‎ خويشتن‌‏‎ بهتر‏‎ شناخت‌‏‎ طريق‌‏‎ از‏‎ پيشرفت‌‏‎ به‌‏‎ دستيابي‌‏‎ و‏‎ غرب‏‎
غرب‏‎ صنعتي‌‏‎ تمدن‌‏‎ تنها‏‎ نه‌‏‎ آنان‌‏‎.‎بود‏‎ واقعي‌‏‎ اصالت‌‏‎ به‌‏‎ بازگشت‌‏‎
و‏‎ پذيرفته‌‏‎ را‏‎ پيشرفت‌‏‎ واقعيت‌‏‎ بلكه‌‏‎ نمي‌كردند ، ‏‎ طرد‏‎ را‏‎
اما‏‎ شوند ، ‏‎ بهره‌مند‏‎ تكنولوژي‌‏‎ اثرات‌‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ مي‌خواستند‏‎
بي‌هويتي‌‏‎ و‏‎ شدن‌‏‎ غرب‏‎ مقهور‏‎ قيمت‌‏‎ به‌‏‎ امر‏‎ اين‌‏‎ نمي‌خواستند‏‎
عناصر‏‎ كه‌‏‎ پيوست‌‏‎ ظهور‏‎ به‌‏‎ جنبشي‌‏‎ ترتيب‏‎ بدين‌‏‎ و‏‎ باشد‏‎ فرهنگي‌‏‎
با‏‎ مبارزه‌‏‎ ايران‌ ، ‏‎ عقبماندگي‌‏‎ علل‌‏‎ در‏‎ كاوش‌‏‎ آن‌‏‎ اصلي‌‏‎
طريق‌‏‎ از‏‎ شكوفايي‌‏‎ به‌‏‎ رسيدن‌‏‎ و‏‎ شدگي‌‏‎ مقهور‏‎ و‏‎ غرب‏‎ استعمار‏‎
كشور‏‎ عظمت‌‏‎ با‏‎ گذشته‌‏‎ كردن‌‏‎ زنده‌‏‎ و‏‎ خويشتن‌‏‎ اصالت‌‏‎ به‌‏‎ بازگشت‌‏‎
طول‌‏‎ در‏‎ و‏‎ نوزدهم‌‏‎ قرن‌‏‎ دوم‌‏‎ نيمه‌‏‎ در‏‎ جنبش‌‏‎ اين‌‏‎.‎.‎بود‏‎
يكي‌‏‎)‎ دوبار‏‎ سال‌ 1342‏‎ تا‏‎ و‏‎.يافت‌‏‎ ادامه‌‏‎ بيستم‌‏‎ قرن‌‏‎ دهه‌هاي‌‏‎
.گرفت‌‏‎ شدت‌‏‎ (نفت‌‏‎ شدن‌‏‎ ملي‌‏‎ جنبش‌‏‎ در‏‎ ديگر‏‎ و‏‎ مشروطيت‌‏‎ جنبش‌‏‎ در‏‎
و‏‎ كرد‏‎ رشد‏‎ به‌‏‎ شروع‌‏‎ جديدي‌‏‎ آهنگ‌‏‎ با‏‎ بعد‏‎ به‌‏‎ سال‌ 42‏‎ از‏‎ اما‏‎
عيار‏‎ تمام‌‏‎ انقلاب‏‎ يك‌‏‎ به‌‏‎ شدن‌‏‎ تبديل‌‏‎ با‏‎ سال‌ 57‏‎ در‏‎ بالاخره‌‏‎
(‎‏‏21‏‎).كرد‏‎ واژگون‌‏‎ را‏‎ قديم‌‏‎ نظام‌‏‎
:انتقالي‌‏‎ -‎‎‏‏2‏‎
اول‌‏‎ دوره‌‏‎ از‏‎ تجدد‏‎ كه‌‏‎ گرفت‌‏‎ شكل‌‏‎ زماني‌‏‎ در‏‎ مواجهه‌‏‎ نوع‌‏‎ اين‌‏‎
تجدد‏‎ يعني‌‏‎ دوم‌‏‎ عصر‏‎ وارد‏‎ و‏‎ گذشته‌‏‎ ليبرالي‌‏‎ تجدد‏‎ يعني‌‏‎
يعني‌‏‎ دوره‌‏‎ اين‌‏‎ حكومت‌هاي‌‏‎ ويژگي‌‏‎.‎بود‏‎ شده‌‏‎ يافته‌‏‎ سازمان‌‏‎
نظامي‌‏‎ شبه‌‏‎ پوپوليست‌ ، ‏‎ بوروكراتيك‌‏‎ مطلقه‌ ، ‏‎ رفاهي‌ ، ‏‎ دولت‌هاي‌‏‎
دهه‌ 1880‏‎ در‏‎ سرمايه‌داري‌‏‎ بحران‌‏‎ نشانه‌هاي‌‏‎ اولين‌‏‎ همراه‌‏‎ به‌‏‎
مسائلي‌‏‎ و‏‎ جنگ‌‏‎ دو‏‎ بين‌‏‎ اقتصادي‌‏‎ بحران‌‏‎ اول‌ ، ‏‎ جنگ‌‏‎ بحران‌‏‎ تا‏‎
حكومت‌‏‎ همچنين‌‏‎ استالينيسم‌ ، ‏‎ و‏‎ نازيسم‌‏‎ فاشيسم‌ ، ‏‎ گسترش‌‏‎ چون‌‏‎
زمينه‌هاي‌‏‎ رضاخان‌ ، ‏‎ مدرن‌‏‎ شبه‌‏‎ مطلقه‌‏‎ قدرت‌‏‎ يعني‌‏‎ آنها‏‎ مشابه‌‏‎
.كرد‏‎ فراهم‌‏‎ را‏‎ مواجهه‌‏‎ نوع‌‏‎ اين‌‏‎ مساعد‏‎
موج‌‏‎ از‏‎ پيش‌‏‎ تجدد ، ‏‎ دوم‌‏‎ موج‌‏‎ كردارهاي‌‏‎ و‏‎ نهادها‏‎ كلي‌‏‎ به‌طور‏‎"
شرايطي‌‏‎ چنين‌‏‎ در‏‎.‎بود‏‎ بهره‌برداري‌‏‎ و‏‎ اقتباس‌‏‎ قابل‌‏‎ اول‌‏‎
مانند‏‎ غربي‌ ، ‏‎ تجدد‏‎ اساسي‌‏‎ نهادهاي‌‏‎ از‏‎ صوري‌‏‎ استفاده‌‏‎ امكان‌‏‎
