شماره‌ 2084‏‎ ‎‏‏،‏‎4 APR 2000 فروردين‌ 1379 ، ‏‎ سه‌شنبه‌ 16‏‎
Front Page
National
International
Across Iran
Metropolitan
Features
Accidents
Life
Metropolis
Business
Stocks
Sports
World Sports
Religion
Science/Culture
Arts
Environment
Articles
Last Page
قدم‌‏‎ و‏‎ حدوث‌‏‎



دادبه‌‏‎ اصغر‏‎ دكتر‏‎
يا‏‎ اختيار‏‎ و‏‎ جبر‏‎ نظير‏‎ كلامي‌‏‎ و‏‎ عقلي‌‏‎ مسائل‌‏‎ :جستارگشايي‌‏‎
خودجلب‏‎ به‌‏‎ را‏‎ مسلمان‌‏‎ متفكران‌‏‎ توجه‌‏‎ همواره‌‏‎ قدم‌ ، ‏‎ و‏‎ حدوث‌‏‎
مفاهيم‌‏‎ انكشاف‌‏‎ و‏‎ بازشناسي‌‏‎ به‌‏‎ دقت‌‏‎ نهايت‌‏‎ در‏‎ ايشان‌‏‎ و‏‎ كرده‌‏‎
كمتر‏‎ شايد‏‎.‎مي‌نموده‌اند‏‎ اقدام‌‏‎ آنها‏‎ در‏‎ مندرج‌‏‎ مسائل‌‏‎ و‏‎
و‏‎ قدم‌‏‎ و‏‎ حدوث‌‏‎ بحث‌‏‎ وسعت‌‏‎ به‌‏‎ اسلامي‌‏‎ كلام‌‏‎ درتاريخ‌‏‎ مسئله‌اي‌‏‎
در‏‎.‎باشد‏‎ داشته‌‏‎ وجود‏‎ قرآن‌‏‎ قدم‌‏‎ يا‏‎ حدوث‌‏‎ مسئله‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ پس‌‏‎
و‏‎ كلامي‌‏‎ ابعاد‏‎ بازنمايي‌‏‎ ضمن‌‏‎ دادبه‌‏‎ استاد‏‎ زير ، ‏‎ مقاله‌‏‎
دقيق‌‏‎ و‏‎ كلي‌‏‎ انگاره‌اي‌‏‎ قدم‌ ، ‏‎ و‏‎ حدوث‌‏‎ بر‏‎ فلسفي‌‏‎ استدلالهاي‌‏‎
.است‌‏‎ كرده‌‏‎ ارائه‌‏‎ به‌خوانندگان‌‏‎ را‏‎ باره‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎
معارف‌‏‎ گروه‌‏‎
تازه‌‏‎ رويدادي‌‏‎ دادن‌‏‎ روي‌‏‎ و‏‎ دادن‌‏‎ رخ‌‏‎ معني‌‏‎ به‌‏‎ لغت‌‏‎ در‏‎ "حدوث‌‏‎"
و‏‎ ونو‏‎ تازه‌‏‎ امري‌‏‎ شدن‌‏‎ پيدا‏‎ و‏‎ آمدن‌‏‎ پديد‏‎ معني‌‏‎ به‌‏‎ نيز‏‎ و‏‎
حدوث‌‏‎ كلام‌ ، ‏‎ و‏‎ فلسفه‌‏‎ اصطلاح‌‏‎ در‏‎.‎است‌‏‎ "قدم‌‏‎" آن‌‏‎ مقابل‌‏‎ مفهوم‌‏‎
حوزه‌‏‎ يكي‌‏‎:حوزه‌‏‎ دو‏‎ در‏‎ مشترك‌‏‎ است‌‏‎ اصطلاحي‌‏‎ قدم‌ ، ‏‎ و‏‎
.جهان‌شناسي‌‏‎ حوزه‌‏‎ دوم‌ ، ‏‎ و‏‎ ;عامه‌‏‎ امور‏‎ يا‏‎ هستي‌شناسي‌‏‎
جمله‌‏‎ از‏‎ قدم‌‏‎ و‏‎ حدوث‌‏‎:هستي‌شناسي‌‏‎ ديدگاه‌‏‎ از‏‎ حدوث‌‏‎ (‎‏‏1‏‎
مباحث‌‏‎ ازجمله‌‏‎ اسلامي‌‏‎ حكماي‌‏‎ اصطلاح‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ هستي‌شناسي‌‏‎ مباحث‌‏‎
.مي‌آيند‏‎ به‌شمار‏‎ وجود‏‎ كليه‌‏‎ نعوت‌‏‎ و‏‎ (‎امورعامه‌‏‎)‎ عامه‌‏‎ امور‏‎
(علت‌‏‎ )‎ "غير‏‎ به‌‏‎ مسبوقيت‌‏‎" و‏‎ "زمان‌‏‎ به‌‏‎ مسبوقيت‌‏‎" به‌‏‎ حدوث‌‏‎ از‏‎
و‏‎ "به‌زمان‌‏‎ مسبوقيت‌‏‎ عدم‌‏‎" به‌‏‎ قدم‌‏‎ از‏‎ و‏‎ مي‌شود‏‎ تعبير‏‎ ‎‏‏،‏‎
آن‌‏‎ هر‏‎ بنياد‏‎ براين‌‏‎.‎مي‌گردد‏‎ تعبير‏‎ "غير‏‎ به‌‏‎ مسبوقيت‌‏‎ عدم‌‏‎"
شمار‏‎ به‌‏‎ حادث‌‏‎ باشد‏‎ علت‌‏‎ به‌‏‎ مسبوق‌‏‎ و‏‎ زمان‌‏‎ به‌‏‎ مسبوق‌‏‎ چه‌‏‎
غير‏‎ به‌‏‎ مسبوق‌‏‎ غير‏‎ و‏‎ زمان‌‏‎ به‌‏‎ مسبوق‌‏‎ غير‏‎ چه‌‏‎ آن‌‏‎ هر‏‎ و‏‎ مي‌آيد‏‎
معنايي‌‏‎ در‏‎ را‏‎ "غير‏‎" اگر‏‎.‎مي‌شود‏‎ محسوب‏‎ قديم‌‏‎ باشد‏‎ (علت‌‏‎)‎
دربرگيرد ، ‏‎ را‏‎ "زمان‌‏‎" هم‌‏‎ كه‌‏‎ معنايي‌‏‎ بگيريم‌‏‎ نظر‏‎ در‏‎ گسترده‌‏‎
به‌‏‎ مسبوقيت‌‏‎" -‎كلي‌‏‎ به‌طور‏‎ -‎را‏‎ حدوث‌‏‎ مي‌توانيم‌‏‎ را‏‎ "علت‌‏‎" هم‌‏‎
.بشماريم‌‏‎ "غير‏‎ به‌‏‎ مسبوقيت‌‏‎ عدم‌‏‎" را‏‎ وقدم‌‏‎ بخوانيم‌‏‎ "غير‏‎
و‏‎ قدم‌‏‎ نيز‏‎ و‏‎ حادث‌‏‎ آن‌‏‎ تبع‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ حدوث‌‏‎ شد‏‎ گفته‌‏‎ چه‌‏‎ آن‌‏‎ براساس‌‏‎
.مي‌شود‏‎ تقسيم‌‏‎ -‎زماني‌‏‎ و‏‎ ذاتي‌‏‎ -‎قسم‌‏‎ دو‏‎ به‌‏‎ قديم‌‏‎ آن‌‏‎ تبع‌‏‎ به‌‏‎
به‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ -طبقه‌بندي‌‏‎ اين‌‏‎ جنب‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ جا‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ اما‏‎
و‏‎ حدوث‌‏‎ شامل‌‏‎ قدم‌‏‎ و‏‎ حدوث‌‏‎ -‎كرده‌اند‏‎ تعبير‏‎ حقيقي‌‏‎ طبقه‌بندي‌‏‎
حقيقي‌‏‎ طبقه‌بندي‌‏‎ نخست‌ ، ‏‎.مي‌گردد‏‎ نيز‏‎ (نسبي‌‏‎ )‎ اضافي‌‏‎ قدم‌‏‎
:مي‌شود‏‎ داده‌‏‎ شرح‌‏‎ طبقه‌بندي‌اضافي‌‏‎ سپس‌‏‎ و‏‎
ذاتي‌ ، ‏‎ و‏‎ زماني‌‏‎ حدوث‌‏‎ حقيقي‌ ، ‏‎ طبقه‌بندي‌‏‎ (‎‎‏‏1‏‎
يا‏‎ زمان‌‏‎ در‏‎ بودن‌‏‎ آن‌‏‎ و‏‎ زمان‌‏‎ به‌‏‎ مسبوقيت‌‏‎:زماني‌‏‎ حدوث‌‏‎ (الف‌‏‎
كون‌الشي‌ء‏‎" به‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ "اصطلاحا‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ زمان‌‏‎ در‏‎ پديدآمدن‌‏‎
تقدم‌‏‎ با‏‎ عدم‌‏‎" به‌‏‎ بودن‌موجود‏‎ مسبوق‌‏‎ يا‏‎ "بالعدم‌‏‎ "مسبوقا‏‎
و‏‎ آيد‏‎ پديد‏‎ زمان‌‏‎ بستر‏‎ در‏‎ چه‌‏‎ آن‌‏‎ هر‏‎ و‏‎ ;مي‌شود‏‎ تعبير‏‎"زماني‌‏‎
حادث‌‏‎ باشد‏‎ داشته‌‏‎ پيشي‌‏‎ آن‌‏‎ هستي‌‏‎ بر‏‎ زماني‌‏‎ تقدم‌‏‎ به‌‏‎ آن‌‏‎ نيستي‌‏‎
و‏‎ مي‌آيد‏‎ پديد‏‎ زمان‌‏‎ در‏‎ زماني‌‏‎ حادث‌‏‎.‎مي‌آيد‏‎ به‌شمار‏‎ زماني‌‏‎
با‏‎ عدم‌‏‎" تعبير‏‎ از‏‎.‎است‌‏‎ زماني‌‏‎ پايان‌‏‎ و‏‎ آغاز‏‎ داراي‌‏‎ آن‌‏‎ هستي‌‏‎
