شماره‌ 1516‏‎ ‎‏‏،‏‎12 April 98 فروردين‌ 1377 ، ‏‎ يكشنبه‌ 23‏‎
Front Page
Editorial
National
International
Across Iran
Metropolitan
Features
Letters
Women
Business
Stocks
Gold
Sports
France 98
Religion
Science/Culture
Arts
Articles
Last Page
سياسي‌‏‎ انديشه‌‏‎ بنيادهاي‌‏‎
مسلمانان‌‏‎

هرمنوتيك‌‏‎ فروبسته‌‏‎ حلقه‌‏‎

سياسي‌‏‎ انديشه‌‏‎ بنيادهاي‌‏‎
مسلمانان‌‏‎


تاثير‏‎ درباره‌‏‎ مطلبي‌‏‎ معارف‌‏‎ صفحه‌‏‎ اين‌ ، ‏‎ از‏‎ پيش‌‏‎:‎جستارگشايي‌‏‎
در‏‎.‎كرد‏‎ منتشر‏‎ نائيني‌‏‎ علامه‌‏‎ نظرگاههاي‌‏‎ بر‏‎ كواكبي‌‏‎ انديشه‌هاي‌‏‎
و‏‎ سياسي‌‏‎ انديشه‌‏‎ پيدايش‌‏‎ درباره‌‏‎ مقدمات‌‏‎ برخي‌‏‎ حاضر ، ‏‎ مطلب‏‎
عكس‌العمل‌‏‎ سپس‌‏‎ و‏‎ گرديده‌‏‎ مطرح‌‏‎ سياسي‌‏‎ متفكران‌‏‎ اولويتهاي‌‏‎
گرفته‌‏‎ قرار‏‎ توجه‌‏‎ مورد‏‎ ديدگاهها‏‎ اين‌‏‎ منتقد‏‎ عنوان‌‏‎ به‌‏‎ كواكبي‌‏‎
و‏‎ جديد‏‎ انديشه‌اي‌‏‎ كه‌‏‎ -‎انديشه‌آزادي‌‏‎ تقابل‌‏‎ في‌الواقع‌‏‎.است‌‏‎
فهم‌‏‎ كليد‏‎ منظرامنيت‌ ، ‏‎ از‏‎ سياسي‌‏‎ نگرش‌‏‎ با‏‎ -‎است‌‏‎ نوگرايانه‌‏‎
توجه‌‏‎.‎است‌‏‎ اسلام‌‏‎ عالم‌‏‎ در‏‎ سياسي‌‏‎ معاصر‏‎ فكر‏‎ و‏‎ مدرسي‌‏‎ انديشه‌‏‎
.مي‌كنيم‌‏‎ جلب‏‎ مطلب‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ گرامي‌‏‎ خوانندگان‌‏‎
معارف‌‏‎ سرويس‌‏‎

ميرزاخاني‌‏‎ داود‏‎
ميان‌امت‌‏‎ در‏‎ ديگر ، ‏‎ اسلام‌خاتم‌النبين‌‏‎ پيامبر‏‎ رحلت‌‏‎ از‏‎ پس‌‏‎
خداوندي‌‏‎ بي‌ميانجي‌اراده‌‏‎ مجري‌‏‎ را‏‎ او‏‎ كه‌‏‎ باشد‏‎ ي‌‏‎-كس‏‎ نمي‌توانست‌‏‎
سبب‏‎ به‌‏‎ ميان‌مسلمين‌‏‎ خدا‏‎ رسول‌‏‎ از‏‎ پس‌‏‎ مع‌هذا‏‎ (‎‏‏1‏‎).‎ببينند‏‎
يعني‌‏‎ پيامبر‏‎ مساله‌جانشيني‌‏‎ در‏‎ و‏‎ افتاد‏‎ نظر‏‎ اختلاف‌‏‎ سياسي‌‏‎
قريش‌‏‎ از‏‎ انصار ، ‏‎.‎آمد‏‎ دستگي‌به‌وجود‏‎ چند‏‎ مسلمان‌ ، ‏‎ مردم‌‏‎ امامت‌‏‎
اهميت‌‏‎ بيفتد‏‎ آنها‏‎ دست‌‏‎ به‌‏‎ خلافت‌‏‎ كه‌اگر‏‎ داشتند‏‎ بيم‌‏‎ مهاجران‌‏‎ و‏‎
بطوري‌‏‎.‎نبودند‏‎ مطمئن‌‏‎ يكديگر‏‎ از‏‎ نيز‏‎ خود‏‎ شودو‏‎ كاسته‌‏‎ انصار‏‎
اوسيان‌‏‎ به‌‏‎ خزرجيان‌‏‎ و‏‎ داشتند‏‎ بيم‌‏‎ ازخزرجيان‌‏‎ اوسيان‌‏‎ كه‌‏‎
.وجودداشت‌‏‎ تفكر‏‎ طرز‏‎ دو‏‎ نيز‏‎ قريش‌‏‎ در‏‎.‎اعتمادنداشتند‏‎
اينكه‌‏‎ ديگر‏‎ و‏‎ است‌‏‎ انتصابي‌‏‎ جانشيني‌‏‎ يكي‌اينكه‌‏‎
دلايلي‌داشتند‏‎ مختلف‌‏‎ گروههاي‌‏‎ از‏‎ هريك‌‏‎.‎است‌‏‎ جانشيني‌انتخابي‌‏‎
به‌سبب‏‎ مهاجران‌‏‎.‎مي‌خواستند‏‎ خود‏‎ براي‌‏‎ را‏‎ خلافت‌‏‎ آن‌‏‎ كه‌به‌اتكاي‌‏‎
را‏‎ وخلافت‌‏‎ مي‌دانستند‏‎ مقدم‌‏‎ ديگران‌‏‎ بر‏‎ را‏‎ خود‏‎ اسلام‌‏‎ در‏‎ سابقه‌‏‎
خويشاوندي‌‏‎ و‏‎ پيغمبرقرابت‌‏‎ با‏‎ كه‌‏‎ بني‌هاشم‌‏‎مي‌شمردند‏‎ خويش‌‏‎ حق‌‏‎
كه‌‏‎ انصار‏‎.‎مي‌دانستند‏‎ مهاجران‌احق‌‏‎ ديگر‏‎ از‏‎ را‏‎ خود‏‎ داشتند ، ‏‎
براي‌‏‎ و‏‎ بودند‏‎ داده‌‏‎ پناه‌‏‎ را‏‎ واو‏‎ بودند‏‎ كرده‌‏‎ ياري‌‏‎ را‏‎ پيغمبر‏‎
چشم‌‏‎ خلافت‌‏‎ به‌‏‎ بودند ، ‏‎ كرده‌‏‎ دشمنان‌جنگ‌‏‎ با‏‎ وي‌‏‎ از‏‎ دفاع‌‏‎
(‎‏‏2‏‎).داشتند‏‎
طبيعي‌‏‎ است‌‏‎ امري‌‏‎ دولت‌‏‎ و‏‎ حاكم‌‏‎ چون‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌كردند‏‎ استدلال‌‏‎ شيعيان‌‏‎
اسلامي‌‏‎ جامعه‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌كند‏‎ حكم‌‏‎ عقل‌‏‎ اين‌‏‎ بنابر‏‎ اجتنابناپذير ، ‏‎ و‏‎
و‏‎ گردد‏‎ رها‏‎ حكومت‌‏‎ مساله‌‏‎ مورد‏‎ در‏‎ قانون‌‏‎ و‏‎ دستور‏‎ بدون‌‏‎ نبايد‏‎
تعيين‌‏‎ از‏‎ پيش‌‏‎ وجه‌‏‎ هيچ‌‏‎ نمي‌توانست‌به‌‏‎ اسلام‌‏‎ پيامبر‏‎ نتيجه‌ ، ‏‎ در‏‎
از‏‎.‎بربندد‏‎ جهان‌‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ حكومت‌كندرخت‌‏‎ وي‌‏‎ بجاي‌‏‎ كه‌‏‎ جانشين‌‏‎
امام‌‏‎ نقش‌‏‎ به‌‏‎ مربوط‏‎ مسائل‌‏‎ و‏‎ تئوري‌امامت‌‏‎ استدلال‌ ، ‏‎ شيوه‌‏‎ اين‌‏‎
نظريه‌‏‎ طرفداران‌‏‎ (‎‎‏‏3‏‎)‎.‎نهاد‏‎ وجود‏‎ عرصه‌‏‎ پابه‌‏‎ حكمران‌‏‎ عنوان‌‏‎ به‌‏‎
(ص‌‏‎)‎پيامبر‏‎ كه‌‏‎ مي‌كنند‏‎ دفاع‌‏‎ نظريه‌‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ خلافت‌نيز‏‎ انتخابي‌‏‎
برعهده‌‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ و‏‎ بازگذاشت‌‏‎ را‏‎ جانشينش‌‏‎ عمدامساله‌‏‎
سزاوارتر‏‎ و‏‎ صالح‌تر‏‎ كسي‌‏‎ چه‌‏‎ كند‏‎ تعيين‌‏‎ كه‌‏‎ امت‌قرارداد‏‎
معتقدند‏‎ آنها‏‎(‎‎‏‏4‏‎)‎.‎اوست‌‏‎ رهبري‌‏‎ ادامه‌‏‎ و‏‎ او‏‎ براي‌جانشيني‌‏‎
خليفه‌فاقد‏‎ و‏‎ نمي‌شود‏‎ انتخاب‏‎ خداوند‏‎ جانب‏‎ از‏‎ خليفه‌‏‎ و‏‎ كه‌امام‌‏‎
قواعد‏‎ اصول‌و‏‎ از‏‎ بايد‏‎ مردمان‌‏‎ چون‌ديگر‏‎ و‏‎ است‌‏‎ يزداني‌‏‎ قدرت‌‏‎
بزرگ‌‏‎ فرقه‌‏‎ اين‌دو‏‎ شديد‏‎ اختلافات‌‏‎ سرانجام‌ ، ‏‎.‎نمايد‏‎ پيروي‌‏‎ دين‌‏‎
و‏‎ شد‏‎ ظاهر‏‎ ميان‌مسلمانان‌‏‎ (‎امامت‌‏‎ خلافت‌ ، ‏‎) خصوص‌‏‎ در‏‎ اسلامي‌‏‎
مسلمانان‌‏‎ سياسي‌‏‎ وامور‏‎ اجتماعي‌‏‎ افكار‏‎ در‏‎ خواه‌ناخواه‌‏‎
و‏‎ گذاشت‌‏‎ جاي‌‏‎ به‌‏‎ خويش‌‏‎ اثراتي‌از‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ پس‌‏‎ قرون‌‏‎ و‏‎ صدراسلام‌‏‎
.گرديد‏‎ اسلام‌‏‎ درجهان‌‏‎ دامنه‌داري‌‏‎ اختلافات‌‏‎ منشا‏‎