با‏‎ همچنين‌‏‎.‎بود‏‎ ميسر‏‎.‎.‎.‎انتخابات‌‏‎ نظام‌‏‎ حزب ، ‏‎ پارلمان‌ ، ‏‎
پاتريمونياليسم‌ ، ‏‎ مانند‏‎ سياسي‌ ، ‏‎ مشروعيت‌‏‎ مختلف‌‏‎ منابع‌‏‎ تركيب‏‎
مشروعيت‌بخش‌‏‎ دستگاههاي‌‏‎ ‎‏‏،‏‎.‎.‎.‎مذهبي‌‏‎ آمريت‌‏‎ قانون‌گرايي‌ ، ‏‎
دموكراتيك‌‏‎ جنبشهاي‌‏‎ دوران‌ ، ‏‎ همين‌‏‎ در‏‎.شد‏‎ پديدار‏‎ پيچيده‌اي‌‏‎
برخلاف‌‏‎ و‏‎ خورد‏‎ شكست‌‏‎ كشورها ، ‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ بسياري‌‏‎ در‏‎ ليبرالي‌‏‎ و‏‎
غرب ، ‏‎ در‏‎ سياسي‌‏‎ توسعه‌‏‎ نظريه‌پردازان‌‏‎ خوش‌بينانه‌‏‎ نظرات‌‏‎
پوپوليستي‌ ، ‏‎ نظامي‌ ، ‏‎ شبه‌‏‎ نظامي‌ ، ‏‎ دولت‌هاي‌‏‎ از‏‎ انواعي‌‏‎
(‎‏‏22‏‎)".يافت‌‏‎ استقرار‏‎ كشورها‏‎ آن‌‏‎ در‏‎.‎.‎.‎و‏‎ فاشيستي‌‏‎
"نوگرايي‌‏‎ -‎ارتجاع‌‏‎" دوگانه‌‏‎ با‏‎ مواجهه‌‏‎ اين‌‏‎ بر‏‎ حاكم‌‏‎ رابطه‌‏‎
ديگر‏‎ يا‏‎ و‏‎ غرب‏‎ در‏‎ چه‌‏‎ انتقالي‌‏‎ مواجهه‌‏‎ در‏‎.‎مي‌شود‏‎ شناخته‌‏‎
غربي‌ ، ‏‎ تجدد‏‎ و‏‎ توسعه‌‏‎ فرآيند‏‎ سوم‌ ، ‏‎ جهان‌‏‎ و‏‎ شرقي‌‏‎ كشورهاي‌‏‎
در‏‎ آن‌‏‎ عين‌‏‎ بايد‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ همه‌گير‏‎ و‏‎ جامع‌‏‎ جهاني‌ ، ‏‎ الگويي‌‏‎
نوع‌‏‎ اين‌‏‎شود‏‎ اجرا‏‎ كلي‌‏‎ قانوني‌‏‎ عنوان‌‏‎ به‌‏‎ ديگر‏‎ كشورهاي‌‏‎
چون‌‏‎ موانعي‌‏‎ (‎بشيريه‌‏‎ دكتر‏‎ تعبير‏‎ به‌‏‎)‎ انگاري‌‏‎ يكسان‌‏‎
هيچ‌‏‎ كه‌‏‎ نظامي‌‏‎ پوپوليستي‌‏‎ اقتدارطلب ، ‏‎ توتاليتر ، ‏‎ حكومت‌هاي‌‏‎
اما‏‎.‎كرد‏‎ برخورد‏‎ نداشتند ، ‏‎ پارلماني‌‏‎ دموكراسي‌‏‎ با‏‎ شباهتي‌‏‎
توانايي‌‏‎ و‏‎ خردمندي‌‏‎ ميزان‌‏‎ و‏‎ ذهن‌‏‎ ساخت‌‏‎ كه‌‏‎ ادعا‏‎ اين‌‏‎
حدودي‌‏‎ تا‏‎ ديگر‏‎ ادعاهاي‌‏‎ برخي‌‏‎ نيز‏‎ و‏‎ است‌‏‎ يكسان‌‏‎ انسان‌ها‏‎
.است‌‏‎ داشته‌‏‎ نگه‌‏‎ جا‏‎ پابر‏‎ را‏‎ مواجهه‌‏‎ نوع‌‏‎ اين‌‏‎
نيست‌‏‎ نيز‏‎ خاصي‌‏‎ دوره‌‏‎ به‌‏‎ محدود‏‎ كه‌‏‎ مواجهه‌‏‎ نوع‌‏‎ اين‌‏‎ كنار‏‎ در‏‎
نيز‏‎ را‏‎ ديگري‌‏‎ گروه‌‏‎ است‌ ، ‏‎ استوار‏‎ قوي‌‏‎ پيش‌فرض‌هاي‌‏‎ بر‏‎ و‏‎
و‏‎ مدرنيستي‌‏‎ شبه‌‏‎ حكومت‌‏‎ دوره‌‏‎ تمام‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ كرد‏‎ مشخص‌‏‎ مي‌توان‌‏‎
به‌صورت‌‏‎ فرزندش‌‏‎ حكومت‌‏‎ دوره‌‏‎ در‏‎ نيز‏‎ و‏‎ رضاخان‌‏‎ مطلقه‌‏‎
ظاهر‏‎ شوونيستي‌‏‎ و‏‎ پارسي‌گرايي‌‏‎ ناسيوناليستي‌ ، ‏‎ گرايشهاي‌‏‎
غرب‏‎ با‏‎ آشنايي‌‏‎ در‏‎ پارسي‌گرايي‌‏‎" كه‌‏‎ تفاوت‌‏‎ اين‌‏‎ با‏‎ شدند ، ‏‎
در‏‎ تا‏‎ كرد‏‎ سعي‌‏‎ عوض‌‏‎ در‏‎ نداد ، ‏‎ نشان‌‏‎ خود‏‎ از‏‎ خاصي‌‏‎ واكنش‌‏‎
ايران‌‏‎ بزرگ‌‏‎ امپراتوري‌‏‎ سر‏‎ پشت‌‏‎ را‏‎ خود‏‎ غرب‏‎ با‏‎ مواجهه‌‏‎