به‌عدم‌‏‎ -‎است‌‏‎ زماني‌‏‎ حدوث‌‏‎ تفسير‏‎ بنياد‏‎ كه‌‏‎ -"زماني‌‏‎ تقدم‌‏‎
يعني‌‏‎ است‌ ، ‏‎ شده‌‏‎ تعبير‏‎ نيز‏‎ انفكاكي‌‏‎ عدم‌‏‎ و‏‎ مقابل‌‏‎ عدم‌‏‎ زماني‌ ، ‏‎
.آن‌است‌‏‎ از‏‎ جداي‌‏‎ و‏‎ حادث‌‏‎ وجود‏‎ مقابل‌‏‎ در‏‎ زمان‌ ، ‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ عدمي‌‏‎
پديد‏‎ زمان‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ موجودي‌‏‎ يعني‌‏‎ زماني‌ ، ‏‎ حادث‌‏‎ كه‌‏‎ جا‏‎ آن‌‏‎ از‏‎
است‌‏‎ علتي‌‏‎ داراي‌‏‎ و‏‎ هست‌‏‎ نيز‏‎ (علت‌‏‎) غير‏‎ به‌‏‎ مسبوق‌‏‎ مي‌آيد ، ‏‎
به‌‏‎ مسبوقيت‌‏‎" را‏‎ زماني‌‏‎ حدوث‌‏‎ بايد‏‎ مي‌بخشد‏‎ هستي‌‏‎ بدان‌‏‎ كه‌‏‎
كرد‏‎ تفسير‏‎ "(‎علت‌‏‎) غير‏‎ به‌‏‎ مسبوقيت‌‏‎" نيز‏‎ و‏‎ "(‎زمان‌‏‎)‎ عدم‌‏‎
علت‌‏‎ پرتو‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ آورد‏‎ به‌شمار‏‎ موجودي‌‏‎ را‏‎ زماني‌‏‎ حادث‌‏‎ و‏‎
حدوث‌‏‎ برابر‏‎ در‏‎.‎مي‌يابد‏‎ هستي‌‏‎ زمان‌ ، ‏‎ بستر‏‎ در‏‎ هستي‌بخش‌ ، ‏‎
مسبوقيت‌‏‎ عدم‌‏‎" آن‌‏‎ از‏‎ مراد‏‎ و‏‎ دارد‏‎ قرار‏‎ زماني‌‏‎ قدم‌‏‎ زماني‌ ، ‏‎
به‌‏‎ زماني‌‏‎ قدم‌‏‎ از‏‎ مي‌توان‌‏‎است‌‏‎ "عدم‌مقابل‌‏‎ به‌‏‎ يا‏‎ زمان‌‏‎ به‌‏‎
را‏‎ قديم‌زماني‌‏‎ و‏‎ كرد‏‎ تعبير‏‎ ازليت‌‏‎ به‌‏‎ نيز‏‎ و‏‎ بودن‌‏‎ فرازمان‌‏‎
زماني‌ ، ‏‎ حدوث‌‏‎ بر‏‎ متكلمان‌‏‎.‎شمرد‏‎ ازلي‌‏‎ و‏‎ فرازمان‌‏‎ موجودي‌‏‎
داد‏‎ دست‌‏‎ به‌‏‎ حدوث‌‏‎ از‏‎ مي‌توان‌‏‎ كه‌‏‎ معنايي‌‏‎ يگانه‌‏‎ به‌عنوان‌‏‎
بهره‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ عالم‌‏‎ حدوث‌‏‎ تبيين‌‏‎ در‏‎ و‏‎ مي‌ورزند‏‎ تاكيد‏‎
احداث‌‏‎ تركيب‏‎ از‏‎ زماني‌‏‎ حدوث‌‏‎ جاي‌‏‎ به‌‏‎ ابن‌سينا‏‎.‎مي‌جويند‏‎
زمان‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ چيزي‌‏‎ ايجاد‏‎" به‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ و‏‎ مي‌گيرد‏‎ بهره‌‏‎ زماني‌‏‎
.مي‌كند‏‎ تعبير‏‎ "نباشد‏‎ هستي‌‏‎ را‏‎ او‏‎ گذشته‌‏‎
علت‌‏‎ به‌‏‎ بودن‌‏‎ وابسته‌‏‎ آن‌‏‎ و‏‎ غير‏‎ به‌‏‎ مسبوقيت‌‏‎:ذاتي‌‏‎ حدوث‌‏‎ (‎ب‏‎
احتياج‌‏‎" يعني‌‏‎ است‌ ، ‏‎ غير‏‎ به‌‏‎ مسبوقيت‌‏‎ اصطلاح‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ (‎غير‏‎)‎
خود‏‎ وجود‏‎ در‏‎ چه‌‏‎ آن‌‏‎ هر‏‎ و‏‎ "الغير‏‎ الي‌‏‎ في‌الوجود‏‎ الشي‌ء‏‎
ناميده‌‏‎ ذاتي‌‏‎ حادث‌‏‎ باشد‏‎ غير‏‎ به‌‏‎ نيازمند‏‎ و‏‎ علت‌‏‎ به‌‏‎ وابسته‌‏‎
.است‌‏‎ ذاتي‌‏‎ حادث‌‏‎ (جهان‌‏‎ )‎ الله‌‏‎ سوي‌‏‎ ما‏‎ اساس‌ ، ‏‎ براين‌‏‎.‎مي‌شود‏‎
است‌ ، ‏‎ هستي‌‏‎ فاقد‏‎ خود‏‎ ذات‌‏‎ در‏‎ ممكن‌ ، ‏‎ ماهيت‌‏‎ كه‌‏‎ جا‏‎ آن‌‏‎ از‏‎
ذاتي‌‏‎ ليسيت‌‏‎ ذاتي‌‏‎ عدم‌‏‎ )‎ است‌‏‎ معلوم‌‏‎ خود‏‎ ذات‌‏‎ در‏‎ يعني‌‏‎
كه‌‏‎ وجودي‌‏‎ با‏‎ ذاتي‌‏‎ عدم‌‏‎ اين‌‏‎ يا‏‎ معدوديت‌‏‎ اين‌‏‎ و‏‎ (ذاتي‌‏‎ امكان‌‏‎
دست‌‏‎ و‏‎ دارد‏‎ سازگاري‌‏‎ مي‌شود‏‎ افاضه‌‏‎ (‎علت‌‏‎)‎ غير‏‎ ناحيه‌‏‎ از‏‎
مي‌توان‌‏‎ مي‌شود ، ‏‎ تعبير‏‎ مجامع‌‏‎ عدم‌‏‎ به‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ و‏‎ است‌‏‎ آغوش‌‏‎ در‏‎
ذاتي‌‏‎ ليسيت‌‏‎ يا‏‎ ذاتي‌‏‎ عدم‌‏‎ به‌‏‎ مسبوقيت‌‏‎ به‌‏‎ ذاتي‌‏‎ حدوث‌‏‎ از‏‎
.كرد‏‎ تعبير‏‎ نيز‏‎ مجامع‌‏‎ عدم‌‏‎ به‌‏‎ مسبوقيت‌‏‎ يا‏‎ و‏‎ (ذاتي‌‏‎ امكان‌‏‎)
حدوث‌‏‎ تبيين‌‏‎ در‏‎ و‏‎ مي‌ورزند‏‎ تاكيد‏‎ ذاتي‌‏‎ حدوث‌‏‎ بر‏‎ فلاسفه‌‏‎
سود‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ -است‌‏‎ زماني‌‏‎ قدم‌‏‎ و‏‎ ذاتي‌‏‎ حدوث‌‏‎ همانا‏‎ كه‌‏‎ -عالم‌‏‎
كه‌‏‎ -‎غيرزماني‌‏‎ احداث‌‏‎ تفسير‏‎ در‏‎ سينا‏‎ ابن‌‏‎ چنانكه‌‏‎ مي‌جويند ، ‏‎
احداث‌‏‎ از‏‎ مقصود‏‎":مي‌كند‏‎ تصريح‌‏‎ -‎است‌‏‎ ذاتي‌‏‎ حدوث‌‏‎ همان‌‏‎
فاقد‏‎ خود‏‎ ذات‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ چيزي‌‏‎ به‌‏‎ هستي‌بخشي‌‏‎ غيرزماني‌ ، ‏‎
تفكر‏‎ تاريخ‌‏‎ در‏‎ حدوث‌‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ معنايي‌‏‎ نخستين‌‏‎..است‌‏‎ هستي‌‏‎
چنانكه‌‏‎ سپس‌ ، ‏‎.‎بود‏‎ زماني‌‏‎ حدوث‌‏‎ همانا‏‎ مي‌شد‏‎ مفهوم‌‏‎ اسلامي‌ ، ‏‎
فيلسوفانه‌ ، ‏‎ موشكافي‌هاي‌‏‎ است‌ ، ‏‎ آشكار‏‎ ابن‌سينا‏‎ سخنان‌‏‎ در‏‎
روزگار‏‎ در‏‎كرد‏‎ تقسيم‌‏‎ ذاتي‌‏‎ و‏‎ زماني‌‏‎ معناي‌‏‎ دو‏‎ به‌‏‎ را‏‎ حدوث‌‏‎
اصفهان‌‏‎ مكتب‏‎ شكل‌گيري‌‏‎ از‏‎ پس‌‏‎ يعني‌‏‎ فلسفي‌ ، ‏‎ تفكر‏‎ حيات‌‏‎ تجديد‏‎
ملاصدرا ، ‏‎ و‏‎ ميرداماد‏‎ چون‌‏‎ بلندآوازه‌اي‌‏‎ فيلسوفان‌‏‎ ظهور‏‎ و‏‎
به‌‏‎ عالم‌‏‎ حدوث‌‏‎ تبيين‌‏‎ و‏‎ حدوث‌‏‎ تفسير‏‎ جهت‌‏‎ در‏‎ ديگري‌‏‎ تلاش‌هاي‌‏‎
با‏‎ ناگسستني‌‏‎ پيوندي‌‏‎ كه‌‏‎ اسمي‌‏‎ حدوث‌‏‎ و‏‎ دهري‌‏‎ حدوث‌‏‎.‎آمد‏‎ عمل‌‏‎