مرجئه‌‏‎ و‏‎ خوارج‌‏‎
ودموكراتيك‌‏‎ تند‏‎ نظريات‌‏‎ و‏‎ اسلام‌‏‎ دموكراسي‌‏‎ خوارج‌مظهر‏‎
كافر‏‎ دادند‏‎ حكميت‌رضا‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ را‏‎ كساني‌‏‎ همه‌‏‎ آنها‏‎.بودند‏‎
واجب‏‎ را‏‎ ظالم‌‏‎ سلطان‌‏‎ و‏‎ امام‌‏‎ و‏‎ خليفه‌‏‎ بر‏‎ خروج‌‏‎ و‏‎ مي‌شمردند‏‎
مي‌شود‏‎ كبيره‌‏‎ معاصي‌‏‎ مرتكب‏‎ كه‌‏‎ كسي‌‏‎ آنها‏‎ عقيده‌‏‎ به‌‏‎.‎مي‌دانند‏‎
قريش‌‏‎ از‏‎ امام‌‏‎ نيست‌‏‎ لازم‌‏‎ كه‌‏‎ معتقدند‏‎ آنها‏‎ از‏‎ برخي‌‏‎.‎است‌‏‎ كافر‏‎
اما‏‎ (‎‎‏‏5‏‎).برگزيد‏‎ را‏‎ او‏‎ مي‌توان‌‏‎ طبقه‌‏‎ و‏‎ قوم‌‏‎ هر‏‎ از‏‎ بلكه‌‏‎ باشد‏‎
.بپوشد‏‎ چشم‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ نمي‌تواند‏‎ شد‏‎ انتخاب‏‎ به‌خلافت‌‏‎ كسي‌‏‎ همين‌كه‌‏‎
وقت‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ او‏‎ كردن‌‏‎ معزول‌‏‎ كرد‏‎ ستم‌‏‎ خليفه‌‏‎ همچنين‌اگر‏‎
(‎‏‏6‏‎).مي‌دانند‏‎ روا‏‎ را‏‎ ضرورت‌كشتنش‌‏‎
تاخير‏‎ معني‌به‌‏‎ به‌‏‎ ارجا‏‎ ريشه‌‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ نيز‏‎ مرجئه‌‏‎
رنگ‌‏‎ كار‏‎ اساس‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ بودند‏‎ فرقه‌اي‌‏‎ شده‌ ، ‏‎ گرفته‌‏‎ انداخت‌‏‎
و‏‎ خوارج‌‏‎ و‏‎ شيعيان‌‏‎ ميان‌‏‎ اختلافات‌‏‎ در‏‎ و‏‎ سياسي‌داشت‌‏‎
آنها‏‎ عقيده‌‏‎ چون‌‏‎ و‏‎ بودند‏‎ گرفته‌‏‎ را‏‎ بني‌اميه‌‏‎ امويان‌ ، جانب‏‎
موردحمايت‌‏‎ همواره‌‏‎ لذا‏‎ بود‏‎ مناسب‏‎ و‏‎ سازگار‏‎ بني‌اميه‌‏‎ باخلفاي‌‏‎
.داشتند‏‎ قرار‏‎ اموي‌‏‎ حكام‌‏‎
تا‏‎ گنهكار‏‎ مسلمانان‌‏‎ كيفر‏‎ كه‌‏‎ بودند‏‎ معتقد‏‎ فرقه‌‏‎ اين‌‏‎ پيروان‌‏‎
دانست‌‏‎ كافر‏‎ نبايد‏‎ را‏‎ مومني‌‏‎ هيچ‌‏‎ و‏‎ افتد‏‎ تاخير‏‎ به‌‏‎ قيامت‌‏‎ روز‏‎
نظر‏‎ در‏‎ ايمان‌‏‎.‎باشد‏‎ شده‌‏‎ مرتكب‏‎ معصيتي‌‏‎ و‏‎ هرگناه‌‏‎ ولو‏‎
و‏‎ خداوند‏‎ وحدانيت‌‏‎ به‌‏‎ اقرار‏‎ از‏‎ عبارتست‌‏‎ فرقه‌‏‎ اين‌‏‎ طرفداران‌‏‎
نمي‌دانستند‏‎ ايمان‌‏‎ جزو‏‎ را‏‎ عمل‌‏‎ آنها‏‎.‎(ص‌‏‎)محمد‏‎ حضرت‌‏‎ پيامبري‌‏‎
نظر‏‎ و‏‎ داشتند‏‎ اختلاف‌‏‎ امامت‌‏‎ مساله‌‏‎ درباره‌‏‎ نيز‏‎ شيعه‌‏‎ با‏‎ و‏‎
مردود‏‎ مي‌دانستند‏‎ ايمان‌‏‎ از‏‎ جزيي‌‏‎ كه‌‏‎ امامت‌‏‎ به‌‏‎ راجع‌‏‎ را‏‎ آنان‌‏‎
(‎‏‏7‏‎).مي‌شمردند‏‎

معتزله‌‏‎ و‏‎ اشاعره‌‏‎
گروههايي‌‏‎ اعصار ، ‏‎ طي‌‏‎ در‏‎ و‏‎ اسلام‌‏‎ ظهور‏‎ ابتداي‌‏‎ همان‌‏‎ از‏‎
قراردادي‌ ، ‏‎ و‏‎ اعتباري‌‏‎ لغات‌‏‎ به‌‏‎ تكيه‌‏‎ با‏‎ كه‌‏‎ شدند‏‎ پديدار‏‎
حقايق‌‏‎ و‏‎ نمودند‏‎ حمل‌‏‎ قراردادي‌‏‎ معاني‌‏‎ بر‏‎ را‏‎ كريم‌‏‎ قرآن‌‏‎ كلمات‌‏‎
اعتباري‌‏‎ كلمات‌‏‎ قالب‏‎ در‏‎ و‏‎ مفاهيم‌‏‎ ناچيز‏‎ ترازوي‌‏‎ با‏‎ را‏‎
در‏‎ كه‌‏‎ روست‌‏‎ اين‌‏‎ از‏‎.كردند‏‎ ايجاد‏‎ قراردادي‌‏‎ دين‌‏‎ و‏‎ سنجيدند‏‎
شد‏‎ ساخته‌‏‎ اعتبار‏‎ و‏‎ قرارداد‏‎ مبناي‌‏‎ بر‏‎ كه‌‏‎ مذهبي‌‏‎ هر‏‎ اديان‌ ، ‏‎
شكل‌‏‎ به‌‏‎ عقيده‌‏‎ مثلا‏‎.‎گرديد‏‎ كامل‌‏‎ گمراهي‌‏‎ و‏‎ كلي‌‏‎ انحراف‌‏‎ موجب‏‎
و‏‎ بد‏‎ كه‌‏‎ كرد‏‎ ايجاد‏‎ را‏‎ اشعريان‌‏‎ مانند‏‎ گروهي‌‏‎ دين‌ ، ‏‎ قراردادي‌‏‎
معتقد‏‎ جبر‏‎ به‌‏‎ تكاليف‌‏‎ در‏‎ و‏‎ (‎‎‏‏8‏‎)‎دانستند‏‎ اعتباري‌‏‎ را‏‎ خوب‏‎
خويشتن‌‏‎ از‏‎ پايداري‌‏‎ و‏‎ سرسختي‌‏‎ بسيار‏‎ عقيده‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ و‏‎ شدند‏‎
آدمي‌‏‎ و‏‎ دادند‏‎ در‏‎ تن‌‏‎ انكاراختيار‏‎ به‌‏‎ آنان‌‏‎.‎مي‌دادند‏‎ نشان‌‏‎
را‏‎ عقلي‌‏‎ قبح‌‏‎ و‏‎ حسن‌‏‎.‎مي‌دانستند‏‎ مجبور‏‎ تمام‌كارها‏‎ در‏‎ را‏‎
را‏‎ اركان‌‏‎ به‌‏‎ عمل‌‏‎ و‏‎ زبان‌‏‎ و‏‎ اصل‌‏‎ را‏‎ ايمان‌‏‎ و‏‎ انكارمي‌كردند‏‎
كفايت‌مي‌كند‏‎ قلب‏‎ گواهي‌‏‎ تنها‏‎ آنها‏‎ اعتقاد‏‎ به‌‏‎.‎فرع‌مي‌دانستند‏‎
به‌‏‎ و‏‎ اظهارنكند‏‎ زبان‌‏‎ به‌‏‎ اگر‏‎ و‏‎ باشد‏‎ نداشته‌‏‎ ايمان‌‏‎ كسي‌‏‎ كه‌‏‎
ايمان‌‏‎ از‏‎ وچيزي‌‏‎ ندارد‏‎ وجود‏‎ اشكالي‌‏‎ نپوشد ، ‏‎ عمل‌‏‎ جامه‌‏‎ اركان‌‏‎
.نمي‌شود‏‎ كاسته‌‏‎ شخص‌‏‎
كه‌‏‎ داشتند‏‎ اعتقاد‏‎ مي‌شد‏‎ كبيره‌‏‎ گناه‌‏‎ دچار‏‎ كه‌‏‎ كسي‌‏‎ درباره‌‏‎
است‌ ، اما‏‎ خداوند‏‎ با‏‎ مجازاتش‌‏‎ نكند ، ‏‎ توبه‌‏‎ مرگ‌‏‎ از‏‎ پيش‌‏‎ اگر‏‎
را‏‎ او‏‎ نيست‌كه‌‏‎ واجب‏‎ برخدا‏‎ بميرد ، ‏‎ و‏‎ كند‏‎ توبه‌‏‎ كسي‌‏‎ چنين‌‏‎ اگر‏‎
چيزي‌‏‎ او‏‎ بر‏‎ و‏‎ موجباست‌‏‎ خداوند‏‎ چون‌‏‎ دهد ، ‏‎ قرار‏‎ خويش‌‏‎ عفو‏‎ مورد‏‎
طريق‌‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ بودند‏‎ اشعريان‌ ، معتزليان‌‏‎ عكس‌العمل‌‏‎.‎نيست‌‏‎ واجب‏‎
مبنا‏‎ حقيقت‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ ساختند‏‎ اشاعره‌مبنايي‌‏‎ افكار‏‎ رد‏‎ و‏‎ اشكال‌‏‎
آن‌‏‎ بر‏‎ و‏‎ ساختند‏‎ مهملها‏‎ شكل‌اعتبار ، ‏‎ در‏‎ بالجمله‌‏‎.‎نبود‏‎
(‎‏‏9‏‎).بناكردند‏‎ مذاهبي‌‏‎ مهملها ، ‏‎
كه‌‏‎ معتقدبودند‏‎ و‏‎ داشتند‏‎ تام‌‏‎ اعتقاد‏‎ عقل‌‏‎ اصالت‌‏‎ به‌‏‎ معتزله‌‏‎
حاكم‌‏‎ مامي‌رسد‏‎ به‌‏‎ وحي‌‏‎ طريق‌‏‎ از‏‎ برآنچه‌‏‎ بايد‏‎ نظري‌‏‎ عقل‌‏‎
اصول‌‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ بودند‏‎ متفق‌‏‎ يكديگر‏‎ با‏‎ اصل‌‏‎ پنج‌‏‎ در‏‎ آنها‏‎.‎باشد‏‎
وعيد ، ‏‎ و‏‎ وعد‏‎ عدل‌ ، ‏‎ توحيد ، ‏‎:‎از‏‎ عبارتند‏‎ و‏‎ معروفند‏‎ خمسه‌‏‎
در‏‎.‎منكر‏‎ از‏‎ نهي‌‏‎ و‏‎ معروف‌‏‎ به‌‏‎ امر‏‎ بين‌المنزلتين‌ ، ‏‎ المنزله‌‏‎
گناه‌‏‎ مرتكب‏‎ كه‌‏‎ باورند‏‎ اين‌‏‎ بر‏‎ كبيره‌ ، ‏‎ گناه‌‏‎ مرتكبين‌‏‎ مورد‏‎
و‏‎ كفر‏‎ منزلت‌‏‎ و‏‎ مقام‌‏‎ در‏‎ بلكه‌‏‎ كافر ، ‏‎ نه‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ مومن‌‏‎ نه‌‏‎ كبيره‌‏‎
(‎‏‏10‏‎).دارند‏‎ قرار‏‎ ايمان‌‏‎