طرفداران‌‏‎.‎.‎.سازد‏‎ پنهان‌‏‎ ساسانيان‌‏‎ و‏‎ هخامنشيان‌‏‎ عهد‏‎ باستان‌‏‎
چشمان‌‏‎ تنها‏‎ نه‌‏‎ شوونيستي‌ ، ‏‎ و‏‎ افراطي‌‏‎ ايران‌گرايي‌‏‎ نظريه‌‏‎ اين‌‏‎
كه‌‏‎ ساسانيان‌‏‎ امپراتوري‌‏‎ كاستي‌هاي‌‏‎ و‏‎ ضعف‌ها‏‎ روي‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ خود‏‎
مي‌بندند ، ‏‎ شد ، ‏‎ اعراب‏‎ دست‌‏‎ به‌‏‎ آن‌‏‎ فروپاشي‌‏‎ باعث‌‏‎ نهايت‌‏‎ در‏‎
اين‌‏‎ در‏‎ آن‌‏‎ نقش‌‏‎ و‏‎ اسلام‌‏‎ تمدن‌‏‎ و‏‎ امپراتوري‌‏‎ پيشرفت‌هاي‌‏‎ بلكه‌‏‎
(‎‏‏23‏‎)".مي‌گيرند‏‎ ناديده‌‏‎ نيز‏‎ را‏‎ پيشرفت‌ها‏‎
:تطبيقي‌‏‎ -‎‎‏‏3‏‎
سياسي‌‏‎ تحولات‌‏‎ از‏‎ جلوتر‏‎ معرفت‌شناسي‌‏‎ نظر‏‎ از‏‎ ديدگاه‌‏‎ اين‌‏‎
پست‌‏‎ تمايلات‌‏‎ اوج‌‏‎ و‏‎ هفتاد‏‎ دهه‌‏‎ به‌‏‎ آن‌‏‎ تاريخ‌‏‎ و‏‎ مي‌كند‏‎ حركت‌‏‎
كه‌‏‎ هنگامي‌‏‎ درست‌‏‎ و‏‎ استقلال‌خواهانه‌‏‎ و‏‎ محلي‌گرا‏‎ مدرنيستي‌ ، ‏‎
بر‏‎ حاكم‌‏‎ قدرت‌‏‎ ساختار‏‎ در‏‎ اقتصادي‌‏‎ و‏‎ نظامي‌‏‎ رقابت‌هاي‌‏‎
زمان‌‏‎ در‏‎ نيز‏‎ داشت‌‏‎ وجود‏‎ شدت‌‏‎ به‌‏‎ جهاني‌‏‎ و‏‎ منطقه‌اي‌‏‎ قطبهاي‌‏‎
.برمي‌گردد‏‎ رفاهي‌ ، ‏‎ اقتدارطلب‏‎ دولت‌هاي‌‏‎ حاكميت‌‏‎
مباني‌‏‎ بر‏‎ بيشتر‏‎ مدرنيستي‌‏‎ پست‌‏‎ مواجهه‌‏‎ در‏‎ بنابراين‌‏‎
-سياسي‌‏‎ تحولات‌‏‎ مي‌توان‌‏‎ كمتر‏‎ و‏‎ مي‌شود‏‎ تاكيد‏‎ معرفت‌شناختي‌‏‎
كه‌‏‎ كرد‏‎ ادعا‏‎ يا‏‎ منطبق‌‏‎ هم‌‏‎ با‏‎ را‏‎ غيرغرب‏‎ و‏‎ غرب‏‎ اقتصادي‌‏‎
هفتاد‏‎ دهه‌‏‎ در‏‎ حداقل‌‏‎)‎ باشد‏‎ توانسته‌‏‎ تجدد‏‎ غيرمعرفتي‌‏‎ امواج‌‏‎
.بگذارد‏‎ اثر‏‎ غيرغربي‌‏‎ كشورهاي‌‏‎ بر‏‎ (‎ايران‌‏‎ نمونه‌‏‎ در‏‎ و‏‎
مراحل‌‏‎ تاريخ‌ ، ‏‎ كه‌‏‎ معتقدند‏‎ (‎يكتاانگاران‌‏‎) مدرنيست‌ها‏‎ پست‌‏‎
قانونمندي‌‏‎ هيچ‌‏‎ و‏‎ تاريخي‌‏‎ جبر‏‎ هيچ‌‏‎ ندارد ، ‏‎ اجتنابناپذيري‌‏‎
و‏‎ باشند‏‎ آن‌‏‎ تابع‌‏‎ كشورها‏‎ همه‌‏‎ كه‌‏‎ نيست‌‏‎ كار‏‎ در‏‎ تاريخي‌‏‎ كلي‌‏‎
كه‌‏‎ كرد‏‎ عرضه‌‏‎ نمي‌توان‌‏‎ عمومي‌‏‎ نظريه‌‏‎ هيچ‌گونه‌‏‎ بنابراين‌‏‎
كه‌‏‎ نظريه‌اي‌‏‎.‎.‎.‎باشد‏‎ كشورها‏‎ همه‌‏‎ تجربه‌‏‎ بر‏‎ شامل‌‏‎ و‏‎ ناظر‏‎
اساسي‌اش‌‏‎ معاني‌‏‎ و‏‎ مفاهيم‌‏‎ شده‌‏‎ مطرح‌‏‎ غرب‏‎ در‏‎ نوسازي‌‏‎ درباره‌‏‎
نظريه‌‏‎ طبق‌‏‎است‌‏‎ شده‌‏‎ اخذ‏‎ تاريخي‌‏‎ و‏‎ خاص‌‏‎ تمدني‌‏‎ متن‌‏‎ از‏‎
مدني‌ ، ‏‎ جامعه‌‏‎ بشر ، ‏‎ حقوق‌‏‎ آزادي‌ ، ‏‎ مثل‌‏‎ مفاهيمي‌‏‎ غرب‏‎ در‏‎ نوسازي‌‏‎
بلكه‌‏‎ نيستند ، ‏‎ كلي‌‏‎ مفاهيم‌‏‎ اينها‏‎ پارلمانتاريسم‌ ، ‏‎ دموكراسي‌ ، ‏‎
پيدا‏‎ معنا‏‎ تمدن‌‏‎ آن‌‏‎ متن‌‏‎ در‏‎ تنها‏‎ و‏‎ است‌‏‎ تمدن‌‏‎ يك‌‏‎ از‏‎ برخاسته‌‏‎
مورد‏‎ در‏‎ را‏‎ مفاهيمي‌‏‎ و‏‎ معاني‌‏‎ چنين‌‏‎ نمي‌توانيم‌‏‎ ما‏‎ و‏‎ مي‌كند‏‎