شمار‏‎ به‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ مختلفي‌‏‎ گونه‌هاي‌‏‎ و‏‎ دارند‏‎ ذاتي‌‏‎ حدوث‌‏‎
:تلاشهاست‌‏‎ اين‌‏‎ نتيجه‌‏‎ مي‌آيند ، ‏‎
از‏‎ است‌‏‎ عبارت‌‏‎ آن‌‏‎ و‏‎ ميرداماد‏‎ ديدگاه‌‏‎ دهري‌‏‎ حدوث‌‏‎ (‎‎‏‏1‏‎
عدم‌‏‎ به‌‏‎ دارد‏‎ قرار‏‎ هستي‌‏‎ طولي‌‏‎ درسلسله‌‏‎ كه‌‏‎ وجودي‌‏‎ مسبوقيت‌‏‎
سه‌‏‎ هستي‌‏‎ طولي‌‏‎ سلسله‌‏‎ ميرداماد‏‎ ديدگاه‌‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ چرا‏‎ ;دهري‌‏‎
صفات‌‏‎ و‏‎ ذات‌‏‎ عالم‌‏‎ كه‌‏‎ سرمد‏‎ عالم‌‏‎ يا‏‎ برين‌‏‎ مرتبه‌‏‎:‎است‌‏‎ مرتبه‌‏‎
دهر‏‎ عالم‌‏‎ يا‏‎ ميانين‌‏‎ مرتبه‌‏‎ ;(‎تابت‌‏‎ يا‏‎ ثابت‌‏‎ كون‌‏‎)‎ است‌‏‎ حق‌‏‎
عالم‌‏‎ يا‏‎ فرودين‌‏‎ مرتبه‌‏‎ ;(زمان‌‏‎ با‏‎ كون‌‏‎) مجردات‌‏‎ عالم‌‏‎ يا‏‎ و‏‎
ديدگاه‌‏‎ از‏‎.(زمان‌‏‎ در‏‎ كون‌‏‎) مادي‌‏‎ جهان‌‏‎ يا‏‎ و‏‎ زمان‌‏‎
عالم‌‏‎ هر‏‎ و‏‎ است‌‏‎ فروتر‏‎ مرتبه‌‏‎ جامع‌‏‎ فراتر‏‎ مرتبه‌‏‎ هر‏‎ ميرداماد‏‎
.است‌‏‎ معدوم‌‏‎ يعني‌‏‎ ندارد ، ‏‎ وجود‏‎ فراتر‏‎ عالم‌‏‎ در‏‎ فروتر‏‎
-واقعي‌‏‎ عدم‌‏‎ به‌‏‎ مسبوق‌اند‏‎ (ممكنات‌‏‎)‎ سوي‌الله‌‏‎ ما‏‎ بنابراين‌‏‎
همانا‏‎ كه‌‏‎ دهري‌‏‎ حدوث‌‏‎ به‌‏‎ حادث‌اند‏‎ و‏‎ -‎است‌‏‎ مقابل‌‏‎ عدم‌‏‎ كه‌‏‎
نه‌‏‎ و‏‎ (فلاسفه‌‏‎ ديدگاه‌‏‎)‎ اعتباري‌‏‎ نه‌‏‎ واقعي‌ ، ‏‎ است‌‏‎ حدوثي‌‏‎
مراتب‏‎ طرح‌‏‎ از‏‎ پس‌‏‎ ميرداماد‏‎.(متكلمان‌‏‎ ديدگاه‌‏‎)‎ زماني‌‏‎
"است‌‏‎ ناقص‌‏‎ واجد‏‎ كامل‌ ، ‏‎" كه‌‏‎ اصل‌‏‎ اين‌‏‎ برطبق‌‏‎ هستي‌ ، ‏‎ سه‌گانه‌‏‎
فراتر ، ‏‎ مرتبه‌‏‎ هر‏‎ يا‏‎ عالم‌‏‎ هر‏‎ ‎‏‏،‏‎"اولا‏‎:‎كه‌‏‎ مي‌كند‏‎ تصريح‌‏‎
عالم‌‏‎ پديده‌هاي‌‏‎ يعني‌‏‎ هست‌‏‎ نيز‏‎ فروتر‏‎ مرتبه‌‏‎ يا‏‎ عالم‌‏‎ جامع‌‏‎
دهر‏‎ عالم‌‏‎ در‏‎ كميت‌‏‎ بدون‌‏‎ و‏‎ عدم‌تغير‏‎ و‏‎ ثبوت‌‏‎ نحو‏‎ به‌‏‎ زمان‌ ، ‏‎
در‏‎ نيز‏‎ دهر‏‎ عالم‌‏‎ موجودات‌‏‎ يعني‌‏‎ مجرد ، ‏‎ موجودات‌‏‎ و‏‎ موجودند‏‎
عرضي‌‏‎ سلسله‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ همان‌سان‌‏‎ "ثانيا‏‎ ;ثابت‌اند‏‎ سرمد‏‎ عالم‌‏‎
عدم‌‏‎ يا‏‎ واقعي‌ ، ‏‎ عدم‌‏‎ به‌‏‎ مسبوق‌اند‏‎ زماني‌‏‎ پديده‌هاي‌‏‎ وجود ، ‏‎
.است‌‏‎ متصور‏‎ مسبوقيتي‌‏‎ چنين‌‏‎ نيز‏‎ هستي‌‏‎ طولي‌‏‎ سلسله‌‏‎ در‏‎ مقابل‌ ، ‏‎
به‌‏‎ فراتر ، ‏‎ عالم‌‏‎ مرتبه‌‏‎ در‏‎ فروتر‏‎ عالم‌‏‎ هر‏‎ كه‌‏‎ معنا‏‎ بدين‌‏‎
عدم‌‏‎ عينه‌‏‎ به‌‏‎ فراتر‏‎ عالم‌‏‎ هر‏‎ واقعي‌‏‎ وجود‏‎ و‏‎ است‌‏‎ معدوم‌‏‎ واقع‌ ، ‏‎
هر‏‎ نفس‌الامري‌‏‎ وجود‏‎ و‏‎ مي‌آيد‏‎ شمار‏‎ به‌‏‎ فروتر‏‎ عالم‌‏‎ واقعي‌‏‎
مي‌شود ، ‏‎ محسوب‏‎ فروتر‏‎ عالم‌‏‎ نفس‌الامري‌‏‎ عدم‌‏‎ ظرف‌‏‎ فراتر ، ‏‎ عالم‌‏‎
:بدين‌سان‌‏‎
دهر‏‎ عالم‌‏‎ الامري‌‏‎ نفس‌‏‎ عدم‌‏‎ سرمد‏‎ عالم‌‏‎ الامري‌‏‎ نفس‌‏‎ وجود‏‎ -‎
زمان‌‏‎ عالم‌‏‎ الامري‌‏‎ نفس‌‏‎ عدم‌‏‎ دهر‏‎ عالم‌‏‎ الامري‌‏‎ نفس‌‏‎ وجود‏‎ -‎
نخست‌‏‎:‎مي‌گيرد‏‎ نتيجه‌‏‎ دو‏‎ مقدمات‌‏‎ اين‌‏‎ براساس‌‏‎ ميرداماد‏‎
و‏‎ واقعي‌‏‎ عدم‌‏‎ به‌‏‎ مسبوق‌اند‏‎ (ماسوي‌الله‌‏‎ )‎ ممكنات‌‏‎ آن‌كه‌‏‎
واقعي‌ ، ‏‎ است‌‏‎ حدوثي‌‏‎ كه‌‏‎ دهري‌‏‎ حدوث‌‏‎ به‌‏‎ حادث‌اند‏‎ و‏‎ الامري‌‏‎ نفس‌‏‎
كه‌‏‎ آن‌‏‎ بر‏‎ علاوه‌‏‎ ممكنات‌‏‎ كه‌‏‎ آن‌‏‎ دوم‌‏‎ ;زماني‌‏‎ نه‌‏‎ و‏‎ اعتباري‌‏‎ نه‌‏‎
كه‌‏‎ چنان‌‏‎ هستند ، ‏‎ نيز‏‎ عدم‌واقعي‌‏‎ به‌‏‎ مسبوق‌‏‎ دارند‏‎ ذاتي‌‏‎ حدوث‌‏‎
:طولي‌‏‎ سلسله‌‏‎ در‏‎ واقعي‌‏‎ عدم‌‏‎ سه‌‏‎ به‌‏‎ است‌‏‎ مسبوق‌‏‎ زماني‌‏‎ حوادث‌‏‎
دهري‌‏‎ موجودات‌‏‎ و‏‎ سرمدي‌‏‎ عدم‌‏‎ و‏‎ دهري‌‏‎ عدم‌‏‎ زماني‌ ، ‏‎ عدم‌‏‎
بدين‌سان‌‏‎ و‏‎ سرمدي‌‏‎ و‏‎ دهري‌‏‎ عدم‌‏‎:واقعي‌‏‎ عدم‌‏‎ دو‏‎ به‌‏‎ مسبوق‌اند‏‎
تعبير‏‎ به‌‏‎ و‏‎ موجودات‌‏‎ تمام‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌گيرد‏‎ نتيجه‌‏‎ ميرداماد‏‎
و‏‎ واقعي‌‏‎ عدم‌‏‎ به‌‏‎ مسبوق‌اند‏‎ و‏‎ حادث‌اند‏‎ ماسوي‌الله‌‏‎ دقيق‌تر‏‎
.(اسفار ، 147‏‎ ;بعد‏‎ به‌‏‎ قبسات‌ ، 7‏‎) نفس‌الامري‌‏‎
دهري‌‏‎ حدوث‌‏‎ ميرداماد‏‎ ذاتي‌ ، ‏‎ و‏‎ زماني‌‏‎ حدوث‌‏‎ با‏‎ دهري‌‏‎ حدوث‌‏‎ فرق‌‏‎
زماني‌‏‎ حدوث‌‏‎ برابر‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ مي‌شمارد‏‎ يگانه‌‏‎ معنايي‌‏‎ را‏‎ ذاتي‌‏‎ و‏‎
دهري‌‏‎ حادث‌‏‎ ذاتي‌ ، ‏‎ حادث‌‏‎ هر‏‎:كه‌‏‎ مي‌كند‏‎ تصريح‌‏‎ و‏‎ دارد‏‎ قرار‏‎
مفهوم‌ ، ‏‎ در‏‎ دهري‌‏‎ حدوث‌‏‎ و‏‎ ذاتي‌‏‎ حدوث‌‏‎ كه‌‏‎ چرا‏‎ ;هست‌‏‎ نيز‏‎
نتيجه‌‏‎ و‏‎ دارند‏‎ تلازم‌‏‎ مصداق‌ ، ‏‎ و‏‎ تحقق‌‏‎ در‏‎ اما‏‎مختلف‌اند‏‎
خاص‌‏‎ و‏‎ عام‌‏‎ رابطه‌‏‎ دهري‌‏‎ حدوث‌‏‎ و‏‎ ذاتي‌‏‎ حدوث‌‏‎ بين‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌گيرد‏‎
