پنجم‌ ، شماره‌ 1320‏‎ آگوست‌ 1997 ، سال‌‏‎ مرداد 1376 ، 4‏‎ دوشنبه‌ 13‏‎


حافظ‏‎ كاشي‌‏‎
وهنرايراني‌‏‎ جهاني‌‏‎ تكنولوژي‌‏‎

شناسي‌‏‎ معرفت‌‏‎ حوزه‌‏‎ در‏‎ فكري‌‏‎ چالش‌هاي‌‏‎


آخر‏‎ قسمت‌‏‎ -‎طلبانه‌‏‎ هرج‌مرج‌‏‎ معرفت‌شناسي‌‏‎ و‏‎ مدرنيسم‌‏‎ پست‌‏‎
پذيري‌ ، ‏‎ تصديق‌‏‎ اصل‌‏‎ به‌‏‎ چنانچه‌‏‎:بود‏‎ مبنا‏‎ براين‌‏‎ انتقادات‌‏‎ از‏‎ ديگر‏‎ يكي‌‏‎
نه‌‏‎ زيرا‏‎ بي‌معناست‌ ، ‏‎ و‏‎ متافيزيكي‌‏‎ نيز‏‎ اصل‌‏‎ اين‌‏‎ خود‏‎ باشيم‌ ، ‏‎ پايبند‏‎ كاملا‏‎
است‌‏‎ شده‌‏‎ بسياري‌ارائه‌‏‎ تعاريف‌‏‎ اصل‌‏‎ براين‌‏‎ بعلاوه‌‏‎.‎نه‌پيشيني‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ تجربي‌‏‎
گريزي‌‏‎ را‏‎ ما‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ اين‌‏‎ ديگر‏‎ انتقاد‏‎.‎نيستند‏‎ سازگار‏‎ هم‌‏‎ با‏‎ كه‌‏‎
مفاهيم‌‏‎ براساس‌‏‎ ناگريز‏‎ آن‌‏‎ فراراز‏‎ براي‌‏‎ تلاش‌‏‎ هرگونه‌‏‎ و‏‎ نيست‌‏‎ ازمتافيزيك‌‏‎
منطقي‌ ، ‏‎ اينكه‌اثبات‌گرايان‌‏‎ و‏‎ مي‌گيرد ، ‏‎ انجام‌‏‎ مفروضات‌متافيزيكي‌‏‎ و‏‎
از‏‎ را‏‎ فقطآنها‏‎ مي‌دانند ، ‏‎ بري‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ را‏‎ خود‏‎ و‏‎ ردكرده‌‏‎ را‏‎ متافيزيك‌‏‎
را‏‎ آنها‏‎ و‏‎ ساخته‌‏‎ غافل‌‏‎ آنها‏‎ درانديشه‌هاي‌‏‎ نهفته‌‏‎ متافيزيكي‌‏‎ عناصر‏‎
گراي‌‏‎ استقراء‏‎ تبيين‌‏‎ نيز‏‎ چالمرز‏‎.‎مي‌دارد‏‎ باز‏‎ عناصر‏‎ اين‌‏‎ درباره‌‏‎ ازتامل‌‏‎
گمراه‌‏‎ خيزي‌‏‎ خسران‌‏‎ طرز‏‎ به‌‏‎ و‏‎ خطا‏‎ از‏‎ آكنده‌‏‎ اثباتي‌‏‎ علم‌‏‎ از‏‎ را‏‎ سطحي‌‏‎
.مي‌داند‏‎ كننده‌‏‎
توجه‌‏‎ ضمن‌‏‎ سطحي‌ ، ‏‎ بينش‌‏‎ سخت‌اين‌‏‎ منتقدين‌‏‎ جمله‌‏‎ از‏‎ ريموندپوپر ، ‏‎ كارل‌‏‎
استقراءگرايي‌‏‎ مقابل‌‏‎ در‏‎ قياس‌‏‎ اصل‌‏‎ يعني‌‏‎ دومسئله‌‏‎ به‌‏‎ دادن‌‏‎
ابطال‌پذيري‌‏‎ معيار‏‎ علم‌ ، ‏‎ غير‏‎ از‏‎ علم‌‏‎ تفكيك‌‏‎ نيز‏‎ و‏‎ پوزيتيويسم‌ ، ‏‎
(‎‏‏9‏‎).مي‌كند‏‎ پيشنهاد‏‎ علم‌‏‎ غير‏‎ از‏‎ علم‌‏‎ تفكيك‌‏‎ براي‌‏‎ را‏‎ (Falsifiability)
صادق‌‏‎ نظريه‌‏‎ فلان‌‏‎ كه‌‏‎ بگوييم‌‏‎ نيستيم‌‏‎ مجاز‏‎ هرگز‏‎ گرايي‌ ، ‏‎ ابطال‌‏‎ بينش‌‏‎ مطابق‌‏‎
لذاابطال‌‏‎ خيرالموجودين‌است‌ ، ‏‎ كه‌‏‎ باشيم‌‏‎ اميدوار‏‎ مي‌توانيم‌‏‎ است‌ ، ‏‎
به‌‏‎ مي‌پندارندكه‌‏‎ فرضيه‌هايي‌‏‎ از‏‎ مجموعه‌اي‌‏‎ به‌مثابه‌‏‎ را‏‎ علم‌‏‎ گرايان‌‏‎
پيشنهاد‏‎ موقتا‏‎ جهان‌‏‎ از‏‎ رفتارچهره‌اي‌‏‎ دقيق‌‏‎ تبيين‌‏‎ يا‏‎ توصيف‌‏‎ منظور‏‎