(‎‏‏24‏‎)"...دهيم‌‏‎ تعميم‌‏‎ تمدن‌ها‏‎ ساير‏‎
را‏‎ آيزنشتاد‏‎ گونه‌شناسي‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌كند‏‎ اقتضا‏‎ تطبيقي‌‏‎ مطالعه‌‏‎"
[اراده‌‏‎] اول‌ ، ‏‎ درجه‌‏‎ در‏‎:دهيم‌‏‎ گسترش‌‏‎ مضاعف‌‏‎ به‌گونه‌اي‌‏‎
فرهنگي‌‏‎ سنت‌هاي‌‏‎ از‏‎ (‎سيستماتيك‌‏‎) نظام‌مندتر‏‎ مقايسه‌اي‌‏‎
قدرت‌ ، ‏‎ سياست‌ ، ‏‎ مجدد‏‎ كردن‌‏‎ لحاظ‏‎ پايه‌‏‎ بر‏‎ اسلامي‌‏‎ و‏‎ مسيحي‌‏‎
مسيحي‌‏‎ فرهنگ‌‏‎ تاثير‏‎ از‏‎ تاريخ‌‏‎ استدراكي‌‏‎ پس‌‏‎ حقوق‌ ، ‏‎ و‏‎ قانون‌‏‎
فرهنگ‌‏‎.‎..سياسي‌‏‎ نظام‌‏‎ الگوي‌بديع‌‏‎ عنوان‌‏‎ به‌‏‎ دولت‌ ، ‏‎ ساخت‌‏‎ بر‏‎
يكديگر‏‎ رودرروي‌‏‎ متضاد ، ‏‎ پديده‌‏‎ دو‏‎ به‌عنوان‌‏‎ مسيحي‌‏‎ و‏‎ اسلامي‌‏‎
قرار‏‎ توجه‌‏‎ مورد‏‎ نمونه‌‏‎ به‌عنوان‌‏‎ دارد‏‎ جا‏‎ كه‌‏‎ قرارمي‌گيرند‏‎
انفكاك‌‏‎ اصل‌‏‎ بر‏‎ رم‌‏‎ مسيحيت‌‏‎ و‏‎ وحدت‌‏‎ اصل‌‏‎ بر‏‎ اسلام‌‏‎گيرند‏‎
و‏‎ است‌‏‎ قدرت‌‏‎ از‏‎ جوهري‌‏‎ ساختي‌‏‎ دربردارنده‌‏‎ اولي‌‏‎ ;است‌‏‎ استوار‏‎
ادغام‌‏‎ به‌‏‎ اسلام‌‏‎ ;دارد‏‎ مراتبي‌‏‎ سلسله‌‏‎ و‏‎ عقلايي‌‏‎ نگرش‌‏‎ دومي‌‏‎
رم‌‏‎ مسيحيت‌‏‎ كه‌‏‎ درحالي‌‏‎ دارد ، ‏‎ نظر‏‎ الهي‌‏‎ قانون‌‏‎ و‏‎ حقوق‌‏‎ كامل‌‏‎
(‎‏‏25‏‎).است‌‏‎ يكديگر‏‎ از‏‎ آنها‏‎ تفكيك‌‏‎ مدعي‌‏‎
مي‌شود ، ‏‎ شناخته‌‏‎ تطبيقي‌‏‎ ديدگاه‌‏‎ عنوان‌‏‎ به‌‏‎ اينجا‏‎ در‏‎ آنچه‌‏‎
اشاره‌‏‎ بيشتر‏‎ بلكه‌‏‎ نيست‌ ، ‏‎ شكاف‌ها‏‎ و‏‎ تضادها‏‎ بر‏‎ تاكيد‏‎ تنها‏‎
اجتماعي‌‏‎ پديده‌هاي‌‏‎ تبيين‌‏‎ در‏‎ دوركيم‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ روشي‌‏‎ همان‌‏‎ به‌‏‎
هر‏‎ كه‌‏‎ اين‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ تطبيقي‌‏‎ كاركردگرايي‌‏‎ آن‌‏‎ و‏‎ مي‌برد‏‎ به‌كار‏‎
.است‌‏‎ خاصي‌‏‎ بستر‏‎ و‏‎ شرايط‏‎ متعلق‌‏‎ غايت‌‏‎ و‏‎ هدف‌‏‎ در‏‎ فرهنگي‌‏‎
و‏‎ خاستگاهها‏‎ جستجوي‌‏‎":‎مي‌نويسد‏‎ مورد‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ كوزر‏‎ لوئيس‌‏‎
موجهي‌‏‎ و‏‎ ضروري‌‏‎ نقش‌‏‎ همان‌‏‎ دوركيم‌ ، ‏‎ ديد‏‎ از‏‎ تاريخي‌‏‎ علت‌هاي‌‏‎
كاركردها‏‎ تحليل‌‏‎ كه‌‏‎ دارند‏‎ جامعه‌شناختي‌‏‎ كارهاي‌‏‎ در‏‎ را‏‎
كامل‌‏‎ تبيين‌‏‎ براي‌‏‎ كه‌‏‎ بود‏‎ شده‌‏‎ متقاعد‏‎ او‏‎ درواقع‌‏‎.دارند‏‎
استفاده‌‏‎ تاريخي‌‏‎ تحليل‌‏‎ از‏‎ بايد‏‎ هم‌‏‎ جامعه‌شناختي‌‏‎ پديده‌هاي‌‏‎
رابطه‌‏‎ با‏‎ نيز‏‎ مواجهه‌‏‎ نوع‌‏‎ اين‌‏‎ (‎‏‏26‏‎)كاركردي‌‏‎ تحليل‌‏‎ هم‌‏‎ و‏‎ كرد‏‎
نيز‏‎ رابطه‌‏‎ صورت‌‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ آنچنان‌‏‎.مي‌شود‏‎ شناخته‌‏‎ شرق‌‏‎ -‎غرب‏‎