و‏‎ زماني‌‏‎ حدوث‌‏‎ كه‌‏‎ عام‌‏‎ است‌‏‎ معنايي‌‏‎ ذاتي‌‏‎ حدوث‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ برقرار‏‎
ميرداماد‏‎ سخنان‌‏‎ مجموع‌‏‎ از‏‎.‎دربرمي‌گيرد‏‎ را‏‎ دهري‌‏‎ حدوث‌‏‎
زماني‌‏‎ حدوث‌‏‎ با‏‎ هم‌‏‎ دهري‌‏‎ حدوث‌‏‎ كه‌‏‎ گرفت‌‏‎ نتيجه‌‏‎ چنين‌‏‎ مي‌توان‌‏‎
از‏‎ زماني‌‏‎ حدوث‌‏‎ با‏‎:‎ذاتي‌‏‎ حدوث‌‏‎ با‏‎ هم‌‏‎ دارد ، ‏‎ رابطه‌‏‎ و‏‎ تشابه‌‏‎
ذاتي‌‏‎ حدوث‌‏‎ با‏‎ و‏‎ دارد‏‎ همانندي‌‏‎ مقابل‌ ، ‏‎ عدم‌‏‎ به‌‏‎ مسبوقيت‌‏‎ بابت‌‏‎
علي‌‏‎ رابطه‌‏‎ طولي‌‏‎ سلسله‌‏‎ و‏‎ هستي‌‏‎ مراتب‏‎ بين‌‏‎ كه‌‏‎ بابت‌‏‎ اين‌‏‎ از‏‎
درواقع‌‏‎ دهر ، ‏‎ عالم‌‏‎ به‌‏‎ زمان‌‏‎ عالم‌‏‎ مسبوقيت‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ برقرار‏‎
.(بعد‏‎ به‌‏‎ قبسات‌ ، 23‏‎)‎ هستي‌بخش‌‏‎ علت‌‏‎ به‌‏‎ است‌‏‎ شي‌ء‏‎ مسبوقيت‌‏‎
يا‏‎ ماهيات‌ ، ‏‎ حدوث‌‏‎ آن‌‏‎ و‏‎ سبزواري‌‏‎ ديدگاه‌‏‎ اسمي‌‏‎ حدوث‌‏‎ (‎‏‏2‏‎
.عدم‌اند‏‎ به‌‏‎ مسبوق‌‏‎ احديت‌‏‎ مرتبه‌‏‎ به‌‏‎ نسبت‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ اسماء‏‎ حدوث‌‏‎
جهان‌‏‎ امكان‌‏‎ نظريه‌‏‎ بنياد‏‎ بر‏‎ سبزواري‌‏‎ حكيم‌‏‎ كه‌‏‎ آن‌‏‎ توضيح‌‏‎
حكمت‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ -‎فلسفي‌‏‎ قاعده‌اي‌‏‎ براساس‌‏‎ و‏‎ (‎ماسوي‌الله‌‏‎)‎
حدوث‌‏‎ نظريه‌‏‎ به‌‏‎ پردازش‌‏‎ به‌‏‎ -است‌‏‎ بسيار‏‎ اهميت‌‏‎ حائز‏‎ متعاليه‌‏‎
زوج‌‏‎ ممكن‌‏‎ كل‌‏‎":‎است‌‏‎ چنين‌‏‎ فلسفي‌‏‎ قاعده‌‏‎.‎مي‌يابد‏‎ توفيق‌‏‎ اسمي‌‏‎
عبارت‌‏‎ تركيبي‌‏‎ زوج‌‏‎ و‏‎ (فلسفي‌ ، 14802‏‎ كلي‌‏‎ قواعد‏‎) "تركيبي‌‏‎
وجود ، ‏‎ كه‌‏‎ مي‌گيرد‏‎ نتيجه‌‏‎ سبزواري‌‏‎.‎ماهيت‌‏‎ و‏‎ وجود‏‎:‎از‏‎ است‌‏‎
جزء‏‎ ندارد‏‎ خداوند‏‎ با‏‎ وصفي‌‏‎ تباين‌‏‎ جز‏‎ تبايني‌‏‎ كه‌‏‎ سبب‏‎ بدان‌‏‎
همان‌‏‎ ماهيت‌ ، ‏‎ و‏‎ است‌‏‎ جهان‌‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ فراتر‏‎ و‏‎ نيست‌‏‎ ماسوي‌الله‌‏‎
پديد‏‎ مبدع‌‏‎ اسم‌‏‎ به‌‏‎ خداوند‏‎ تجلي‌‏‎ پي‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ اسماءاند‏‎
معدوم‌‏‎ حق‌‏‎ ذات‌‏‎ مرتبه‌‏‎ در‏‎ يعني‌‏‎ احديث‌ ، ‏‎ مرتبه‌‏‎ در‏‎ و‏‎ آمده‌اند‏‎
مرتبه‌‏‎ در‏‎ عدم‌‏‎ به‌‏‎ مسبوقيت‌‏‎" تعبير‏‎ بنابراين‌‏‎بوده‌اند‏‎
به‌‏‎ مسبوقيت‌‏‎" اين‌‏‎ از‏‎ سبزواري‌‏‎.‎است‌‏‎ صادق‌‏‎ آنها‏‎ بر‏‎ "احديت‌‏‎
تعبير‏‎ اسمي‌‏‎ حدوث‌‏‎ به‌‏‎ -‎است‌‏‎ ماهيات‌‏‎ حدوث‌‏‎ همانا‏‎ كه‌‏‎ -‎"عدم‌‏‎
به‌نظم‌‏‎ چنين‌‏‎ (منظومه‌ ، 113‏‎ شرح‌‏‎ در‏‎) را‏‎ خود‏‎ نظريه‌‏‎ و‏‎ مي‌كند‏‎
:مي‌آورد‏‎
مصطلحي‌‏‎ الذي‌‏‎ الاسمي‌‏‎ والحادث‌‏‎
منمحي‌‏‎ حديث‌‏‎ جا‏‎ اسم‌‏‎ رسم‌‏‎ ان‌‏‎
اثر‏‎ العزلي‌‏‎ لا‏‎ الوصفي‌‏‎ تباين‌‏‎
.للبشر‏‎ كابينا‏‎ لعقل‌‏‎ ممن‌‏‎
يا‏‎ اضافي‌‏‎ قدم‌‏‎ نيز‏‎ و‏‎ حدوث‌‏‎ ‎‏‏،‏‎(‎نسبي‌‏‎) اضافي‌‏‎ طبقه‌بندي‌‏‎ (‎‏‏2‏‎
و‏‎ مي‌آيد‏‎ به‌شمار‏‎ زماني‌‏‎ قدم‌‏‎ و‏‎ حدوث‌‏‎ گونه‌هاي‌‏‎ از‏‎ نسبي‌‏‎
با‏‎ را‏‎ موجود‏‎ دو‏‎ آمدن‌‏‎ پديد‏‎ زماني‌‏‎ آغاز‏‎ چون‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ آنچنان‌‏‎
كه‌‏‎ آن‌‏‎ به‌‏‎ نسبت‌‏‎ است‌‏‎ بيشتر‏‎ پديدآمدنش‌‏‎ زمان‌‏‎ كه‌‏‎ آن‌‏‎ بسنجيم‌‏‎ هم‌‏‎
اضافي‌‏‎ يا‏‎ نسبي‌‏‎ قديم‌‏‎ است‌‏‎ عقبتر‏‎ و‏‎ سپس‌تر‏‎ پديدآمدنش‌‏‎ زمان‌‏‎
زمان‌‏‎ كه‌‏‎ آن‌‏‎ به‌‏‎ نسبت‌‏‎ است‌ ، ‏‎ سپس‌تر‏‎ ظهورش‌‏‎ زمان‌‏‎ كه‌‏‎ آن‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎
.مي‌شود‏‎ محسوب‏‎ نسبي‌‏‎ يا‏‎ اضافي‌‏‎ حادث‌‏‎ است‌‏‎ پيشتر‏‎ پيدايش‌‏‎
در‏‎ است‌‏‎ پديده‌‏‎ آمدن‌‏‎ پديد‏‎ نسبي‌ ، ‏‎ يا‏‎ اضافي‌‏‎ حدوث‌‏‎ بنابراين‌‏‎
قدم‌‏‎ و‏‎ ديگر‏‎ پديده‌هاي‌‏‎ يا‏‎ پديده‌‏‎ آمدن‌‏‎ پديد‏‎ از‏‎ پس‌‏‎ زمان‌ ، ‏‎
زمان‌ ، ‏‎ در‏‎ است‌ ، ‏‎ پديده‌اي‌‏‎ آمدن‌‏‎ پديد‏‎ همانا‏‎ نسبي‌ ، ‏‎ يا‏‎ اضافي‌‏‎
اگر‏‎ في‌المثل‌‏‎ چنانكه‌‏‎ديگر‏‎ پديده‌هاي‌‏‎ يا‏‎ پديده‌‏‎ از‏‎ پيش‌‏‎
شده‌‏‎ متولد‏‎ خورشيدي‌‏‎ پنجاه‌‏‎ و‏‎ سيصد‏‎ و‏‎ يكهزار‏‎ سال‌‏‎ در‏‎ پرويز‏‎
پرويز‏‎ دو ، ‏‎ و‏‎ پنجاه‌‏‎ و‏‎ سيصد‏‎ و‏‎ يكهزار‏‎ سال‌‏‎ در‏‎ پروين‌‏‎ و‏‎ باشد‏‎
.حادث‌‏‎ پرويز ، ‏‎ به‌‏‎ نسبت‌‏‎ پروين‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ قديم‌‏‎ پروين‌ ، ‏‎ به‌‏‎ نسبت‌‏‎
صفات‌‏‎ جمله‌‏‎ از‏‎ قدم‌‏‎ و‏‎ حدوث‌‏‎ وجود ، ‏‎ بر‏‎ حدوث‌‏‎ مفهوم‌‏‎ زيادت‌‏‎ (‎‏‏3‏‎
اتصاف‌‏‎ اعتبار‏‎ به‌‏‎ قدم‌‏‎ و‏‎ حدوث‌‏‎ به‌‏‎ ماهيات‌‏‎ اتصاف‌‏‎ و‏‎ وجودند‏‎
از‏‎ قدم‌ ، ‏‎ و‏‎ حدوث‌‏‎.است‌‏‎ صفت‌‏‎ دو‏‎ بدين‌‏‎ ماهيات‌‏‎ بر‏‎ عارض‌‏‎ وجود‏‎