امنيت‌‏‎ مسئله‌‏‎
و‏‎ خدا ، اختلاف‌‏‎ رسول‌‏‎ وفات‌‏‎ نخستين‌‏‎ لحظات‌‏‎ همان‌‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ گفتيم‌‏‎
اسلام‌‏‎ دين‌‏‎ و‏‎ ظهورنمود‏‎ خلافت‌‏‎ مساله‌‏‎ در‏‎ مسلمانان‌‏‎ ميان‌‏‎ شقاق‌‏‎
طرفداران‌‏‎ و‏‎ شد‏‎ منقسم‌‏‎ متعددي‌‏‎ فرق‌‏‎ و‏‎ شاخه‌ها‏‎ به‌‏‎ مدت‌‏‎ اندك‌‏‎ در‏‎
خرج‌‏‎ به‌‏‎ عمل‌‏‎ شدت‌‏‎ و‏‎ پايداري‌‏‎ خويش‌‏‎ نظرات‌‏‎ اعمال‌‏‎ در‏‎ شاخه‌‏‎ هر‏‎
و‏‎ نظر‏‎ اظهار‏‎ دين‌‏‎ احكام‌‏‎ توجيه‌‏‎ و‏‎ تفسير‏‎ در‏‎ هركدام‌‏‎ و‏‎ دادند‏‎
نيست‌‏‎ بيهوده‌اي‌‏‎ سخن‌‏‎ لذا‏‎دادند‏‎ دخيل‌‏‎ را‏‎ خود‏‎ عقايد‏‎ و‏‎ سلايق‌‏‎
اديان‌‏‎ ساير‏‎ پيروان‌‏‎ از‏‎ بيشتر‏‎ هرگز‏‎ مسلمانان‌‏‎ بگوئيم‌‏‎ اگر‏‎
و‏‎ نداشته‌‏‎ دينشان‌‏‎ از‏‎ هم‌‏‎ به‌‏‎ شبيه‌‏‎ و‏‎ يكپارچه‌‏‎ برداشت‌‏‎ يك‌‏‎ بزرگ‌ ، ‏‎
.ندارند‏‎
عامه‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌رسيم‌‏‎ نتيجه‌‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎ تاريخ‌ ، ‏‎ به‌‏‎ نگاهي‌‏‎ با‏‎
زماني‌به‌‏‎ مختلف‌‏‎ دوره‌هاي‌‏‎ در‏‎ گوناگون‌‏‎ درجات‌‏‎ به‌‏‎ مسلمانان‌‏‎
سياسي‌ ، ‏‎ نظام‌‏‎ ناهنجاريهاي‌‏‎ با‏‎ كه‌‏‎ داده‌اند‏‎ اجازه‌‏‎ خود‏‎ پيروان‌‏‎
.بيابند‏‎ كنار‏‎ مي‌شوند ، ‏‎ روبه‌رو‏‎ مستبد‏‎ حكام‌‏‎ با‏‎ كه‌‏‎ مواقعي‌‏‎ در‏‎
نوعي‌‏‎ خلافت‌‏‎ نظيره‌‏‎ سني‌‏‎ تفكر‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ گفت‌‏‎ مي‌توان‌‏‎ اينرو‏‎ از‏‎
.مي‌شود‏‎ مشاهده‌‏‎ عمل‌‏‎ و‏‎ نظر‏‎ كردن‌‏‎ هماهنگ‌‏‎ به‌‏‎ علاقه‌‏‎ و‏‎ واقع‌نگري‌‏‎

ارزش‌در‏‎ والاترين‌‏‎ كه‌گويي‌‏‎ مي‌رسد‏‎ نقطه‌اي‌‏‎ به‌‏‎ نگري‌‏‎ واقع‌‏‎ اين‌‏‎
ارج‌‏‎ كه‌‏‎ بود‏‎ قضاوتي‌‏‎ اين‌‏‎ و‏‎ بود‏‎ بلكه‌امنيت‌‏‎ عدالت‌ ، ‏‎ نه‌‏‎ سياست‌ ، ‏‎
بود‏‎ قائل‌‏‎ نظم‌‏‎ حفظقانون‌‏‎ و‏‎ كردن‌‏‎ حكومت‌‏‎ توانايي‌‏‎ براي‌‏‎ زيادي‌‏‎
(‎‏‏11‏‎).تقوي‌‏‎ براي‌‏‎ نه‌‏‎ و‏‎
متجاوزان‌‏‎ دفع‌‏‎ براي‌‏‎ حكومت‌قوي‌‏‎ ضرورت‌‏‎ پذيرفتن‌‏‎ البته‌‏‎
ديگر ، ‏‎ چيز‏‎ دين‌‏‎ نام‌‏‎ به‌‏‎ استبداد‏‎ توجيه‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ چيزي‌‏‎ بيگانه‌‏‎
موضع‌‏‎ تقديس‌‏‎ همانا‏‎ امر ، ‏‎ اين‌‏‎ قبال‌‏‎ در‏‎ مسلمانان‌‏‎ انعطاف‌‏‎ بهاي‌‏‎
در‏‎ غالب‏‎ سياسي‌‏‎ آموزه‌‏‎ بزودي‌‏‎ كه‌‏‎ بود‏‎ (‎استبداد‏‎)‎ اخير‏‎
(‎‏‏12‏‎).شد‏‎ فرقه‌‏‎ هر‏‎ از‏‎ ميان‌مسلمانان‌‏‎
به‌‏‎ كه‌‏‎ را‏‎ مسلمان‌‏‎ انديشمندان‌‏‎ از‏‎ برخي‌‏‎ سياسي‌‏‎ نظرات‌‏‎ حال‌ ، ‏‎
كنكاش‌‏‎ و‏‎ بررسي‌‏‎ مورد‏‎ هستند ، ‏‎ مطرح‌‏‎ خلافت‌‏‎ انديشه‌‏‎ محييان‌‏‎ عنوان‌‏‎
.مي‌دهيم‌‏‎ قرار‏‎