روبه‌رو‏‎ متفاوت‌‏‎ محيط‏‎ و‏‎ بستر‏‎ دو‏‎ با‏‎ كه‌‏‎ دريافت‌‏‎ مي‌توان‌‏‎
.هستيم‌‏‎
در‏‎ بيشتر‏‎ و‏‎ دهه‌ 60‏‎ اواخر‏‎ در‏‎ تفكر‏‎ نوع‌‏‎ اين‌‏‎ ايران‌ ، ‏‎ در‏‎
سياسي‌‏‎ كلان‌‏‎ ساخت‌‏‎ سطح‌‏‎ و‏‎ سياسي‌‏‎ جامعه‌‏‎ در‏‎ نه‌‏‎ و‏‎)‎ علمي‌‏‎ جامعه‌‏‎
معرفت‌شناختي‌‏‎ مباحث‌‏‎ دوباره‌‏‎ اوج‌‏‎ و‏‎ رشد‏‎ با‏‎ همزمان‌‏‎ (اجتماعي‌‏‎
گرايش‌‏‎ نيز‏‎ سياسي‌‏‎ سطح‌‏‎ در‏‎ شد ، ‏‎ مطرح‌‏‎ مدرن‌‏‎ پست‌‏‎
شده‌‏‎ برجسته‌‏‎ انقلاب‏‎ از‏‎ بعد‏‎ و‏‎ قبل‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ استقلال‌طلبانه‌‏‎
.مي‌رفت‌‏‎ به‌شمار‏‎ مواجهه‌‏‎ نوع‌‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎ گرايش‌‏‎ از‏‎ نشان‌‏‎ بود‏‎
:تلفيقي‌‏‎ -‎‎‏‏4‏‎
ديالكتيكي‌‏‎ فرض‌‏‎ يك‌‏‎ مي‌تواند‏‎ چيز‏‎ هر‏‎ از‏‎ بيش‌‏‎ ديدگاه‌‏‎ اين‌‏‎
تاريخ‌‏‎ در‏‎ و‏‎ جامعه‌‏‎ در‏‎ پديده‌اي‌‏‎ هيچ‌‏‎" زاويه‌‏‎ اين‌‏‎ از‏‎.‎باشد‏‎
ديگر‏‎ پديده‌هاي‌‏‎ با‏‎ بلكه‌‏‎ نمي‌برند ، ‏‎ بسر‏‎ مطلق‌‏‎ ايستايي‌‏‎ در‏‎
طي‌‏‎ در‏‎.مي‌يابد‏‎ تحول‌‏‎ ارتباط‏‎ اين‌‏‎ درنتيجه‌‏‎ و‏‎ دارد‏‎ ارتباط‏‎
با‏‎ تمدن‌ها‏‎ نبرده‌ ، ‏‎ بسر‏‎ مطلق‌‏‎ انزواي‌‏‎ در‏‎ تمدني‌‏‎ هيچ‌‏‎ تاريخ‌‏‎
تلفيق‌ ، ‏‎ و‏‎ تركيب‏‎ ترتيب ، ‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎ شده‌اند ، ‏‎ تلفيق‌‏‎ يكديگر‏‎
(‎‏‏27‏‎)."است‌‏‎ تكامل‌‏‎ اصلي‌‏‎ زمينه‌‏‎
مي‌توان‌‏‎ پس‌‏‎ باشد ، ‏‎ آن‌‏‎ ديني‌‏‎ وجه‌‏‎ ايران‌ ، ‏‎ در‏‎ سنت‌‏‎ شاخص‌‏‎ اگر‏‎
و‏‎ اشتراكات‌‏‎ وصل‌‏‎ و‏‎ آشتي‌‏‎ به‌‏‎ بايد‏‎ تلاش‌ها‏‎ عمده‌‏‎ گفت‌‏‎
.شود‏‎ منجر‏‎ تجدد‏‎ و‏‎ دين‌‏‎ نزديكي‌هاي‌‏‎
صورت‌‏‎ سطوحي‌‏‎ چه‌‏‎ در‏‎ گفت‌وگو‏‎ و‏‎ آشتي‌‏‎ اين‌‏‎ است‌‏‎ اين‌‏‎ سئوال‌‏‎
‎‏‏،‏‎"ديني‌‏‎ مدني‌‏‎ جامعه‌‏‎" چون‌‏‎ شعارهايي‌‏‎ و‏‎ اصطلاحات‌‏‎ گرفت‌؟‏‎ خواهد‏‎
نشان‌‏‎ ديگر‏‎ محوري‌‏‎ موضوعات‌‏‎ و‏‎ انتقاد‏‎ آزادي‌ ، ‏‎ قانونگرايي‌ ، ‏‎
حد‏‎ در‏‎ مشروطيت‌‏‎ دوره‌‏‎ همچون‌‏‎ گفت‌وگو‏‎ و‏‎ تلفيق‌‏‎ اين‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌دهد‏‎
با‏‎ اجتماعي‌‏‎ و‏‎ فرهنگي‌‏‎ علايق‌‏‎ و‏‎ سياسي‌‏‎ فلسفه‌‏‎ سطح‌‏‎ در‏‎ مذاكره‌‏‎
تجربيات‌‏‎ و‏‎ خصوصيات‌‏‎ همچنين‌‏‎ انساني‌ ، ‏‎ مشترك‌‏‎ اصول‌‏‎ بر‏‎ تاكيد‏‎
...و‏‎ پلوراليسم‌‏‎ تساهل‌ ، ‏‎ و‏‎ تسامح‌‏‎ همچون‌‏‎ تجدد‏‎ انديشه‌‏‎ ديني‌‏‎
دوگانه‌‏‎ ديگر‏‎ مواجهه‌‏‎ اين‌‏‎ بر‏‎ حاكم‌‏‎ رابطه‌‏‎.‎شد‏‎ خواهد‏‎ متوقف‌‏‎
تلفيقي‌‏‎ و‏‎ تركيبي‌‏‎ به‌صورت‌‏‎ مواجهه‌‏‎ نوع‌‏‎ از‏‎ متاثر‏‎ بلكه‌‏‎ نيست‌ ، ‏‎