عروضشان‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ فلسفي‌‏‎ ثاني‌‏‎ معقولات‌‏‎ شمار‏‎ در‏‎ حكما ، ‏‎ ديدگاه‌‏‎
وجود‏‎ اتصاف‌‏‎ كه‌‏‎ معنا‏‎ بدين‌‏‎.‎است‌‏‎ خارج‌‏‎ در‏‎ اتصافشان‌‏‎ و‏‎ ذهن‌‏‎ در‏‎
چنين‌‏‎ و‏‎ ذهن‌‏‎ در‏‎ وجود ، ‏‎ بر‏‎ آنها‏‎ عروض‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ خارج‌‏‎ در‏‎ بدانها‏‎
وجود‏‎ مفهوم‌‏‎ بر‏‎ زايد‏‎ قدم‌‏‎ مفهوم‌‏‎ نيز‏‎ و‏‎ حدوث‌‏‎ مفهوم‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎
حدوث‌‏‎ و‏‎ وجود‏‎ به‌‏‎ را‏‎ موجود‏‎ مي‌توان‌‏‎ ذهني‌‏‎ تلاشي‌‏‎ جريان‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎
اسفار‏‎ ;تهانوي‌ ، 2/1211‏‎ كشاف‌‏‎) كرد‏‎ تحليل‌‏‎ قدم‌‏‎ و‏‎ وجود‏‎ يا‏‎
.(اربعه‌ ، 3/250‏‎
جهان‌‏‎ ديدگاه‌‏‎ از‏‎ حدوث‌‏‎ بحث‌‏‎:شناسي‌‏‎ جهان‌‏‎ ديدگاه‌‏‎ از‏‎ حدوث‌‏‎ (‎‎‏‏2‏‎
است‌‏‎ مشهور‏‎ چنانكه‌‏‎.است‌‏‎ جهان‌‏‎ قدم‌‏‎ يا‏‎ حدوث‌‏‎ بحث‌‏‎ همانا‏‎ شناسي‌‏‎
مي‌دانند‏‎ ذاتي‌‏‎ حادث‌‏‎ لاجرم‌‏‎ و‏‎ زماني‌‏‎ قديم‌‏‎ را‏‎ جهان‌‏‎ فيلسوفان‌‏‎
هيچ‌‏‎ خدا‏‎ جز‏‎ و‏‎ است‌‏‎ زماني‌‏‎ حادث‌‏‎ جهان‌ ، ‏‎ كه‌‏‎ برآنند‏‎ متكلمان‌‏‎ و‏‎
حدوث‌‏‎ نيز‏‎ و‏‎ دهري‌‏‎ حدوث‌‏‎ نظريه‌‏‎ پرداختن‌‏‎نيست‌‏‎ قديم‌‏‎ موجودي‌‏‎
بدان‌‏‎ جهان‌‏‎ ذاتي‌‏‎ حدوث‌‏‎ تبيين‌‏‎ جهت‌‏‎ در‏‎ است‌‏‎ تلاش‌هايي‌‏‎ اسمي‌ ، ‏‎
بنابراين‌‏‎.‎نباشد‏‎ ناسازگار‏‎ نيز‏‎ ديني‌‏‎ معتقدان‌‏‎ با‏‎ كه‌‏‎ سان‌‏‎
حدوث‌‏‎ و‏‎ فيلسوفان‌‏‎ ذاتي‌‏‎ حدوث‌‏‎ ديدگاه‌‏‎ دو‏‎ به‌‏‎ نظريه‌ها‏‎ بنياد‏‎
به‌‏‎ جهان‌‏‎ حدوث‌‏‎ حال‌‏‎ هر‏‎ به‌‏‎ و‏‎ مي‌گردد‏‎ باز‏‎ متكلمان‌‏‎ زماني‌‏‎
حدوث‌‏‎ نظريه‌‏‎ ;ذاتي‌‏‎ حدوث‌‏‎ نظريه‌‏‎:مي‌رسد‏‎ اثبات‌‏‎ به‌‏‎ گونه‌اي‌‏‎
زماني‌‏‎
اسلامي‌‏‎ فيلسوفان‌‏‎ ‎‏‏،‏‎(‎فلسفي‌‏‎ ديدگاه‌‏‎) ذاتي‌‏‎ حدوث‌‏‎ نظريه‌‏‎ (‎‏‏1‏‎
انديشه‌هاي‌‏‎ تاثير‏‎ تحت‌‏‎ و‏‎ ارسطو‏‎ از‏‎ پيروي‌‏‎ به‌‏‎ (مشايي‌‏‎ حكماي‌‏‎)‎
.مي‌دانند‏‎ تعقل‌‏‎ نتيجه‌‏‎ و‏‎ فيض‌‏‎ معلول‌‏‎ را‏‎ آفرينش‌‏‎ افلاطوني‌‏‎ نو‏‎
بسيط ، ‏‎ ذات‌‏‎ ازل‌ ، ‏‎ در‏‎ تعالي‌‏‎ حق‌‏‎ دارند‏‎ عقيده‌‏‎ كه‌‏‎ معنا‏‎ بدين‌‏‎
"يك‌‏‎" از‏‎ چون‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ كرده‌‏‎ تعقل‌‏‎ را‏‎ خود‏‎ بي‌مانند‏‎ و‏‎ يگانه‌‏‎
نمي‌آيد‏‎ پديد‏‎ "يك‌‏‎" جز‏‎ بي‌واسطه‌ ، ‏‎
موجود‏‎ يك‌‏‎ تعقل‌ ، ‏‎ اين‌‏‎ حاصل‌‏‎[الواحد‏‎ الا‏‎ يثدرعنه‌‏‎ لا‏‎ الواحد‏‎]
دو‏‎ اول‌‏‎ عقل‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ آنجا‏‎ از‏‎اول‌‏‎ عقل‌‏‎ نام‌‏‎ به‌‏‎ است‌‏‎ بوده‌‏‎ ازلي‌‏‎
اول‌‏‎ عقل‌‏‎ است‌‏‎ ملاحظه‌‏‎ قابل‌‏‎ -‎غيري‌‏‎ وجوب‏‎ و‏‎ ذاتي‌‏‎ امكان‌‏‎ -جهت‌‏‎
در‏‎ را‏‎ (الافلاك‌‏‎ فلك‌‏‎ )‎ اول‌‏‎ فلك‌‏‎ و‏‎ دوم‌‏‎ عقل‌‏‎ تعقل‌ ، ‏‎ دو‏‎ با‏‎
نهم‌‏‎ فلك‌‏‎ و‏‎ دهم‌‏‎ عقل‌‏‎ تا‏‎ همين‌سان‌‏‎ به‌‏‎ خلق‌‏‎ كار‏‎ و‏‎ آورده‌‏‎ وجود‏‎
به‌‏‎ نه‌گانه‌‏‎ افلاك‌‏‎ و‏‎ ده‌گانه‌‏‎ عقول‌‏‎ از‏‎.‎است‌‏‎ يافته‌‏‎ ادامه‌‏‎
.است‌‏‎ شده‌‏‎ تعبير‏‎ (مادي‌‏‎ آفرينش‌جهان‌‏‎ واسطه‌هاي‌‏‎ )‎ وسائط‏‎
كدخداي‌‏‎" سهروردي‌‏‎ تعبير‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ -‎فعال‌‏‎ عقل‌‏‎ يا‏‎ دهم‌‏‎ عقل‌‏‎ از‏‎
(مصنفات‌ ، 3/53‏‎ مجموعه‌‏‎ ضمن‌‏‎ پرتونامه‌ ، ‏‎) -"است‌‏‎ عنصري‌‏‎ عالم‌‏‎
عناصر‏‎ نيز‏‎ و‏‎ انساني‌‏‎ و‏‎ حيواني‌‏‎ نباتي‌ ، ‏‎ نفس‌‏‎ يعني‌‏‎ ارضي‌ ، ‏‎ نفوس‌‏‎
صورت‌‏‎ افاضه‌‏‎ با‏‎ و‏‎ عناصر‏‎ تركيب‏‎ از‏‎ و‏‎ آمده‌‏‎ وجود‏‎ در‏‎ چهارگانه‌‏‎
مواليد‏‎ يا‏‎ مركبات‌‏‎ بدان‌ ، ‏‎ فعال‌‏‎ عقل‌‏‎ سوي‌‏‎ از‏‎ مركب‏‎ هر‏‎ ويژه‌‏‎
اين‌‏‎ طبق‌‏‎ بر‏‎.‎است‌‏‎ شده‌‏‎ پديدار‏‎ (حيوان‌‏‎ و‏‎ نبات‌‏‎ جماد ، ‏‎ )‎ ثلاث‌‏‎
بنياد‏‎ كه‌‏‎ -عناصر‏‎ نيز‏‎ و‏‎ افلاك‌‏‎ مجرد ، ‏‎ موجودات‌‏‎ ديدگاه‌‏‎
ذاتي‌‏‎ حادث‌‏‎ و‏‎ ازلي‌‏‎ يا‏‎ زماني‌‏‎ قديم‌‏‎ -‎مي‌آيند‏‎ شمار‏‎ به‌‏‎ مركبات‌‏‎
سخن‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ فلاسفه‌‏‎ كه‌‏‎ -عالم‌‏‎ قدم‌‏‎ از‏‎ مراد‏‎ و‏‎ بود‏‎ خواهند‏‎
نيز‏‎ و‏‎ فلاسفه‌‏‎.‎نيست‌‏‎ امور‏‎ همين‌‏‎ قدم‌‏‎ جز‏‎ چيزي‌‏‎ نيز‏‎ -مي‌گويند‏‎
انتقاد‏‎ به‌‏‎ پاسخ‌‏‎ در‏‎ -‎دارند‏‎ فلسفي‌‏‎ مشربي‌‏‎ كه‌‏‎ -‎معتزله‌‏‎
حق‌‏‎ موجبيت‌‏‎ و‏‎ خداوند‏‎ اختيار‏‎ و‏‎ قدرت‌‏‎ زمينه‌‏‎ در‏‎ متكلمان‌‏‎
-است‌‏‎ عالم‌‏‎ قدم‌‏‎ به‌‏‎ اعتقاد‏‎ نتيجه‌‏‎ آنان‌‏‎ نظر‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ -تعالي‌‏‎
است‌‏‎ "ترك‌‏‎ و‏‎ فعل‌‏‎ مشيت‌‏‎" همانا‏‎ قدرت‌‏‎:‎كه‌‏‎ مي‌دهند‏‎ پاسخ‌‏‎ چنين‌‏‎