ماوردي‌‏‎
كه‌‏‎ است‌‏‎ مذهب‏‎ شافعي‌‏‎ فقيهي‌‏‎(‎ق‌‏‎.‎ ‎‏‏(450364ه‏‎ ماوردي‌‏‎ ابوالحسن‌‏‎
دولتي‌‏‎ منصب‏‎ داشتن‌‏‎ بر‏‎ وي‌علاوه‌‏‎.‎مي‌زيست‌‏‎ غزنويان‌‏‎ درزمان‌‏‎
ولي‌‏‎.‎است‌‏‎ آورده‌‏‎ در‏‎ تحرير‏‎ رشته‌‏‎ به‌‏‎ متعددي‌‏‎ كتب‏‎ (‎قضاوت‌‏‎ شغل‌‏‎)
است‌‏‎ السلطانيه‌‏‎ كتابالاحكام‌‏‎ تاليف‌‏‎ سبب‏‎ به‌‏‎ بيشتر‏‎ او‏‎ شهرت‌‏‎
تاريخ‌‏‎ در‏‎ و‏‎ سياست‌‏‎ علم‌‏‎ در‏‎ علمي‌‏‎ رسالات‌‏‎ نخستين‌‏‎ از‏‎ يكي‌‏‎ كه‌‏‎
.مي‌رود‏‎ شمار‏‎ به‌‏‎ اسلام‌‏‎
دارد‏‎ ادامه‌‏‎
:يادداشتها‏‎ و‏‎ منابع‌‏‎
:تهران‌‏‎)‎ايزدي‌ ، ‏‎ سيروس‌‏‎ سلطان‌ ، ‏‎ و‏‎ خليفه‌‏‎ بارتولد ، ‏‎.و‏‎.‎و‏‎ -‎‏‏1‏‎
ص‌ 9‏‎ ‎‏‏،‏‎(اميركبير ، 1364‏‎ انتشارات‌‏‎
تاانقراض‌‏‎ آغاز‏‎ از‏‎ اسلام‌‏‎ سياسي‌‏‎ تاريخ‌‏‎ حسن‌ ، ‏‎ ابراهيم‌‏‎ حسن‌‏‎ -‎‏‏2‏‎
جاويدان‌ ، ‏‎ انتشارات‌‏‎:‎تهران‌‏‎)‎ پاينده‌ ، ‏‎ ابوالقاسم‌‏‎ اموي‌ ، ‏‎ دولت‌‏‎
صص‌ 228227‏‎ (‎‏‏1360‏‎
ايران‌ ، ‏‎ در‏‎ مشروطيت‌‏‎ و‏‎ تشيع‌‏‎ حائري‌ ، ‏‎ عبدالهادي‌‏‎ -‎‎‏‏3‏‎
صص‌ 232231‏‎ ‎‏‏،‏‎(اميركبير ، 1364‏‎:‎تهران‌‏‎)
معاصر ، ‏‎ اسلام‌‏‎ در‏‎ سياسي‌‏‎ انديشه‌‏‎ عنايت‌ ، ‏‎ حميد‏‎ -‎‎‏‏4‏‎
ص‌ 23‏‎(خوارزمي‌ ، 1372‏‎:تهران‌‏‎) خرمشاهي‌ ، ‏‎ بهاءالدين‌‏‎
ايران‌ ، ‏‎ و‏‎ اسلام‌‏‎ در‏‎ سياسي‌‏‎ انديشه‌هاي‌‏‎ تاريخ‌‏‎ حقوقي‌ ، ‏‎ عسكر‏‎ -‎‏‏5‏‎
ص‌ 151‏‎ ‎‏‏،‏‎(هيرمند ، 1374‏‎:‎تهران‌‏‎)
انقراض‌‏‎ تا‏‎ آغاز‏‎ از‏‎ اسلام‌‏‎ سياسي‌‏‎ تاريخ‌‏‎ حسن‌ ، ‏‎ ابراهيم‌‏‎ حسن‌‏‎ -‎‏‏6‏‎
ص‌ 378‏‎ اموي‌ ، ‏‎ دولت‌‏‎
ص‌‏‎ ايران‌ ، ‏‎ و‏‎ اسلام‌‏‎ در‏‎ سياسي‌‏‎ انديشه‌هاي‌‏‎ تاريخ‌‏‎ حقوقي‌ ، ‏‎ عسكر‏‎ -‎‎‏‏7‏‎
‎‏‏157‏‎
مبشري‌ ، ‏‎ اسدالله‌‏‎ اسلامي‌ ، ‏‎ فلسفه‌‏‎ تاريخ‌‏‎ كوربن‌ ، ‏‎ هانري‌‏‎ -‎‎‏‏8‏‎
ص‌ 33‏‎ ‎‏‏،‏‎(اميركبير ، 1361‏‎:‎تهران‌‏‎)
ص‌ 34‏‎ همان‌ ، ‏‎ -‎‎‏‏9‏‎
:ك‌‏‎.‎ر‏‎ معتزله‌‏‎ به‌‏‎ راجع‌‏‎ بيشتر‏‎ مطالعه‌‏‎ براي‌‏‎ -‎‎‏‏10‏‎
عبدالمحمد‏‎ اسلامي‌ ، ‏‎ جهان‌‏‎ در‏‎ فلسفه‌‏‎ تاريخ‌‏‎ حناالفاخوري‌ ، ‏‎ -‎
صص‌‏‎ (‎فرهنگي‌ ، 1373‏‎ و‏‎ علمي‌‏‎ انتشارات‌‏‎ شركت‌‏‎:تهران‌‏‎)‎ آيتي‌ ، ‏‎
‎‏‏114‏‎-‎‏‏138‏‎
صص‌ 150145‏‎ اسلامي‌ ، ‏‎ فلسفه‌‏‎ تاريخ‌‏‎ كوربن‌ ، ‏‎ هانري‌‏‎ -
كتابتاريخ‌‏‎ در‏‎ عادل‌ ، ‏‎ حداد‏‎ غلامعلي‌‏‎ ولي‌الدين‌معتزله‌‏‎ مير‏‎ -‎
تهران‌‏‎)‎ شريف‌ ، ‏‎ ميرمحمد‏‎ كوشش‌‏‎ به‌‏‎ اسلام‌ ، ‏‎ در‏‎ فلسفه‌‏‎
صص‌ 289283‏‎ (انساني‌ ، 1362‏‎ علوم‌‏‎ و‏‎ ادبيات‌‏‎ دانشگاهي‌‏‎ چاپخانه‌‏‎

ص‌ 33‏‎ معاصر ، ‏‎ اسلام‌‏‎ در‏‎ سياسي‌‏‎ انديشه‌‏‎ عنايت‌ ، ‏‎ حميد‏‎ -‎‎‏‏11‏‎
ص‌ 34‏‎ همان‌ ، ‏‎ -‎‎‏‏12‏‎



هرمنوتيك‌‏‎ فروبسته‌‏‎ حلقه‌‏‎


خانواده‌اي‌‏‎ در‏‎ سال‌ 1884‏‎ در‏‎ بولتمن‌‏‎ رودلف‌‏‎:جستارگشايي‌‏‎
تحصيلات‌‏‎ او‏‎ بود ، ‏‎ لوتري‌‏‎ كشيش‌‏‎ پدرش‌‏‎ آمد ، ‏‎ دنيا‏‎ روحاني‌به‌‏‎
به‌‏‎ برلين‌‏‎ دانشگاه‌‏‎ در‏‎ و‏‎ كرد‏‎ آغاز‏‎ گوتينگن‌‏‎ در‏‎ دانشگاهي‌اش‌را‏‎
رشته‌‏‎ تدريس‌‏‎ به‌‏‎ تحصيل‌‏‎ دوران‌‏‎ خاتمه‌‏‎ از‏‎ پس‌‏‎ رساندو‏‎ پايان‌‏‎
ماربورگ‌‏‎ دانشگاه‌‏‎ در‏‎ جامع‌‏‎ الهيات‌‏‎ ه‌اش‌يعني‌‏‎-‎علاق‏‎ مـورد‏‎
تاريخ‌‏‎ نام‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ مهمش‌‏‎ كتاب‏‎ اولين‌‏‎ درسال‌ 1921‏‎ و‏‎ شد‏‎ ول‌‏‎-مشـغ‏‎
.نوشت‌‏‎ (‎Tradition The history of synoptic) م‌راي‌‏‎-ه‏‎ اناجيل‌‏‎
myth) (اسطوره‌‏‎ و‏‎ بشري‌‏‎ وجود‏‎)‎ كتاب‏‎ او‏‎ معروف‌‏‎ ديگركتابهاي‌‏‎ از‏‎
متالهين‌‏‎ بزرگترين‌‏‎ از‏‎ بولتمن‌‏‎.‎مي‌باشد‏‎ (‎The existenceand
غرب‏‎ دنياي‌‏‎ نوين‌‏‎ الهيات‌‏‎ پرورش‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ جهان‌مسيحيت‌‏‎
متفكرين‌‏‎ از‏‎ بسياري‌‏‎.‎مي‌شود‏‎ محسوب‏‎ ما‏‎ روزگار‏‎ ازسرآمدان‌‏‎
.داشته‌اند‏‎ قرار‏‎ او‏‎ انديشه‌هاي‌‏‎ تاثير‏‎ تحت‌‏‎ انديشه‌‏‎ و‏‎ عالم‌هنر‏‎