.مي‌شود‏‎ شناخته‌‏‎ ديني‌‏‎ نوگرايي‌‏‎ يا‏‎ ديني‌‏‎ نوانديشي‌‏‎ همچون‌‏‎
:راهبردي‌‏‎ -‎‎‏‏5‏‎
آن‌‏‎ به‌‏‎ نيز‏‎ كمتر‏‎ و‏‎ است‌‏‎ نوشته‌‏‎ اين‌‏‎ موردنظر‏‎ كه‌‏‎ ديدگاه‌‏‎ آخرين‌‏‎
به‌‏‎ مورد‏‎ اين‌‏‎ در‏‎.‎است‌‏‎ راهبردي‌‏‎ مواجهه‌‏‎ است‌ ، ‏‎ شده‌‏‎ پرداخته‌‏‎
خواهيم‌‏‎ اشاره‌‏‎ هابرماس‌‏‎ و‏‎ دريدا‏‎ هيدگر ، ‏‎ غليون‌ ، ‏‎ برهان‌‏‎ آراي‌‏‎
.كرد‏‎
لحاظ‏‎ با‏‎ -عرب‏‎ سوري‌تبار‏‎ جامعه‌شناس‌‏‎ -غليون‌‏‎ برهان‌‏‎ تحليل‌‏‎
به‌‏‎ نگاه‌‏‎ با‏‎ بتوان‌‏‎ شايد‏‎ اما‏‎ مي‌گيرد ، ‏‎ صورت‌‏‎ عرب‏‎ جامعه‌‏‎ ساخت‌‏‎
باشد‏‎ گذار‏‎ حال‌‏‎ در‏‎ كشورهاي‌‏‎ از‏‎ بسياري‌‏‎ مشكل‌‏‎ مي‌تواند‏‎ كه‌‏‎ آن‌‏‎
.كرد‏‎ مطالعه‌‏‎ را‏‎ دوگانگي‌‏‎ اين‌‏‎
انديشه‌‏‎ فكري‌‏‎ ساخت‌‏‎ "دوگانه‌انديش‌‏‎ ذهنيت‌‏‎" مقاله‌‏‎ در‏‎ غليون‌‏‎
-بنيادگرا‏‎ نو ، ‏‎ -‎!كهنه‌‏‎ مدرن‌ ، ‏‎ -‎سنتي‌‏‎ كشاكش‌‏‎ در‏‎ را‏‎ عرب‏‎
يامجبور‏‎ كه‌‏‎ داند‏‎ مي‌‏‎ اي‌‏‎ گونه‌‏‎ سكولار ، به‌‏‎ -ديني‌‏‎ امروزي‌ ، ‏‎
شدن‌‏‎ آسان‌‏‎ براي‌‏‎ كه‌‏‎ اين‌‏‎ يا‏‎ ‎‏‏،‏‎ است‌‏‎ آن‌‏‎ يا‏‎ اين‌‏‎ انتخاب‏‎ به‌‏‎
انتخاب‏‎ تلفيقي‌‏‎ رهيافت‌‏‎ عنوان‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ سومي‌‏‎ راه‌‏‎ مسئله‌ ، ‏‎
.نشود‏‎ دوگانه‌ها‏‎ از‏‎ يكي‌‏‎ وانهادن‌‏‎ به‌‏‎ ناگزير‏‎ تا‏‎ مي‌كند ، ‏‎
تناقض‌‏‎ انكار‏‎ مي‌گويد‏‎ غليون‌‏‎ "كرد؟‏‎ بايد‏‎ چه‌‏‎ به‌‏‎" پاسخ‌‏‎ در‏‎
نگرش‌‏‎ و‏‎ واقعيت‌‏‎ انكار‏‎ به‌‏‎ سنتي‌‏‎ نگرش‌‏‎ نمي‌برد ، ‏‎ جايي‌‏‎ به‌‏‎ راه‌‏‎
هم‌‏‎ تلفيقي‌‏‎ رهيافت‌‏‎ و‏‎ مي‌انجامد‏‎ خود‏‎ نفي‌‏‎ به‌‏‎ سكولار‏‎
و‏‎ درنمي‌يابد‏‎ را‏‎ گسست‌‏‎ و‏‎ پارگي‌‏‎ اين‌‏‎ عميق‌‏‎ تاريخي‌‏‎ ريشه‌هاي‌‏‎
مي‌شود ، ‏‎ واقع‌‏‎ نفي‌‏‎ يا‏‎ خود‏‎ نفي‌‏‎ موجب‏‎ كه‌‏‎ را‏‎ علتي‌‏‎ نمي‌تواند‏‎
نظري‌‏‎ و‏‎ صوري‌‏‎ سازگاري‌‏‎ مي‌كند ، ‏‎ فكر‏‎ خاطر‏‎ همين‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ بفهمد‏‎
تاويل‌‏‎ راه‌‏‎ از‏‎ چه‌‏‎ خودي‌‏‎ ارزش‌هاي‌‏‎ و‏‎ مدرنيته‌‏‎ ارزش‌هاي‌‏‎ ميان‌‏‎
اسلامي‌كردن‌‏‎ يا‏‎ بومي‌كردن‌‏‎ راه‌‏‎ از‏‎ چه‌‏‎ و‏‎ ميراث‌‏‎ دوباره‌‏‎
او‏‎ كند ، ‏‎ حل‌‏‎ را‏‎ واقعيت‌‏‎ در‏‎ موجود‏‎ تناقض‌‏‎ مي‌تواند‏‎ مدرنيته‌‏‎
.مي‌داند‏‎ تناقض‌‏‎ حل‌‏‎ براي‌‏‎ نكردن‌‏‎ تلاش‌‏‎ را‏‎ راه‌حل‌‏‎ يافتن‌‏‎ شرط‏‎
را‏‎ تناقض‌‏‎ بايد‏‎.برود‏‎ ميان‌‏‎ از‏‎ تناقض‌‏‎ كوشيد‏‎ نبايد‏‎ اصلا‏‎
به‌‏‎ دستيابي‌‏‎ و‏‎ آن‌‏‎ هضم‌‏‎ معناي‌‏‎ به‌‏‎ تناقض‌‏‎ پذيرش‌‏‎.‎پذيرفت‌‏‎
تحليل‌‏‎ به‌‏‎ تناقض‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ تناقض‌‏‎ هضم‌‏‎ با‏‎.‎است‌‏‎ خودآگاهي‌‏‎