انجام‌‏‎ اراده‌‏‎ و‏‎ قصد‏‎ و‏‎ علم‌‏‎ با‏‎ را‏‎ كاري‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ كسي‌‏‎ قادر‏‎ و‏‎
بخواهد‏‎ اگر‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ كسي‌‏‎ مختار‏‎ و‏‎ كند‏‎ ترك‌‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ يا‏‎ دهد‏‎
نمي‌دهد‏‎ انجام‌‏‎ نخواهد‏‎ اگر‏‎ و‏‎ مي‌دهد‏‎ انجام‌‏‎ را‏‎ كاري‌‏‎
بخش‌‏‎ جهان‌ ، ‏‎ خلق‌‏‎ كار‏‎ در‏‎ خداوند ، ‏‎ مورد‏‎ در‏‎ اما‏‎ ‎‏‏،‏‎(‎شرطيه‌‏‎ قضيه‌‏‎
ازل‌‏‎ در‏‎ (نمي‌دهد‏‎ انجام‌‏‎ نخواهد‏‎ اگر‏‎ ) شرطيه‌‏‎ قضيه‌‏‎ اين‌‏‎ دوم‌‏‎
است‌‏‎ خواسته‌‏‎ ازل‌‏‎ در‏‎ خداوند‏‎ كه‌‏‎ معنا‏‎ بدين‌‏‎.است‌‏‎ نيافته‌‏‎ تحقق‌‏‎
جهان‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ چنين‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ آفريده‌‏‎ و‏‎ بيافريند‏‎ را‏‎ جهان‌‏‎ كه‌‏‎
كه‌‏‎ روست‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ اين‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ ذاتي‌‏‎ حادث‌‏‎ و‏‎ زماني‌‏‎ قديم‌‏‎ (‎عالم‌‏‎)
نظريه‌‏‎.‎است‌‏‎ محال‌‏‎ (خدا‏‎)‎ علت‌تامه‌‏‎ از‏‎ (جهان‌‏‎)‎ معلول‌‏‎ تخلف‌‏‎
ديدگاه‌‏‎ اسمي‌ ، ‏‎ حدوث‌‏‎ نظريه‌‏‎ و‏‎ ميرداماد‏‎ ديدگاه‌‏‎ دهري‌ ، ‏‎ حدوث‌‏‎
فلسفي‌‏‎ است‌‏‎ تلاش‌هايي‌‏‎ رفت‌‏‎ اشارت‌‏‎ چنانكه‌‏‎ نيز‏‎ سبزواري‌‏‎ حكيم‌‏‎
قدم‌‏‎ نظريه‌‏‎ با‏‎ حال‌‏‎ هر‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ عالم‌‏‎ ذاتي‌‏‎ حدوث‌‏‎ تبيين‌‏‎ جهت‌‏‎ در‏‎
.است‌‏‎ سازگار‏‎ جهان‌‏‎ زماني‌‏‎
متكلمان‌ ، ‏‎ ‎‏‏،‏‎(صدرايي‌‏‎ و‏‎ كلامي‌‏‎ ديدگاه‌‏‎) زماني‌‏‎ حدوث‌‏‎ نظريه‌‏‎ (‎‎‏‏2‏‎
نمي‌كنند ، ‏‎ اراده‌‏‎ آن‌‏‎ زماني‌‏‎ معناي‌‏‎ جز‏‎ قدم‌‏‎ و‏‎ حدوث‌‏‎ از‏‎ كه‌‏‎
زماني‌‏‎ حدوث‌‏‎ نظريه‌‏‎ از‏‎ عالم‌‏‎ ذاتي‌‏‎ حدوث‌‏‎ برابر‏‎ در‏‎ همواره‌‏‎
مباني‌‏‎ بنياد‏‎ بر‏‎ نيز‏‎ صدرالمتالهين‌‏‎.‎كرده‌اند‏‎ دفاع‌‏‎ جهاني‌‏‎
ديدگاه‌‏‎ با‏‎ متفاوت‌‏‎ ديدگاهي‌‏‎ از‏‎ و‏‎ متعاليه‌‏‎ حكمت‌‏‎ در‏‎ خود‏‎ ويژه‌‏‎
در‏‎ بنابراين‌‏‎.‎مي‌گويد‏‎ سخن‌‏‎ عالم‌‏‎ زماني‌‏‎ حدوث‌‏‎ از‏‎ متكلمان‌‏‎
و‏‎ كلامي‌‏‎ -‎ديدگاه‌‏‎ دو‏‎ از‏‎ زماني‌‏‎ حدوث‌‏‎ نظريه‌‏‎ مقاله‌ ، ‏‎ اين‌‏‎
:مي‌گيرد‏‎ قرار‏‎ بحث‌‏‎ مورد‏‎ -‎صدرايي‌‏‎
مردود‏‎ را‏‎ وسايط‏‎ نظريه‌‏‎ متكلمان‌ ، ‏‎ كلامي‌ ، ‏‎ ديدگاه‌‏‎ (الف‌‏‎
به‌‏‎ (‎جهان‌‏‎)ماسوي‌الله‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌دارند‏‎ اعلام‌‏‎ و‏‎ مي‌شمارند‏‎
عدم‌‏‎ از‏‎ واسطه‌‏‎ هرگونه‌‏‎ دخالت‌‏‎ بدون‌‏‎ و‏‎ خداوند‏‎ قدرت‌‏‎ و‏‎ اراده‌‏‎
خداوند‏‎ جنب‏‎ در‏‎ اگر‏‎ متكلمان‌‏‎ نظر‏‎ به‌‏‎.‎است‌‏‎ آمده‌‏‎ وجود‏‎ در‏‎
بدان‌‏‎ شوند‏‎ يافت‌‏‎ جسماني‌‏‎ نه‌‏‎ و‏‎ جسم‌اند‏‎ نه‌‏‎ كه‌‏‎ مجرد‏‎ موجوداتي‌‏‎
يگانه‌‏‎ ذات‌‏‎ در‏‎ سرانجام‌‏‎ و‏‎ تجرد‏‎ وصف‌‏‎ در‏‎ خداوند‏‎ كه‌‏‎ معناست‌‏‎
گذشته‌‏‎.‎(‎المراد ، 185‏‎ كشف‌‏‎) هست‌‏‎ نيز‏‎ شركايي‌‏‎ داراي‌‏‎ بلكه‌‏‎ نيست‌‏‎
"ترك‌‏‎ صحت‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ فعل‌‏‎ صحت‌‏‎" اختيار‏‎ متكلمان‌‏‎ نظر‏‎ به‌‏‎ اين‌ ، ‏‎ از‏‎
تحقق‌‏‎ كه‌‏‎ (آفريدن‌‏‎) فعل‌‏‎ تحقق‌‏‎ فقط‏‎ نه‌‏‎ اختيار‏‎ تحقق‌‏‎ شرط‏‎ و‏‎
سخن‌‏‎ اين‌‏‎است‌‏‎ نيزكرده‌‏‎ (آفرينش‌‏‎ ترك‌‏‎) فعل‌‏‎ ترك‌‏‎ بي‌گمان‌‏‎
بس‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ حق‌‏‎ ذات‌‏‎ همانا‏‎ ازلي‌‏‎ موجود‏‎ يگانه‌‏‎ كه‌‏‎ معناست‌‏‎ بدان‌‏‎
موجود‏‎ يگانه‌‏‎ يازد‏‎ دست‌‏‎ جهان‌‏‎ آفرينش‌‏‎ به‌‏‎ بي‌آنكه‌‏‎ خداوند ، ‏‎ و‏‎
زمان‌هاي‌‏‎)‎ زمان‌ها‏‎ گذشت‌‏‎ از‏‎ پس‌‏‎ گاه‌‏‎ آن‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ بوده‌‏‎ ازلي‌‏‎
پرداخته‌‏‎ گيتي‌‏‎ آفرينش‌‏‎ به‌‏‎ خود‏‎ اختيار‏‎ و‏‎ اراده‌‏‎ به‌‏‎ (‎موهوم‌‏‎
زماني‌‏‎ فاصله‌‏‎ اين‌‏‎ وجود‏‎ به‌‏‎ اعتقاد‏‎ با‏‎ و‏‎ بنياد‏‎ براين‌‏‎است‌‏‎
زماني‌‏‎ حدوث‌‏‎ بر‏‎ متكلمان‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ عالم‌‏‎ وجود‏‎ و‏‎ خدا‏‎ وجود‏‎ بين‌‏‎
اعم‌‏‎ الله‌ ، ‏‎ ماسوي‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌كنند‏‎ تصريح‌‏‎ و‏‎ مي‌ورزند‏‎ تاكيد‏‎ عالم‌‏‎
پايان‌‏‎ و‏‎ آغاز‏‎ و‏‎ زماني‌اند‏‎ موجوداتي‌‏‎ جمله‌‏‎ مادي‌ ، ‏‎ و‏‎ مجرد‏‎ از‏‎
تنها‏‎ زمان‌‏‎ فرا‏‎ و‏‎ آمده‌اند‏‎ وجود‏‎ به‌‏‎ عدم‌‏‎ از‏‎ و‏‎ دارند‏‎ زماني‌‏‎
فاصله‌‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ الاسرار ، ‏‎ مخزن‌‏‎ مثنوي‌‏‎ در‏‎ نظامي‌‏‎ حكيم‌‏‎.‎خداست‌‏‎