معارف‌‏‎ سرويس‌‏‎

قواعد‏‎ ادبي‌‏‎ متون‌‏‎ تفسير‏‎ براي‌‏‎ بعد‏‎ به‌‏‎ ارسطو‏‎ زمان‌‏‎ از‏‎
آمده‌اند‏‎ در‏‎ ادبيات‌‏‎ سنت‌‏‎ جزء‏‎ ديگر‏‎ كه‌‏‎ شده‌اند‏‎ وضع‌‏‎ هرمنوتيكي‌‏‎
اين‌‏‎ بودن‌‏‎ بديهي‌‏‎ به‌‏‎ كامل‌‏‎ اعتقاد‏‎ و‏‎ اعتماد‏‎ با‏‎ مفسرين‌‏‎ و‏‎
عقيده‌‏‎ بر‏‎ بنا‏‎.‎مي‌كنند‏‎ پيروي‌‏‎ كوركورانه‌‏‎ آنها‏‎ از‏‎ قواعد‏‎
ساختار‏‎ به‌‏‎ توجه‌‏‎ ادبي‌ ، ‏‎ اثر‏‎ يك‌‏‎ صوري‌‏‎ تحليل‌‏‎ شرط‏‎ اولين‌‏‎ ارسطو‏‎
مورد‏‎ را‏‎ اثر‏‎ تركيب‏‎ بايد‏‎ تفسيري‌‏‎ هر‏‎ و‏‎ مي‌باشد‏‎ آن‌‏‎ سبك‌‏‎ و‏‎
از‏‎ را‏‎ كل‌‏‎ و‏‎ كل‌‏‎ واسطه‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ جزء‏‎ ;دهد‏‎ قرار‏‎ تحليل‌‏‎ و‏‎ تجزيه‌‏‎
حلقه‌‏‎ يك‌‏‎ در‏‎ تفسيري‌‏‎ هر‏‎ كه‌‏‎ عقيده‌‏‎ اين‌‏‎.دهد‏‎ تشخيص‌‏‎ جزء‏‎ رهگذر‏‎
پاي‌‏‎ وقتي‌‏‎.‎مي‌شود‏‎ مستفاد‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ است‌‏‎ گردش‌‏‎ در‏‎ هرمنوتيكي‌‏‎
ميان‌‏‎ در‏‎ بيگانه‌‏‎ زبان‌‏‎ در‏‎ متني‌‏‎ تفسير‏‎ يا‏‎ قديمي‌‏‎ متون‌‏‎ تفسير‏‎
براساس‌قواعد‏‎ تفسيري‌‏‎ بايد‏‎ كه‌‏‎ مي‌شود‏‎ متوجه‌‏‎ انسان‌‏‎ است‌ ، ‏‎
نيز‏‎ دستوريون‌اسكندريه‌‏‎ مكتب‏‎ در‏‎ حتي‌‏‎.‎دهد‏‎ ارائه‌‏‎ دستوري‌‏‎
ضروري‌‏‎ نويسنده‌‏‎ خاص‌هر‏‎ زبان‌‏‎ فهم‌‏‎ براي‌‏‎ دستوري‌‏‎ دانش‌‏‎ لزوم‌‏‎
براي‌‏‎ معيارهايي‌‏‎ زمان‌‏‎ درهمان‌‏‎ مثال‌‏‎ عنوان‌‏‎ به‌‏‎.‎مي‌شود‏‎ تلقي‌‏‎
رواج‌‏‎ با‏‎.بود‏‎ آمده‌‏‎ بدست‌‏‎ هومر‏‎ آثار‏‎ تفاسير‏‎ صحت‌‏‎ تشخيص‌‏‎
كاربرد‏‎ مسئله‌‏‎ روشنگري‌ ، ‏‎ عصر‏‎ آثار‏‎ در‏‎ تاريخي‌‏‎ آثار‏‎ پژوهش‌هاي‌‏‎
درك‌‏‎ وسيله‌‏‎ مختلف‌‏‎ نويسندگان‌‏‎ نزد‏‎ واژگان‌‏‎ خاص‌‏‎ و‏‎ اختصاصي‌‏‎
توجه‌‏‎ مورد‏‎ تفسير ، ‏‎ مورد‏‎ متن‌‏‎ تاليف‌‏‎ زمان‌‏‎ در‏‎ واژگان‌‏‎ كاربرد‏‎
تكامل‌‏‎ شناخت‌‏‎ با‏‎ زبان‌‏‎ تاريخي‌‏‎ تكامل‌‏‎ روند‏‎ درك‌‏‎گرفت‌‏‎ قرار‏‎
شناخت‌‏‎ بنابراين‌‏‎ ;مي‌باشد‏‎ همراه‌‏‎ آن‌ ، ‏‎ اعم‌‏‎ معناي‌‏‎ به‌‏‎ تاريخي‌‏‎
و‏‎ زماني‌‏‎ شرايط‏‎ واسطه‌‏‎ به‌‏‎ ادبي‌‏‎ مدارك‌‏‎ تمامي‌‏‎ تاريخي‌‏‎ محدوديت‌‏‎
مبتني‌‏‎ تفسير ، ‏‎ هر‏‎ شرط‏‎ عنوان‌‏‎ به‌‏‎ بايد‏‎ آنها‏‎ بر‏‎ علم‌‏‎ و‏‎ مكاني‌‏‎
ادبي‌‏‎ متون‌‏‎ تفسير‏‎ كارش‌‏‎ كه‌‏‎ دانشي‌‏‎.‎آيد‏‎ حساب‏‎ به‌‏‎ واقع‌‏‎ امور‏‎ بر‏‎
مي‌كند ، ‏‎ استفاده‌‏‎ هرمنوتيك‌‏‎ قواعد‏‎ از‏‎ منظور‏‎ اين‌‏‎ براي‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎
نشان‌‏‎ فقه‌اللغه‌‏‎ تكامل‌‏‎ روند‏‎ اما‏‎ مي‌شود‏‎ ناميده‌‏‎ فقه‌اللغه‌‏‎
قواعد‏‎ بوسيله‌‏‎ علمي‌‏‎ درك‌‏‎ هنر‏‎ مقام‌‏‎ در‏‎ ادبي‌‏‎ تفسير‏‎ كه‌‏‎ مي‌دهد‏‎
هارالد‏‎.‎است‌‏‎ نگرديده‌‏‎ مشخص‌‏‎ كافي‌‏‎ اندازه‌‏‎ به‌‏‎ ادبي‌‏‎ تفسير‏‎ سنتي‌‏‎
از‏‎ ابتدا‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ فقه‌اللغه‌‏‎ چطور‏‎ است‌‏‎ داده‌‏‎ نشان‌‏‎ اخيرا‏‎ پاتسر‏‎
خدمت‌‏‎ به‌‏‎ تدريجا‏‎ مي‌كند ، ‏‎ استفاده‌‏‎ تفسير‏‎ منظور‏‎ به‌‏‎ تاريخ‌‏‎ علم‌‏‎
علم‌‏‎ از‏‎ شاخه‌اي‌‏‎ به‌‏‎ ديگر‏‎ عبارت‌‏‎ به‌‏‎.‎مي‌آيد‏‎ در‏‎ تاريخ‌‏‎ علم‌‏‎
تاريخي‌‏‎ ديد‏‎ از‏‎ گوناگون‌‏‎ متون‌‏‎ كه‌‏‎ علمي‌‏‎ مي‌شود ، ‏‎ تبديل‌‏‎ تاريخ‌‏‎
مي‌توان‌‏‎ آنها‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ هستند‏‎ منابعي‌‏‎ و‏‎ شواهد‏‎ منزله‌‏‎ به‌‏‎ فقط‏‎
را‏‎ شده‌‏‎ سپري‌‏‎ روزگاري‌‏‎ و‏‎ كرده‌‏‎ طراحي‌‏‎ را‏‎ تاريخ‌‏‎ از‏‎ تصويري‌‏‎
درك‌‏‎ قابل‌‏‎ امري‌‏‎ تبديل‌ ، ‏‎ فرايند‏‎ و‏‎ دگرگوني‌‏‎ اين‌‏‎.‎نمود‏‎ بازسازي‌‏‎
حلقه‌اي‌‏‎ هم‌‏‎ تاريخي‌‏‎ و‏‎ شناختي‌‏‎ زبان‌‏‎ معرفت‌‏‎ ميان‌‏‎ كه‌‏‎ چرا‏‎ است‌‏‎
فقه‌اللغه‌‏‎ كه‌‏‎ بود‏‎ اين‌‏‎ ماجرا‏‎ پيامد‏‎ اما‏‎ دارد‏‎ وجود‏‎ بسته‌‏‎
آنها‏‎ درك‌‏‎ منظور‏‎ به‌‏‎ متون‌‏‎ تفسير‏‎ همانا‏‎ كه‌‏‎ را‏‎ خود‏‎ اصلي‌‏‎ موضوع‌‏‎
است‌‏‎ آن‌‏‎ دگرگوني‌‏‎ اين‌‏‎ براي‌‏‎ بنيادي‌تر‏‎ دليل‌‏‎.داد‏‎ دست‌‏‎ از‏‎ بود ، ‏‎
و‏‎ نداشت‌‏‎ وجود‏‎ اثر‏‎ يك‌‏‎ نحوه‌فهم‌‏‎ از‏‎ درستي‌‏‎ درك‌‏‎ و‏‎ فهم‌‏‎ كه‌‏‎
ادبي‌‏‎ تفسير‏‎ قواعد‏‎ همان‌‏‎ از‏‎ پيروي‌‏‎ با‏‎ كه‌‏‎ مي‌آمد‏‎ نظر‏‎ به‌‏‎ چنين‌‏‎
;است‌‏‎ شده‌‏‎ دگرگون‌‏‎ وضع‌‏‎ حال‌‏‎ اما‏‎ برآمد ، ‏‎ كار‏‎ عهده‌‏‎ از‏‎ مي‌توان‌‏‎
كه‌‏‎ نوعي‌فن‌‏‎ به‌‏‎ فقه‌اللغه‌‏‎ مرتبه‌‏‎ از‏‎ هرمنوتيك‌‏‎ برآمدن‌‏‎ يعني‌‏‎
يكي‌‏‎.‎شود‏‎ واژگان‌محدود‏‎ ساده‌دلانه‌‏‎ گردآوري‌‏‎ به‌‏‎ نبايد‏‎ ديگر‏‎
به‌فرايند‏‎ اعتقاد‏‎ دست‌رفتن‌‏‎ از‏‎ دگرگوني‌‏‎ اين‌‏‎ دلايل‌‏‎ از‏‎ ديگر‏‎
او‏‎.‎بود‏‎ ماخر‏‎ تاكيدشلاير‏‎ همه‌مورد‏‎ آن‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌شود‏‎ ادراك‌‏‎
هرمنوتيك‌‏‎ اصول‌‏‎ از‏‎ پيروي‌‏‎ با‏‎ كه‌تنها‏‎ بود‏‎ شده‌‏‎ متوجه‌‏‎ نيز‏‎
ماخر‏‎ شلاير‏‎ بيان‌‏‎ به‌‏‎.‎يافت‌‏‎ دست‌‏‎ اصيل‌‏‎ يك‌ادراك‌‏‎ به‌‏‎ نمي‌توان‌‏‎