رقابت‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ تقابل‌‏‎ و‏‎ تصادم‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ اين‌‏‎ كار‏‎ اساس‌‏‎.‎مي‌رود‏‎
.دوسويه‌‏‎ همزيستي‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ گسست‌‏‎ و‏‎ كنيم‌‏‎ تبديل‌‏‎ تفاعل‌‏‎ و‏‎
و‏‎ فروپاشي‌‏‎ جاده‌‏‎ در‏‎ مي‌كند ، ‏‎ زندگي‌‏‎ گسست‌‏‎ با‏‎ كه‌‏‎ جامعه‌اي‌‏‎
جمعي‌‏‎ وجدان‌‏‎ تناقض‌‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ جامعه‌اي‌‏‎ ولي‌‏‎ گذاشته‌‏‎ قدم‌‏‎ نابودي‌‏‎
تبديل‌‏‎ خلاقيت‌‏‎ و‏‎ باروري‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ مي‌تواند‏‎ دارد ، ‏‎ باور‏‎ خود‏‎
(‎‏‏28‏‎).بسازد‏‎ را‏‎ خود‏‎ آينده‌‏‎ سرنوشت‌‏‎ و‏‎ كند‏‎
و‏‎ سنتي‌‏‎ گفتمان‌‏‎ ميراث‌ ، ‏‎ تفكيك‌‏‎ با‏‎ غليون‌‏‎ كه‌‏‎ اين‌‏‎ سرانجام‌‏‎
پيدايش‌‏‎ دوران‌‏‎ با‏‎ ارتباط‏‎ در‏‎ جامعه‌‏‎.‎ساخت‌‏‎ را‏‎ ميراث‌‏‎ هويت‌ ، ‏‎
با‏‎ آدمي‌‏‎ بين‌‏‎ رابطه‌‏‎ دوباره‌‏‎ صورت‌بندي‌‏‎ را‏‎ نوسازي‌‏‎ و‏‎ آن‌‏‎
آن‌‏‎ امثال‌‏‎ و‏‎ كتاب‏‎ انتشار‏‎ تنها‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ راه‌‏‎ و‏‎ مي‌داند‏‎ واقعيت‌‏‎
"هويت‌‏‎ بحران‌‏‎ و‏‎ فرهنگي‌‏‎ مدرن‌گري‌‏‎" مقاله‌‏‎ در‏‎ غليون‌‏‎.نمي‌داند‏‎
باوري‌ ، ‏‎ مدرن‌‏‎ و‏‎ باوري‌‏‎ ميراث‌‏‎ از‏‎ فرارفتن‌‏‎ بر‏‎ تاكيد‏‎ با‏‎
بايد‏‎ كه‌‏‎ مي‌داند‏‎ تغييراتي‌‏‎ مقتضي‌‏‎ را‏‎ فرهنگي‌‏‎ سياستگذاري‌‏‎
كه‌‏‎ هويت‌‏‎ ويران‌سازي‌‏‎ يا‏‎ ستيز‏‎ -‎‏‏1‏‎.‎شود‏‎ هدف‌‏‎ چهار‏‎ به‌‏‎ منجر‏‎
بهادادن‌‏‎ ميانجي‌‏‎ به‌‏‎ است‌‏‎ تدريجي‌‏‎ و‏‎ خزنده‌‏‎ آييني‌‏‎ غرب‏‎ سرانجام‌‏‎
و‏‎ بيان‌‏‎ شيوه‌هاي‌‏‎ و‏‎ ميراث‌‏‎ تكامل‌‏‎ و‏‎ تحول‌‏‎ و‏‎ ملي‌‏‎ فرهنگ‌‏‎ به‌‏‎
و‏‎ تبليغات‌‏‎ ابزار‏‎ انحصار‏‎ منع‌‏‎ -‎محلي‌ 2‏‎ و‏‎ موجود‏‎ ارتباط‏‎
با‏‎ مي‌آفرينند ، ‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ كه‌‏‎ اجتماعي‌‏‎ نخبه‌‏‎ سوي‌‏‎ از‏‎ ارتباطات‌‏‎
فرهنگ‌ها ، ‏‎ فروبستگي‌‏‎ خطر‏‎ از‏‎ پيشگيري‌‏‎ و‏‎ مدرن‌گري‌‏‎ بر‏‎ تاكيد‏‎
اين‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ كافي‌‏‎ هم‌ ، ‏‎ از‏‎ سنتي‌‏‎ و‏‎ مدرن‌‏‎ گسستگي‌‏‎ براي‌‏‎ كه‌‏‎ چرا‏‎
قفل‌‏‎ و‏‎ خاموش‌‏‎ و‏‎ هم‌‏‎ به‌‏‎ پشت‌‏‎ ولي‌‏‎ كنند‏‎ زندگي‌‏‎ هم‌‏‎ كنار‏‎ در‏‎ دو‏‎
و‏‎ كالا‏‎ مصرف‌‏‎ و‏‎ توليد‏‎ سطح‌‏‎ به‌‏‎ كمال‌دهي‌‏‎ -‎خورده‌ 3‏‎
.زندگي‌‏‎ و‏‎ توسعه‌‏‎ الگوهاي‌‏‎ سطح‌‏‎ نيز‏‎ و‏‎ فرهنگي‌‏‎ فرآورده‌هاي‌‏‎