"تاخير‏‎ وعده‌‏‎" به‌‏‎ جهان‌‏‎ آفرينش‌‏‎ و‏‎ خدا‏‎ بين‌‏‎ موهوم‌‏‎ زماني‌‏‎
:مي‌كند‏‎ تعبير‏‎
نامده‌‏‎ سر‏‎ به‌‏‎ تاخير‏‎ وعده‌‏‎
نامده‌‏‎ در‏‎ به‌‏‎ پرده‌‏‎ از‏‎ لعبتي‌‏‎
استوار‏‎ نقلي‌‏‎ و‏‎ عقلي‌‏‎ براهين‌‏‎ با‏‎ را‏‎ خود‏‎ نظريه‌‏‎ متكلمان‌‏‎
معروف‌ترين‌‏‎ و‏‎ برجسته‌ترين‌‏‎ عقلي‌ ، ‏‎ ديدگاه‌‏‎ از‏‎.‎مي‌دارند‏‎
برهان‌ ، ‏‎ اين‌‏‎ برطبق‌‏‎.‎است‌‏‎ سكون‌‏‎ و‏‎ حركت‌‏‎ برهان‌‏‎ متكلمان‌ ، ‏‎ براهين‌‏‎
و‏‎ است‌‏‎ جسم‌‏‎ به‌‏‎ قائم‌‏‎ عرض‌‏‎ دو‏‎ و‏‎ حادث‌‏‎ پديده‌‏‎ دو‏‎ سكون‌‏‎ و‏‎ حركت‌‏‎
پديده‌ها‏‎ آن‌‏‎ تبع‌‏‎ به‌‏‎ نيز‏‎ حادث‌ ، ‏‎ پديده‌هاي‌‏‎ محل‌‏‎ يعني‌‏‎ جسم‌ ، ‏‎
كان‌‏‎ حديث‌‏‎ به‌‏‎ متكلمان‌‏‎ استناد‏‎ نقلي‌ ، ‏‎ ديدگاه‌‏‎ از‏‎.‎است‌‏‎ حادث‌‏‎
.است‌‏‎ مشهورتر‏‎ استنادها‏‎ ديگر‏‎ از‏‎ شي‌ء‏‎ معه‌‏‎ يكن‌‏‎ لم‌‏‎ و‏‎ الله‌‏‎
از‏‎ و‏‎ دارند‏‎ باور‏‎ معنا‏‎ بدين‌‏‎ نيز‏‎ اماميه‌‏‎ متكلمان‌‏‎ از‏‎ برخي‌‏‎
ميثم‌ ، ‏‎ ابن‌‏‎ كه‌‏‎ چنان‌‏‎ مي‌كنند‏‎ دفاع‌‏‎ عالم‌‏‎ زماني‌‏‎ حدوث‌‏‎ نظريه‌‏‎
هفتم‌ ، ‏‎ سده‌‏‎ در‏‎ اماميه‌‏‎ متكلمان‌‏‎ از‏‎ و‏‎ نهج‌البلاغه‌‏‎ شارحان‌‏‎ از‏‎
در‏‎ فلاسفه‌‏‎ ديدگاه‌‏‎ نقد‏‎ ضمن‌‏‎ خدا‏‎ اختيار‏‎ و‏‎ قدرت‌‏‎ از‏‎ بحث‌‏‎ در‏‎
اثبات‌‏‎ با‏‎" كه‌‏‎ مي‌كند‏‎ تصريح‌‏‎ مختار‏‎ فاعل‌‏‎ تفسير‏‎ و‏‎ تعريف‌‏‎
و‏‎ مي‌گردد‏‎ ثابت‌‏‎ (آفرينش‌‏‎ ترك‌‏‎)‎ "فعل‌‏‎ ترك‌‏‎ تحقق‌‏‎ و‏‎ عالم‌‏‎ حدوث‌‏‎
(يفعل‌‏‎ لم‌‏‎ يشاء‏‎ لم‌‏‎ ان‌‏‎ و‏‎ شاءفعل‌‏‎ ان‌‏‎)‎ شرطيه‌‏‎ جزء‏‎ دو‏‎ هر‏‎ صدق‌‏‎
در‏‎ هم‌‏‎ اماميه‌ ، ‏‎ بزرگ‌‏‎ متكلم‌‏‎ نصير ، ‏‎ خواجه‌‏‎.‎مي‌رسد‏‎ اثبات‌‏‎ به‌‏‎
.مي‌نگرد‏‎ ترديد‏‎ ديده‌‏‎ به‌‏‎ وسايط‏‎ نظريه‌‏‎ يعني‌‏‎ فلاسفه‌‏‎ نظريه‌‏‎
ضعيف‌‏‎ وسايط‏‎ نفي‌‏‎ در‏‎ را‏‎ متكلمان‌‏‎ نظريه‌‏‎ سو‏‎ يك‌‏‎ در‏‎ وي‌‏‎
اثبات‌‏‎ در‏‎ فيلسوفان‌‏‎ ضعف‌ادله‌‏‎ از‏‎ ديگر‏‎ سوي‌‏‎ از‏‎ و‏‎ مي‌شمارد‏‎
لاهيجي‌ ، ‏‎ عبدالرزاق‌‏‎ مولي‌‏‎ سرانجام‌‏‎ و‏‎ مي‌گويد‏‎ سخن‌‏‎ مجرد‏‎ عقول‌‏‎
عالم‌‏‎ زماني‌‏‎ حدوث‌‏‎ اثبات‌‏‎ در‏‎ را‏‎ متكلمان‌‏‎ دلايل‌‏‎ كه‌‏‎ آن‌‏‎ با‏‎
معنا‏‎ براين‌‏‎ و‏‎ نمي‌گرايد‏‎ هم‌‏‎ حكما‏‎ نظريه‌‏‎ به‌‏‎ نمي‌داند‏‎ كافي‌‏‎
به‌‏‎ تصريحي‌‏‎ معصومين‌‏‎ ائمه‌‏‎ احاديث‌‏‎ در‏‎" كه‌‏‎ مي‌ورزد‏‎ تاكيد‏‎
از‏‎ مفهوم‌‏‎ بلكه‌‏‎ نيست‌ ، ‏‎ (زماني‌‏‎ يا‏‎ ذاتي‌‏‎ حدوث‌‏‎)‎ جهين‌‏‎ احدالو‏‎
نتيجه‌‏‎ و‏‎ بس‌‏‎ و‏‎ باشد‏‎ صانع‌‏‎ به‌‏‎ احتياج‌‏‎ سبب‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ معنايي‌‏‎ آن‌‏‎
صانع‌‏‎ به‌‏‎ عالم‌‏‎ احتياج‌‏‎ سبب‏‎ كه‌‏‎ حدوثي‌‏‎ از‏‎ بعد‏‎" كه‌‏‎ مي‌گيرد‏‎
و‏‎ ندارد‏‎ دين‌‏‎ در‏‎ مدخليتي‌‏‎ بين‌الطرفين‌‏‎ منازعه‌‏‎ و‏‎ مشاجره‌‏‎ است‌‏‎
".نيست‌‏‎ مترتب‏‎ آن‌‏‎ بر‏‎ نفعي‌‏‎ زياده‌‏‎
متكلمان‌‏‎ نظريه‌‏‎ سو‏‎ يك‌‏‎ از‏‎ صدرالمتالهين‌‏‎:صدرايي‌‏‎ ديدگاه‌‏‎ (ب‏‎
زماني‌‏‎ حدوث‌‏‎ يعني‌‏‎ مي‌شمارد‏‎ مردود‏‎ "عدم‌‏‎ از‏‎ خلق‌‏‎" بر‏‎ مبني‌‏‎ را‏‎
و‏‎ نمي‌پذيرد‏‎ كرده‌اند‏‎ مطرح‌‏‎ آنان‌‏‎ كه‌‏‎ گونه‌اي‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ عالم‌‏‎
ذاتي‌‏‎ حدوث‌‏‎ بر‏‎ مبني‌‏‎ را‏‎ مشايي‌‏‎ حكماي‌‏‎ نظريه‌‏‎ ديگر‏‎ سوي‌‏‎ از‏‎
نظريه‌‏‎ و‏‎ مي‌كند‏‎ اعلام‌‏‎ نادرست‌‏‎ آن‌‏‎ زماني‌‏‎ حدوث‌‏‎ نه‌‏‎ و‏‎ عالم‌‏‎
هم‌‏‎ را‏‎ دهري‌‏‎ حدوث‌‏‎ نظريه‌‏‎ يعني‌‏‎ ميرداماد ، ‏‎ خود ، ‏‎ استاد‏‎
نظريه‌‏‎ از‏‎ ديدگاهها‏‎ نقد‏‎ ضمن‌‏‎ صدرا‏‎.نمي‌يابد‏‎ پذيرفتني‌‏‎
از‏‎.‎مي‌كند‏‎ دفاع‌‏‎ "جوهري‌‏‎ حركت‌‏‎ بنياد‏‎ بر‏‎ عالم‌‏‎ زماني‌‏‎ حدوث‌‏‎"
جسم‌ ، ‏‎ جهان‌‏‎ جوهري‌ ، ‏‎ حركت‌‏‎ نظريه‌‏‎ بنياد‏‎ بر‏‎ و‏‎ ملاصدرا‏‎ ديدگاه‌‏‎
به‌‏‎ مسبوق‌‏‎ آن‌‏‎ هر‏‎ در‏‎ عالم‌ ، ‏‎ وجود‏‎ و‏‎ است‌‏‎ شدن‌‏‎ حال‌‏‎ در‏‎ پيوسته‌‏‎
و‏‎ بودن‌ها‏‎ استمرار‏‎ با‏‎ بدين‌سان‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ پيش‌‏‎ آن‌‏‎ در‏‎ خود‏‎ عدم‌‏‎
در‏‎ پيوسته‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ جديد‏‎ خلق‌‏‎ حال‌‏‎ در‏‎ مدام‌‏‎ جهان‌ ، ‏‎ نبودن‌ها‏‎
از‏‎ ملاصدرا‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ چنين‌‏‎ و‏‎ (‎امثال‌‏‎ تجدد‏‎) مدام‌‏‎ خلق‌‏‎ حال‌‏‎
.مي‌رسد‏‎ عالم‌‏‎ زماني‌‏‎ حدوث‌‏‎ نظريه‌‏‎ به‌‏‎ جوهري‌‏‎ حركت‌‏‎ نظريه‌‏‎
و‏‎ است‌‏‎ مادي‌‏‎ جهان‌‏‎ حادث‌ ، ‏‎ از‏‎ مراد‏‎:‎قديم‌‏‎ به‌‏‎ حادث‌‏‎ ربط‏‎ (‎‎‏‏3‏‎
مسئله‌‏‎ در‏‎ و‏‎ آفرينش‌‏‎ جريان‌‏‎ در‏‎ حكما‏‎.‎خداوند‏‎ قديم‌ ، ‏‎ از‏‎ مراد‏‎