نوعي‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ استوار‏‎ قواعد‏‎ اين‌‏‎ پايه‌‏‎ بر‏‎ كه‌‏‎ تفسيري‌‏‎ به‌‏‎ بايد‏‎
او‏‎.‎شود‏‎ اضافه‌‏‎ نيز‏‎ روان‌شناختي‌‏‎ تفسير‏‎ مي‌باشد‏‎ دستوري‌‏‎ تفسير‏‎
تكيه‌‏‎ با‏‎ فقط‏‎ نمي‌توان‌‏‎ را‏‎ اثر‏‎ يك‌‏‎ وحدت‌‏‎ و‏‎ تركيب‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ معتقد‏‎
درك‌‏‎ سبك‌شناسانه‌‏‎ -‎منطقي‌‏‎ و‏‎ صوري‌‏‎ تحليل‌‏‎ مانند‏‎ مقولاتي‌‏‎ بر‏‎
كه‌‏‎ بود‏‎ نخستيني‌‏‎ طرح‌‏‎ امر‏‎ اين‌‏‎ كه‌‏‎ كنم‌‏‎ نشان‌‏‎ خاطر‏‎ بايد‏‎.نمود‏‎
در‏‎ او‏‎ ذهني‌‏‎ جدال‌‏‎ و‏‎ كند‏‎ كامل‌‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ نتوانست‌‏‎ ماخر‏‎ شلاير‏‎
.است‌‏‎ مشهود‏‎ او‏‎ آثار‏‎ در‏‎ فني‌‏‎ و‏‎ تفسيردستوري‌‏‎ نوع‌‏‎ دو‏‎ تمايز‏‎
يك‌‏‎ افراد‏‎ بين‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌گردد‏‎ بر‏‎ مشخصاتي‌‏‎ به‌‏‎ دستوري‌‏‎ تفسير‏‎
اصالت‌‏‎ و‏‎ تفرد‏‎ به‌‏‎ روان‌شناختي‌‏‎ تفسير‏‎ و‏‎ است‌‏‎ مشترك‌‏‎ فرهنگ‌ ، ‏‎
اين‌‏‎ كه‌‏‎ بود‏‎ معتقد‏‎ ماخر‏‎ شلاير‏‎.دارد‏‎ نظر‏‎ مولف‌‏‎ اثر‏‎ در‏‎ مضمر‏‎
تفسير‏‎ به‌‏‎ توجه‌‏‎ و‏‎ برد‏‎ بكار‏‎ نمي‌توان‌‏‎ همزمان‌‏‎ را‏‎ تفسير‏‎ نوع‌‏‎ دو‏‎
تفسير‏‎ به‌‏‎ توجه‌‏‎ و‏‎ نويسنده‌‏‎ بردن‌‏‎ ياد‏‎ از‏‎ يعني‌‏‎ دستوري‌‏‎
تصور‏‎ او‏‎زبان‌‏‎ عام‌‏‎ وجوه‌‏‎ كردن‌‏‎ فراموش‌‏‎ يعني‌‏‎ روان‌شناختي‌‏‎
ظهور‏‎ دوم‌‏‎ نوع‌‏‎ تفسير‏‎ همين‌‏‎ در‏‎ هرمنوتيك‌‏‎ واقعي‌‏‎ هدف‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌كرد‏‎
و‏‎ است‌‏‎ مولف‌‏‎ خاص‌‏‎ ذهنيت‌‏‎ به‌‏‎ رسيدن‌‏‎ ما‏‎ مراد‏‎ زيرا‏‎ مي‌يابد ، ‏‎
قابل‌‏‎ تمايزات‌‏‎ درك‌‏‎ و‏‎ مقايسه‌‏‎ رهگذر‏‎ از‏‎ تنها‏‎ انساني‌‏‎ هر‏‎ فرديت‌‏‎
اول‌‏‎ درجه‌‏‎ در‏‎ اثر‏‎ يك‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ معتقد‏‎ ماخر‏‎ شلاير‏‎.‎مي‌شود‏‎ دريافت‌‏‎
انساني‌‏‎ بي‌بديل‌‏‎ زندگي‌‏‎ از‏‎ ناشدني‌‏‎ تكرار‏‎ لحظه‌اي‌‏‎ منزله‌‏‎ به‌‏‎
نيز‏‎ دروني‌‏‎ صورت‌‏‎ بايد‏‎ اثر‏‎ بيروني‌‏‎ صورت‌‏‎ فهم‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ معين‌‏‎
بلكه‌‏‎ عيني‌ ، ‏‎ تفسير‏‎ يك‌‏‎ نه‌‏‎ مستلزم‌‏‎ امر‏‎ اين‌‏‎ كه‌‏‎ شود‏‎ اضافه‌‏‎
و‏‎ بازآفريني‌‏‎ نوعي‌‏‎ كردن‌‏‎ تفسير‏‎ اين‌رو‏‎ از‏‎.‎است‌‏‎ شهودي‌‏‎ تفسير‏‎
امر‏‎.‎است‌‏‎ ادبي‌‏‎ توليد‏‎ فرايند‏‎ با‏‎ زنده‌‏‎ و‏‎ پويا‏‎ رابطه‌اي‌‏‎ ايجاد‏‎
اما‏‎ افكار ، ‏‎ پرتلاطم‌‏‎ آميزه‌‏‎ بازآفريني‌‏‎ به‌‏‎ مي‌شود‏‎ تبديل‌‏‎ فهميدن‌‏‎
و‏‎ مفسر‏‎ فرديت‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ امكان‌پذير‏‎ جهت‌‏‎ آن‌‏‎ به‌‏‎ بازآفريني‌‏‎ اين‌‏‎
كه‌‏‎ نيست‌‏‎ گونه‌‏‎ اين‌‏‎ است‌‏‎ شده‌‏‎ واقع‌‏‎ تفسير‏‎ مورد‏‎ كه‌‏‎ نويسنده‌اي‌‏‎
اساس‌‏‎ در‏‎ بلكه‌‏‎.باشند‏‎ يكديگر‏‎ با‏‎ مقايسه‌‏‎ غيرقابل‌‏‎ واقعيت‌‏‎ دو‏‎
و‏‎ است‌‏‎ مسلط‏‎ آنها‏‎ دوي‌‏‎ هر‏‎ بر‏‎ انساني‌ ، ‏‎ عام‌‏‎ طبيعت‌‏‎ بنياد ، ‏‎ و‏‎
كه‌‏‎ است‌‏‎ گونه‌‏‎ اين‌‏‎ و‏‎ گرفته‌اند‏‎ شكل‌‏‎ آن‌‏‎ بستر‏‎ در‏‎ عامل‌‏‎ دو‏‎ اين‌‏‎
ادراك‌‏‎ و‏‎ تكلم‌‏‎ در‏‎ بخصوص‌‏‎ انسانها‏‎ اجتماعي‌‏‎ اشتراك‌‏‎ وجه‌‏‎
به‌‏‎ را‏‎ انديشه‌ها‏‎ و‏‎ آموزه‌ها‏‎ اين‌‏‎ ديلتاي‌‏‎.‎مي‌شود‏‎ امكان‌پذير‏‎
موضوع‌‏‎ او‏‎ گرچه‌‏‎ كرد ، ‏‎ خود‏‎ جزءانديشگي‌‏‎ و‏‎ فراگرفته‌‏‎ نوعي‌‏‎
متمايل‌‏‎ اما‏‎ نمود‏‎ فلسفي‌‏‎ نگرش‌‏‎ آماده‌‏‎ را‏‎ تاريخي‌‏‎ امر‏‎ فهم‌پذيري‌‏‎
به‌‏‎ دوباره‌‏‎ سامان‌بخشي‌‏‎ در‏‎ را‏‎ موضوع‌‏‎ حل‌‏‎ راه‌‏‎ كه‌‏‎ بود‏‎
معرفت‌‏‎ كه‌‏‎ بود‏‎ اين‌‏‎ او‏‎ اساسي‌‏‎ پرسش‌‏‎.‎كند‏‎ جستجو‏‎ معرفت‌شناسي‌‏‎
دانش‌‏‎ در‏‎ را‏‎ فهم‌‏‎ مهم‌‏‎ ويژگي‌‏‎ او‏‎ مي‌شود؟‏‎ ميسر‏‎ چگونه‌‏‎ تاريخي‌‏‎
توانايي‌‏‎ نوعي‌‏‎ آوردن‌‏‎ بدست‌‏‎ او‏‎ منظور‏‎ و‏‎ پي‌گرفت‌‏‎ روانشناسي‌‏‎
مي‌گويد‏‎ او‏‎.است‌‏‎ بوده‌‏‎ ديگران‌‏‎ رواني‌‏‎ زندگي‌‏‎ در‏‎ دخول‌‏‎ براي‌‏‎
با‏‎ اشخاص‌‏‎ كميتي‌‏‎ تفاوت‌هاي‌‏‎ به‌‏‎ صرفا‏‎ فردي‌‏‎ تفاوت‌هاي‌‏‎ تمام‌‏‎
و‏‎ روحي‌‏‎ فرايندهاي‌‏‎ رتبه‌‏‎ تفاوت‌‏‎ به‌‏‎ بلكه‌‏‎ ندارد ، ‏‎ بستگي‌‏‎ يكديگر‏‎
خود‏‎ شخصي‌‏‎ روحيات‌‏‎ مفسر ، ‏‎ بدينوسيله‌‏‎است‌‏‎ مربوط‏‎ آنها‏‎ معنوي‌‏‎
از‏‎ و‏‎ مي‌كند‏‎ آماده‌‏‎ مشخص‌‏‎ تاريخي‌‏‎ محيط‏‎ يك‌‏‎ در‏‎ دخول‌‏‎ براي‌‏‎ را‏‎
بر‏‎ چند ، ‏‎ آناتي‌‏‎ براي‌‏‎ گذرا‏‎ بطور‏‎ مي‌شود‏‎ قادر‏‎ بعد‏‎ جابه‌‏‎ اين‌‏‎
و‏‎ بخشد‏‎ شدت‌‏‎ آنها‏‎ به‌‏‎ و‏‎ كرده‌‏‎ تاكيد‏‎ روحي‌‏‎ فرايندهاي‌‏‎ بعضي‌‏‎
در‏‎ را‏‎ بيگانه‌‏‎ زندگي‌‏‎ يك‌‏‎ ترتيب‏‎ بدين‌‏‎ و‏‎ كند‏‎ حذف‌‏‎ را‏‎ ديگر‏‎ بعضي‌‏‎
كه‌‏‎ امري‌‏‎ آن‌‏‎ كه‌ ، ‏‎ است‌‏‎ آن‌‏‎ در‏‎ فهميدن‌‏‎ شرط‏‎.كند‏‎ بازآفريني‌‏‎ خود‏‎
تفسيري‌‏‎ هيچ‌‏‎ در‏‎ قطعا‏‎ ندارد‏‎ وجود‏‎ من‌‏‎ پرتلاطم‌‏‎ بطن‌‏‎ در‏‎
و‏‎ است‌‏‎ فردي‌‏‎ هنر‏‎ نوعي‌‏‎ حاصل‌‏‎ يعني‌تفسير ، ‏‎ شود‏‎ ظاهر‏‎ نمي‌تواند‏‎