فرهنگي‌‏‎ استقلال‌‏‎ هر‏‎ بنيادين‌‏‎ شرط‏‎ درحقيقت‌‏‎ تكامل‌‏‎ اين‌‏‎
حفظ‏‎ براي‌‏‎ ممكن‌‏‎ درحد‏‎ كوشش‌‏‎ -‎است‌ 4‏‎ مسلط‏‎ فرهنگ‌‏‎ دربرابر‏‎
بيشتر‏‎ كه‌‏‎ دولت‌‏‎ دربرابر‏‎ نه‌تنها‏‎ فرهنگي‌‏‎ گستره‌‏‎ استقلال‌‏‎
دربرابر‏‎ بلكه‌‏‎ كند ، ‏‎ تحميل‌‏‎ آن‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ ويژه‌‏‎ عقيده‌اي‌‏‎ مي‌كوشد‏‎
فعال‌‏‎ اندازه‌‏‎ آن‌‏‎ تا‏‎ فرهنگ‌‏‎ عرصه‌‏‎ كه‌‏‎ چرا‏‎ سياست‌ ، ‏‎ ويژه‌‏‎ پديده‌‏‎
(‎‏‏29‏‎)".شود‏‎ داده‌‏‎ آزادي‌‏‎ بدان‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎
نوع‌‏‎ ‎‏‏،‏‎ مي‌كند‏‎ ارائه‌‏‎ غليون‌‏‎ كه‌‏‎ راهكارهايي‌‏‎ از‏‎ جداي‌‏‎
توجهي‌‏‎ قابل‌‏‎ نظري‌‏‎ مباني‌‏‎ مي‌كند ، ‏‎ پيشنهاد‏‎ او‏‎ كه‌‏‎ مواجهه‌اي‌‏‎
اين‌‏‎ از‏‎ و‏‎ بوده‌‏‎ علاقه‌‏‎ آن‌مورد‏‎ پيامدهاي‌‏‎ و‏‎ آثار‏‎ كه‌‏‎ دارد‏‎
حوزه‌‏‎ در‏‎ بررسي‌‏‎ و‏‎ مطالعه‌‏‎ براي‌‏‎ مناسبي‌‏‎ موضوع‌‏‎ مي‌تواند‏‎ روي‌‏‎
.باشد‏‎ تجدد‏‎ و‏‎ سنت‌‏‎
كيايي‌‏‎ منصور‏‎ نادر‏‎:از‏‎ تنظيم‌‏‎ و‏‎ تهيه‌‏‎
دارد‏‎ ادامه‌‏‎
: پانوشت‌ها‏‎
نو ، ‏‎ فكر‏‎ انقلاب ، ‏‎ و‏‎ ايران‌‏‎ -سنت‌‏‎ نوگرايي‌ ، ‏‎ بيوك‌ ، ‏‎ محمدي‌ ، ‏‎ -‎‎‏‏21‏‎
بهمن‌ 77 ، 25‏‎ ‎‏‏،‏‎ دوم‌‏‎ شماره‌‏‎
نظر‏‎ و‏‎ نقد‏‎ درجهان‌ ، ‏‎ تجدد‏‎ امواج‌‏‎ گسترش‌‏‎ حسين‌ ، ‏‎ بشيريه‌ ، ‏‎ -‎‎‏‏22‏‎
ص‌ 78‏‎ شماره‌ 1817 ، ‏‎
ص‌ 347‏‎ روزنه‌ ، ‏‎ نشر‏‎ مدرنيسم‌ ، ‏‎ و‏‎ سنت‌‏‎ صادق‌ ، ‏‎ زيباكلام‌ ، ‏‎ -‎‎‏‏23‏‎
‎‏‏،‏‎... و‏‎ يكتاانگاري‌‏‎ يكسان‌انگاري‌ ، ‏‎ حسين‌ ، ‏‎ بشيريه‌ ، ‏‎ -‎‏‏24‏‎
ص‌ 4‏‎ شماره‌ 17 ، ‏‎ توسعه‌ ، ‏‎ فرهنگ‌‏‎
فرهنگها ، ‏‎ ارزيابي‌‏‎ براي‌‏‎ لازم‌‏‎ عناصر‏‎ برتران‌ ، ‏‎ بديع‌ ، ‏‎ -‎‎‏‏25‏‎
ص‌ 460459‏‎ شماره‌ 12 ، ‏‎ نظر‏‎ و‏‎ نقد‏‎ نقيبزاده‌ ، ‏‎ احمد‏‎
جامعه‌شناسي‌ ، ‏‎ بزرگان‌‏‎ وانديشه‌‏‎ زندگي‌‏‎ لوئيس‌ ، ‏‎ كوزر ، ‏‎ -‎‏‏26‏‎
ص‌ 203‏‎ علمي‌ ، ‏‎ نشر‏‎ ثلاثي‌ ، ‏‎ محسن‌‏‎
‎‏‏،‏‎... و‏‎ يكتاانگاري‌‏‎ يكسان‌انگاري‌ ، ‏‎ حسين‌ ، ‏‎ بشيريه‌ ، ‏‎ -‎‏‏27‏‎
ص‌ 4‏‎ شماره‌ 17 ، ‏‎ توسعه‌ ، ‏‎ فرهنگ‌‏‎
نگاه‌‏‎ از‏‎ سكولاريسم‌‏‎ و‏‎ مدرنيته‌‏‎ سنت‌ ، ‏‎ محمدمهدي‌ ، ‏‎ خلجي‌ ، ‏‎ -‎‏‏28‏‎
ص‌ 10‏‎ ارديبهشت‌ 77 ، ‏‎ هفت‌‏‎ جامعه‌‏‎ روزنامه‌‏‎ غليون‌ ، ‏‎
هويت‌ ، ‏‎ بحران‌‏‎ و‏‎ فرهنگي‌‏‎ مدرن‌گري‌‏‎ برهان‌ ، ‏‎ غليون‌ ، ‏‎ -‎‎‏‏29‏‎
ص‌ 411‏‎ شماره‌ 1615 ، ‏‎ نظر‏‎ و‏‎ نقد‏‎ خلجي‌ ، ‏‎ محمدمهدي‌‏‎


Copyright 1996-2000 HAMSHAHRI, All rights reserved.
HTML Production by Hamshahri Computer Center.