فلسفي‌‏‎ قاعده‌‏‎ دو‏‎ بر‏‎ حادث‌‏‎ و‏‎ قديم‌‏‎ ربط‏‎ يا‏‎ جهان‌‏‎ و‏‎ خدا‏‎ ارتباط‏‎
"الواحد‏‎ الا‏‎ عنه‌‏‎ الواحدلانصر‏‎" قاعده‌‏‎ يكي‌ ، ‏‎:مي‌ورزند‏‎ تاكيد‏‎
از‏‎ آن‌‏‎ طبق‌‏‎ بر‏‎ كه‌‏‎ "واحد‏‎ الا‏‎ منه‌‏‎ يوجد‏‎ لا‏‎ الواحد‏‎ ان‌‏‎" يا‏‎
و‏‎ مستقيم‌‏‎ طور‏‎ به‌‏‎ -‎يگانه‌‏‎ جهت‌‏‎ هر‏‎ از‏‎ است‌‏‎ موجودي‌‏‎ كه‌‏‎ -‎خداوند‏‎
علت‌‏‎ سنخيت‌‏‎ اصل‌‏‎ دوم‌‏‎ و‏‎ نمي‌آيد‏‎ پديد‏‎ موجود‏‎ يك‌‏‎ جز‏‎ بي‌واسطه‌‏‎
داشته‌‏‎ همگوني‌‏‎ بايد‏‎ معلول‌‏‎ و‏‎ علت‌‏‎ آن‌‏‎ براساس‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ معلول‌‏‎ و‏‎
خلاف‌‏‎ بر‏‎ واحد ، ‏‎ قديم‌‏‎ از‏‎ چگونه‌‏‎:‎كه‌‏‎ است‌‏‎ اين‌‏‎ پرسش‌‏‎.‎باشند‏‎
-است‌‏‎ موجود‏‎ يك‌‏‎ از‏‎ بيش‌‏‎ كه‌‏‎ -‎متكثر‏‎ جهان‌‏‎ "الواحد‏‎ قاعده‌‏‎"
جهان‌‏‎ (‎خدا‏‎) فراماده‌‏‎ قديم‌‏‎ علت‌‏‎ از‏‎ چگونه‌‏‎ و‏‎ آمده‌؟‏‎ پديد‏‎
بين‌‏‎ چگونه‌‏‎ كه‌‏‎ اين‌‏‎ سرانجام‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ شده‌‏‎ پديدار‏‎ مادي‌‏‎ حادث‌‏‎
نتيجه‌‏‎ آيا‏‎ مي‌شود؟‏‎ برقرار‏‎ ارتباط‏‎ -‎قديم‌‏‎ و‏‎ حادث‌‏‎ -دو‏‎ اين‌‏‎
قدم‌ ، ‏‎ يا‏‎ (خدا‏‎)‎ علت‌‏‎ حدوث‌‏‎ -سنخيت‌‏‎ اصل‌‏‎ براساس‌‏‎ -‎ارتباط‏‎ اين‌‏‎
معما‏‎ اين‌‏‎ و‏‎ پرسش‌‏‎ اين‌‏‎ بود؟‏‎ نخواهد‏‎ (جهان‌‏‎)‎ حادث‌‏‎ پديده‌هاي‌‏‎
يافته‌‏‎ حل‌‏‎ راه‌‏‎ دو‏‎ و‏‎ پاسخ‌‏‎ دو‏‎ اسلامي‌‏‎ فلسفه‌‏‎ تاريخ‌‏‎ طول‌‏‎ در‏‎
دو‏‎ هر‏‎ در‏‎ گشا‏‎ مشكل‌‏‎.‎صدرايي‌‏‎ راه‌حل‌‏‎ و‏‎ مشايي‌‏‎ حل‌‏‎ راه‌‏‎:‎است‌‏‎
دوري‌‏‎ حركت‌‏‎" مشايي‌‏‎ حل‌‏‎ راه‌‏‎ در‏‎ منتهي‌‏‎ است‌ ، ‏‎ "حركت‌‏‎" ديدگاه‌‏‎
"جوهري‌‏‎ حركت‌‏‎" صدرايي‌ ، ‏‎ حل‌‏‎ راه‌‏‎ در‏‎ و‏‎ "فلك‌‏‎
حكماي‌‏‎ ديدگاه‌‏‎ طبق‌‏‎ بر‏‎ فلك‌ ، ‏‎ دوري‌‏‎ مشايي‌حركت‌‏‎ حل‌‏‎ راه‌‏‎ (الف‌‏‎
حركت‌‏‎ واسطه‌‏‎ با‏‎ (‎خدا‏‎) قديم‌‏‎ به‌‏‎ (‎جهان‌‏‎)‎ حادث‌‏‎ ربط‏‎ مشايي‌ ، ‏‎
فلك‌ ، ‏‎ ذات‌‏‎ سو‏‎ يك‌‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ ترتيب‏‎ بدين‌‏‎.‎مي‌گيرد‏‎ صورت‌‏‎ فلك‌ ، ‏‎ دوري‌‏‎
است‌‏‎ همگون‌‏‎ حق‌‏‎ قديم‌‏‎ ذات‌‏‎ با‏‎ جهت‌‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ و‏‎ است‌‏‎ زماني‌‏‎ قديم‌‏‎
تجدد‏‎ داراي‌‏‎ فلك‌‏‎ دوري‌‏‎ حركت‌‏‎ ديگر‏‎ سوي‌‏‎ از‏‎ و‏‎ ارتباط‏‎ در‏‎ و‏‎
حادث‌‏‎ پديده‌هاي‌‏‎ با‏‎ بابت‌‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ و‏‎ است‌‏‎ اضافي‌‏‎ تعاقب‏‎ و‏‎ نسبي‌‏‎
:است‌‏‎ ارتباط‏‎ در‏‎ آنها‏‎ با‏‎ همگون‌‏‎
تجددت‌‏‎ دوريه‌‏‎ حركه‌‏‎
ثبتت‌‏‎ قد‏‎ ذلتها‏‎ و‏‎ نسبها‏‎
منظومه‌‏‎ شرح‌‏‎ ;بعد‏‎ به‌‏‎ اربعه‌ ، 128‏‎ اسفار‏‎:‎بعد‏‎ به‌‏‎ شفا ، 2/584‏‎
.بعد‏‎ به‌‏‎ حكمت‌ ، 12‏‎
ربط‏‎ معماي‌‏‎ صدرالمتالهين‌‏‎ جوهري‌ ، ‏‎ حركت‌‏‎ صدرايي‌‏‎ حل‌‏‎ راه‌‏‎ (ب‏‎
حركت‌‏‎ مدد‏‎ به‌‏‎ ديگر‏‎ دشوار‏‎ مسائل‌‏‎ چونان‌‏‎ نيز‏‎ را‏‎ قديم‌‏‎ به‌‏‎ حادث‌‏‎
فلك‌‏‎ ملاصدرا‏‎ ديدگاه‌‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ معنا‏‎ بدين‌‏‎.‎مي‌كند‏‎ حل‌‏‎ جوهري‌‏‎
پنجم‌‏‎ طبيعت‌‏‎ به‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ ثابت‌‏‎ ويژگي‌‏‎:است‌‏‎ ويژگي‌‏‎ دو‏‎ داراي‌‏‎
ذاتي‌‏‎ جوهري‌‏‎ حركت‌‏‎ همانا‏‎ كه‌‏‎ متغير‏‎ ويژگي‌‏‎ و‏‎ مي‌شود ، ‏‎ تعبير‏‎
در‏‎ آن‌‏‎ با‏‎ و‏‎ قديم‌‏‎ واجب‏‎ با‏‎ همگون‌‏‎ نخست‌ ، ‏‎ ويژگي‌‏‎:است‌‏‎ فلك‌‏‎
مرتبط‏‎ و‏‎ حادث‌‏‎ ممكنات‌‏‎ با‏‎ همگون‌‏‎ دوم‌ ، ‏‎ ويژگي‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ ارتباط‏‎
مي‌كند‏‎ تاكيد‏‎ اسفار‏‎ از‏‎ نقل‌‏‎ به‌‏‎ سبزواري‌‏‎ حكيم‌‏‎.‎است‌‏‎ آنها‏‎ با‏‎
نخست‌ ، ‏‎:‎جهت‌‏‎ دو‏‎ داراي‌‏‎ است‌‏‎ پنجمي‌‏‎ طبيعت‌‏‎ همانا‏‎ فلك‌‏‎ طبيعت‌‏‎ كه‌‏‎
به‌‏‎ قضايي‌‏‎ صورت‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ خداوند‏‎ ازلي‌‏‎ علم‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ عقلي‌‏‎ جهت‌‏‎
به‌‏‎ متعلق‌‏‎ و‏‎ جهان‌‏‎ اين‌‏‎ وراي‌‏‎ است‌‏‎ جهتي‌‏‎ اين‌‏‎ و‏‎ مي‌آيد‏‎ شمار‏‎
در‏‎ (‎خدا‏‎) قديم‌‏‎ با‏‎ فلك‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ جهت‌‏‎ اين‌‏‎ با‏‎ و‏‎ برين‌‏‎ عالم‌‏‎
حادث‌‏‎ است‌‏‎ جهتي‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ قدري‌‏‎ تكويني‌‏‎ جهت‌‏‎ دوم‌ ، ‏‎:‎است‌‏‎ ارتباط‏‎
پديده‌هاي‌‏‎ با‏‎ آن‌‏‎ پرتو‏‎ از‏‎ فلك‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ جهتي‌‏‎ همان‌‏‎ اين‌‏‎ و‏‎
.است‌‏‎ ارتباط‏‎ در‏‎ حادث‌‏‎


Copyright 1996-1999 HAMSHAHRI, All rights reserved.
HTML Production by Hamshahri Computer Center.