و‏‎ مي‌باشد‏‎ مفسر‏‎ اصالت‌‏‎ به‌‏‎ منوط‏‎ تفسير ، ‏‎ بر‏‎ تسلط‏‎ نوع‌‏‎ كامل‌ترين‌‏‎
خويشاوندي‌مفسر‏‎ و‏‎ همدلي‌‏‎ نوعي‌‏‎ بر‏‎ متكي‌‏‎ تفسير ، ‏‎ اين‌‏‎ البته‌‏‎
دنياي‌‏‎ و‏‎ كه‌روح‌‏‎ گفت‌‏‎ چنين‌‏‎ مي‌توان‌‏‎.است‌‏‎ اثر‏‎ مخفي‌‏‎ روح‌‏‎ با‏‎
مولف‌‏‎ فرد‏‎ به‌‏‎ صرفامتكي‌‏‎ متن‌‏‎ خاص‌‏‎ هواي‌‏‎ و‏‎ حال‌‏‎ يا‏‎ روحاني‌‏‎
روحي‌‏‎ دارد ، ‏‎ حكايتها‏‎ روح‌فرهنگ‌ها‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ هگل‌‏‎ مانند‏‎.‎نيست‌‏‎
تقليل‌‏‎ رواني‌‏‎ پديده‌اي‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ آساني‌آن‌‏‎ به‌‏‎ نمي‌توانيم‌‏‎ كه‌‏‎
برايشان‌‏‎ كه‌‏‎ دارد‏‎ تعلق‌‏‎ گروهي‌‏‎ به‌‏‎ ديلتاي‌‏‎ دليل‌‏‎ همين‌‏‎ به‌‏‎.‎دهيم‌‏‎
فرد‏‎ مي‌توانيم‌‏‎ اگرچه‌‏‎ بود‏‎ فرد‏‎ معنوي‌ ، ‏‎ علوم‌‏‎ در‏‎ امر‏‎ اساسي‌ترين‌‏‎
هر‏‎ فرجام‌‏‎ در‏‎ اما‏‎ آوريم‌‏‎ نظر‏‎ در‏‎ اجتماعي‌‏‎ روابط‏‎ متن‌‏‎ در‏‎ را‏‎
سوال‌‏‎ نهايت‌‏‎ در‏‎.‎مي‌شود‏‎ محسوب‏‎ آغازين‌‏‎ نقطه‌‏‎ فرد‏‎ پژوهش‌ ، ‏‎ نوع‌‏‎
در‏‎ گونه‌اي‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ زندگي‌‏‎ تجارب‏‎ مي‌توان‌‏‎ چگونه‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ اين‌‏‎
نوعي‌‏‎ در‏‎ را‏‎ معنوي‌‏‎ حيات‌‏‎ مي‌خواست‌‏‎ ديلتاي‌‏‎ نشاند؟‏‎ مفهوم‌‏‎ قالب‏‎
آنها‏‎ فهم‌‏‎ و‏‎ درك‌‏‎ توانايي‌‏‎ ديگر‏‎ انسانهاي‌‏‎ كه‌‏‎ كند‏‎ متبلور‏‎ كليت‌‏‎
تا‏‎ آن‌‏‎ پايدار‏‎ معضل‌‏‎ و‏‎ هرمنوتيك‌‏‎ اساسي‌‏‎ مشكل‌‏‎.‎باشند‏‎ داشته‌‏‎ را‏‎
توانايي‌‏‎ به‌‏‎ خود‏‎ ذات‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ فهمي‌‏‎ از‏‎ گذشت‌‏‎ نحوه‌‏‎ حاضر‏‎ عصر‏‎
به‌‏‎ رسيدن‌‏‎ و‏‎ دارد‏‎ اعتقاد‏‎ ديگر‏‎ انسان‌‏‎ روح‌‏‎ در‏‎ انساني‌‏‎ جانشيني‌‏‎
آشكار‏‎ را‏‎ متون‌‏‎ در‏‎ مخفي‌‏‎ زندگي‌‏‎ جلوه‌هاي‌‏‎ فهم‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ تفسيري‌‏‎
ها‏‎ نشانه‌‏‎ تفسير ، ‏‎ با‏‎ بتوانيم‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌شود‏‎ ميسر‏‎ زماني‌‏‎ واين‌‏‎ كند‏‎
تجليات‌‏‎ در‏‎ ديگران‌‏‎ رواني‌‏‎ زندگي‌‏‎ درك‌‏‎ زيرا‏‎ كنيم‌‏‎ بازآفريني‌‏‎ را‏‎
مشخص‌‏‎ مسئله‌‏‎ يك‌‏‎ بر‏‎ هميشه‌‏‎ تفسير‏‎نيست‌‏‎ ميسر‏‎ بي‌واسطه‌شان‌‏‎
انجام‌‏‎ موضوع‌‏‎ قبلي‌‏‎ فهم‌‏‎ پيش‌‏‎ بر‏‎ مبتني‌‏‎ هميشه‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ استوار‏‎
سويي‌‏‎ كور‏‎ آن‌‏‎ كامل‌‏‎ جلوه‌‏‎ رديابي‌‏‎ دنبال‌‏‎ متن‌‏‎ در‏‎ تفسير‏‎.‎مي‌گيرد‏‎
اصولا‏‎ و‏‎ است‌‏‎ داشته‌‏‎ جاي‌‏‎ مفسر‏‎ ذهن‌‏‎ در‏‎ پيشاپيش‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎
ميسر‏‎ آگاهي‌‏‎ پيش‌‏‎ همين‌‏‎ كمك‌‏‎ به‌‏‎ آن‌‏‎ تفسير‏‎ و‏‎ متن‌‏‎ به‌‏‎ پرداختن‌‏‎
قرار‏‎ ديلتاي‌‏‎ سوال‌‏‎ مورد‏‎ متون‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ موضوعي‌‏‎ آن‌‏‎.‎مي‌شود‏‎
متون‌‏‎ دل‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ تاريخي‌‏‎ فردي‌‏‎ زندگي‌‏‎ يعني‌‏‎ است‌‏‎ مي‌گيردزندگي‌‏‎
ساكن‌‏‎ نوعي‌‏‎ به‌‏‎ متن‌‏‎ دل‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ مي‌نمايند‏‎ رخ‌‏‎ نشانه‌هايي‌‏‎ شكل‌‏‎ به‌‏‎
روان‌شناسي‌‏‎ در‏‎ را‏‎ همدلانه‌‏‎ تفاهم‌‏‎ نوعي‌‏‎ بايد‏‎ و‏‎ شده‌اند‏‎ جامد‏‎ و‏‎
همزيستي‌‏‎ و‏‎ مولف‌‏‎ رواني‌‏‎ ذهنيت‌‏‎ به‌‏‎ انتقال‌‏‎ يعني‌‏‎ كنيم‌‏‎ وارد‏‎
بايد‏‎ كه‌‏‎ روحي‌‏‎ حيات‌‏‎ آن‌‏‎.او‏‎ سوداهاي‌‏‎ و‏‎ آمال‌‏‎ با‏‎ تنگاتنگ‌‏‎
بايد‏‎ شود‏‎ مكشوف‌‏‎ متن‌‏‎ تجليات‌حسي‌‏‎ دل‌‏‎ از‏‎ تفسير ، ‏‎ بوسيله‌‏‎
ادراك‌‏‎ روند‏‎ كه‌‏‎ مي‌بينيم‌‏‎ اما‏‎.‎باشد‏‎ مفسرين‌‏‎ نهايي‌‏‎ مقصود‏‎
تفسير‏‎ يك‌‏‎ بنياد‏‎ اينكه‌‏‎ به‌‏‎ بسته‌‏‎ و‏‎ گوناگون‌است‌‏‎ بسيار‏‎ متون‌‏‎
به‌‏‎ را‏‎ ما‏‎ باشد‏‎ چه‌‏‎ تفسير‏‎ استراتژي‌‏‎ و‏‎ باشد‏‎ تعيين‌شده‌‏‎ چگونه‌‏‎
موضوع‌‏‎ بگوئيم‌‏‎ كه‌‏‎ نيست‌‏‎ كافي‌‏‎ و‏‎ مي‌شود‏‎ راهنما‏‎ جهات‌گوناگون‌‏‎
هر‏‎ حقيقت‌‏‎ در‏‎ زيرا‏‎ داشت‌‏‎ خواهد‏‎ درپي‌‏‎ را‏‎ واحدي‌‏‎ تفاسير‏‎ واحد‏‎
تفسير‏‎ مورد‏‎ ديلتاي‌‏‎ نظر‏‎ وجه‌‏‎ به‌‏‎ توجه‌‏‎ با‏‎ مي‌تواند‏‎ متني‌‏‎ نوع‌‏‎
حيات‌‏‎ از‏‎ سندي‌‏‎ مثابه‌‏‎ به‌‏‎ مي‌تواند‏‎ متني‌‏‎ هر‏‎ يعني‌‏‎ گيرد ، ‏‎ قرار‏‎
متن‌‏‎ يك‌‏‎ من‌‏‎ مثلا‏‎شود‏‎ تلقي‌‏‎ اجتماعات‌‏‎ و‏‎ افراد‏‎ شخصي‌‏‎ و‏‎ تاريخي‌‏‎
كه‌‏‎ مي‌كنم‌‏‎ تفسير‏‎ سوال‌‏‎ اين‌‏‎ براساس‌‏‎ را‏‎ موسيقي‌‏‎ تاريخ‌‏‎ مورد‏‎ در‏‎
و‏‎ مي‌كند‏‎ آن‌‏‎ تاريخ‌‏‎ و‏‎ موسيقي‌‏‎ فهم‌‏‎ در‏‎ من‌‏‎ به‌‏‎ كمكي‌‏‎ چه‌‏‎ متن‌‏‎ اين‌‏‎
يك‌‏‎ همين‌‏‎ با‏‎ كند‏‎ تصور‏‎ كسي‌‏‎ كه‌‏‎ بود‏‎ خواهد‏‎ ساده‌انديشانه‌‏‎ بسيار‏‎
.رسيد‏‎ خواهد‏‎ پايان‌‏‎ به‌‏‎ سوالات‌‏‎ گنجينه‌‏‎ سوال‌‏‎
بولتمن‌‏‎ رودلف‌‏‎
برزگر‏‎ نجفي‌‏‎ حسين‌‏‎:مترجم‌‏‎



فرهنگ‌‏‎ و‏‎ علم‌‏‎ قلمرو‏‎ در‏‎
پرمايه‌‏‎ و‏‎ وزين‌‏‎ دانشنامه‌اي‌‏‎
وزارت‌فرهنگ‌‏‎ به‌‏‎ وابسته‌‏‎ ازموسسه‌هاي‌‏‎ كه‌‏‎ فرهنگنامه‌ ، ‏‎ موسسه‌‏‎
ادبپارسي‌‏‎ ازدانشنامه‌‏‎ مجلد‏‎ است‌ ، دومين‌‏‎ اسلامي‌‏‎ ارشاد‏‎ و‏‎
كتاب‏‎ بازار‏‎ روانه‌‏‎ و‏‎ ساخته‌‏‎ رامنتشر‏‎ انوشه‌‏‎ حسن‌‏‎ سرپرستي‌‏‎ به‌‏‎
ادبو‏‎ ويژه‌‏‎ دانشنامه‌ ، ‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ يكم‌‏‎ مجلد‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ پيش‌‏‎.‎كرد‏‎
آن‌ ، ‏‎ انتشار‏‎ وبا‏‎ بود‏‎ چاپ‌رسيده‌‏‎ به‌‏‎ ميانه‌‏‎ آسياي‌‏‎ فرهنگ‌‏‎
اندك‌‏‎ آن‌‏‎ منابع‌‏‎ كه‌‏‎ درباره‌موضوعي‌‏‎ موثق‌‏‎ بسيار‏‎ و‏‎ منبعي‌مفيد‏‎
گرفته‌‏‎ قرار‏‎ دانشجويان‌‏‎ پژوهشگران‌و‏‎ اختيار‏‎ در‏‎ است‌‏‎ ومحدود‏‎
تاجيك‌‏‎ محققان‌‏‎ و‏‎ گسترده‌اديبان‌‏‎ همكاري‌‏‎ مجلد ، ‏‎ آن‌‏‎ ويژگي‌‏‎.بود‏‎
كار‏‎ اين‌‏‎ نتيجه‌‏‎زمين‌بود‏‎ ايران‌‏‎ نويسندگان‌‏‎ و‏‎ بامتتبعان‌‏‎
اثري‌‏‎ و‏‎ داشت‌‏‎ درخششي‌چشمگير‏‎ بود‏‎ پيش‌بيني‌‏‎ كه‌قابل‌‏‎ همانطور‏‎
و‏‎ نظارت‌‏‎ به‌‏‎ دانشنامه‌كه‌‏‎ اين‌‏‎ ويژگي‌‏‎ اساسا‏‎.‎پديدآمد‏‎ پرارج‌‏‎
بوده‌‏‎ موضوعي‌‏‎ تهيه‌مي‌گردد ، ‏‎ و‏‎ تمهيد‏‎ انوشه‌‏‎ مديريت‌آقاي‌‏‎ حسن‌‏‎
ادب‏‎ مضامين‌‏‎ و‏‎ اصطلاحات‌ ، موضوعات‌‏‎ كليه‌‏‎ حاوي‌‏‎ مجلددوم‌ ، ‏‎.‎است‌‏‎
زركوب‏‎ هيئت‌‏‎ در‏‎ صفحه‌‏‎ وچهل‌‏‎ پانصد‏‎ و‏‎ يكهزار‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ پارسي‌است‌‏‎
آنجا‏‎ تا‏‎است‌‏‎ شده‌‏‎ مناسبپرداخته‌‏‎ باروكش‌‏‎ و‏‎ رحلي‌‏‎ به‌قطع‌‏‎
مي‌دهد‏‎ نشان‌‏‎ اثر‏‎ اين‌‏‎ مي‌داد ، بررسي‌‏‎ اجازه‌‏‎ نگارنده‌‏‎ كه‌بضاعت‌‏‎
ادبيات‌‏‎ فرهنگنامه‌‏‎ وكاملترين‌‏‎ پرمحتواترين‌‏‎ فرهنگنامه‌ ، ‏‎ كه‌اين‌‏‎
نقدالشعر‏‎ و‏‎ مصطلحات‌ادبيات‌‏‎ بر‏‎ علاوه‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ فارسي‌‏‎
حوزه‌‏‎ اصطلاحات‌‏‎ جديدنظير‏‎ مباحث‌‏‎ از‏‎ مجموعه‌اي‌‏‎ كلاسيك‌فارسي‌ ، ‏‎
مفصل‌‏‎ توضيحات‌‏‎ با‏‎ مدرن‌نيز‏‎ ادبي‌‏‎ نقد‏‎ و‏‎ رمان‌‏‎ و‏‎ ادبيات‌داستاني‌‏‎
ادب‏‎ و‏‎ فرهنگ‌‏‎ بحثهايي‌نظير‏‎ همچنين‌‏‎.‎است‌‏‎ شده‌‏‎ مناسبآورده‌‏‎ و‏‎
زبان‌‏‎ در‏‎ زمان‌‏‎ تااين‌‏‎ مشروطيت‌‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ روزنامه‌اي‌‏‎ ژورناليستي‌يا‏‎
مقوله‌‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ ومسائلي‌‏‎ نكات‌‏‎ ساير‏‎ و‏‎ نهاده‌‏‎ فارسي‌تاثير‏‎ ادب‏‎ و‏‎
ادبيات‌‏‎ به‌‏‎ بحث‌مربوط‏‎ مثال‌‏‎ براي‌‏‎مي‌باشند‏‎ ادبيات‌مربوط‏‎
و‏‎ جامع‌‏‎ تحليل‌‏‎ شده‌ ، يك‌‏‎ تهيه‌‏‎ سپانلو‏‎ توسط‏‎ كه‌‏‎ درايران‌‏‎ داستاني‌‏‎
وطبقه‌بندي‌هاي‌‏‎ جداول‌‏‎ با‏‎ همراه‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ اين‌زمينه‌‏‎ در‏‎ مفصل‌‏‎
وارد‏‎ موضوع‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ تفصيل‌‏‎ به‌‏‎ فني‌ ، ‏‎ حال‌‏‎ عين‌‏‎ در‏‎ و‏‎ نوآورانه‌‏‎
و‏‎ معتبر‏‎ مرجع‌‏‎ مي‌تواند‏‎ كتاب‏‎ اين‌‏‎ اينكه‌ ، ‏‎ خلاصه‌‏‎.‎است‌‏‎ شده‌‏‎
اديبان‌و‏‎ خاصه‌‏‎ فارسي‌ ، ‏‎ ادبيات‌‏‎ به‌‏‎ علاقه‌مندان‌‏‎ براي‌‏‎ مناسبي‌‏‎
.باشد‏‎ اين‌عرصه‌‏‎ دانشجويان‌‏‎ و‏‎ پژوهندگان‌‏‎
:كتاب‏‎ گزارش‌‏‎


كتابخبرنامه‌‏‎ گزارش‌‏‎ شماره‌‏‎ وپنجمين‌‏‎ چهارمين‌‏‎
پذيرفتني‌تر‏‎ شكلي‌‏‎ در‏‎ تهران‌‏‎ وكتابفروشان‌‏‎ ناشران‌‏‎ اتحاديه‌‏‎
صنفي‌ ، ‏‎ اخلاق‌‏‎ چون‌‏‎ مطالبي‌‏‎ شماره‌‏‎ دو‏‎ اين‌‏‎ در‏‎است‌‏‎ يافته‌‏‎ انتشار‏‎
صحبت‌‏‎ پاي‌‏‎ نشر ، ‏‎ بازار‏‎ ركود‏‎ از‏‎ رهايي‌‏‎ درباره‌‏‎ گرد‏‎ ميز‏‎
.است‌‏‎ شده‌‏‎ آورده‌‏‎ نشر‏‎ اخبار‏‎ و‏‎ پيشكسوتان‌‏‎






© 1998 HAMSHAHRI, All rights reserved.