ابطال‌‏‎ لاكاتوش‌‏‎ ايمره‌‏‎ بودكه‌‏‎ مسئله‌‏‎ اين‌‏‎ با‏‎ مواجهه‌‏‎ در‏‎ (‎‏‏10‏‎)‎.شده‌است‌‏‎
هرنظريه‌اي‌‏‎ براي‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌كند‏‎ اشاره‌‏‎ و‏‎ مي‌كند ، ‏‎ طرح‌‏‎ پيشرفته‌را‏‎ گرايي‌‏‎
خاطر‏‎ همين‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ يافت‌‏‎ كننده‌اي‌‏‎ نقض‌‏‎ كننده‌و‏‎ تائيد‏‎ مورد‏‎ مي‌توان‌‏‎ همواره‌‏‎
بايد‏‎ فرضيه‌‏‎ عبارتي‌‏‎ به‌‏‎.‎عجله‌كرد‏‎ نظريه‌ها‏‎ ابطال‌‏‎ و‏‎ اثبات‌‏‎ در‏‎ نبايد‏‎
مع‌الوصف‌‏‎ است‌ ، ‏‎ بهتر‏‎ باشد ، ‏‎ ابطال‌پذير‏‎ بيشتر‏‎ چه‌‏‎ هر‏‎ پذيرباشد ، ‏‎ ابطال‌‏‎
مشكلات‌‏‎ بر‏‎ آمدن‌‏‎ فائق‌‏‎ جهت‌‏‎ لاكاتوش‌ ، ‏‎ پژوهشي‌‏‎ برنامه‌هاي‌‏‎شود‏‎ ابطال‌‏‎ نبايد‏‎
ابطال‌‏‎ براي‌‏‎ تاريخي‌‏‎ آفرين‌‏‎ مشكل‌‏‎ واقعيت‌‏‎ اما‏‎.‎شد‏‎ طرح‌‏‎ پوپر‏‎ گرايي‌‏‎ ابطال‌‏‎
كاست‌‏‎ و‏‎ كم‌‏‎ بدون‌‏‎ آنها‏‎ شناسي‌‏‎ روش‌‏‎ از‏‎ دانشمندان‌‏‎ اگر‏‎ كه‌‏‎ اينست‌‏‎ گرايان‌‏‎
محسوب‏‎ علمي‌‏‎ نظريه‌هاي‌‏‎ بهترين‌‏‎ از‏‎ عموما‏‎ كه‌‏‎ نظريه‌هايي‌‏‎ مي‌كردند ، ‏‎ تبعيت‌‏‎
گذاشته‌‏‎ كنار‏‎ مرحله‌‏‎ اولين‌‏‎ در‏‎ زيرا‏‎ نمي‌يافتند ، ‏‎ تحول‌‏‎ هرگز‏‎ مي‌شوند‏‎
استاد‏‎ تبيين‌‏‎ به‌‏‎ حمله‌‏‎ ضمن‌‏‎ فيرابند‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ انتقاد‏‎ همين‌‏‎ ذيل‌‏‎مي‌شدند‏‎
به‌‏‎ را‏‎ معيارها‏‎ و‏‎ دستورات‌‏‎ آن‌‏‎ هرگز‏‎ دانشمندان‌‏‎ مي‌شود ، ‏‎ مدعي‌‏‎ پوپر ، ‏‎ خود‏‎
فرضيه‌هاي‌‏‎ بستن‌‏‎ كار‏‎ به‌‏‎ از‏‎ هرگز‏‎ پوپر‏‎ توصيه‌‏‎ برخلاف‌‏‎ آنها‏‎ نبسته‌اند ، ‏‎ كار‏‎
.داشت‌‏‎ نخواهند‏‎ و‏‎ نداشته‌اند‏‎ ابا‏‎ auxiliary كمكي‌‏‎ و‏‎ adhoc موضعي‌‏‎
بينش‌‏‎ با‏‎ تزاحم‌‏‎ در‏‎ است‌ ، ‏‎ ممكن‌‏‎ چيز‏‎ همه‌‏‎ كه‌‏‎ بينش‌‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ متاثر‏‎ فيرابند‏‎
فقط‏‎ علم‌‏‎ تاريخ‌‏‎ پيشرفت‌هاي‌چشمگير‏‎ از‏‎ بسياري‌‏‎ است‌‏‎ مدعي‌‏‎ ابطال‌پذيري‌پوپر‏‎
را‏‎ خود‏‎ تصميم‌گرفته‌اند‏‎ يا‏‎ متفكران‌‏‎ از‏‎ بعضي‌‏‎ كه‌‏‎ رخ‌داده‌اند‏‎ دليل‌‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎
را‏‎ اين‌قاعده‌ها‏‎ يا‏‎ و‏‎ نكنند‏‎ محدود‏‎ شناختي‌‏‎ آشكارمعرفت‌‏‎ قاعده‌هاي‌‏‎ برخي‌‏‎ به‌‏‎
.گذاشته‌اند‏‎ پا‏‎ زير‏‎ توجه‌‏‎ بدون‌‏‎
.كند‏‎ مطرح‌‏‎ را‏‎ ساختار‏‎ مثابه‌‏‎ به‌‏‎ نظريه‌‏‎ تا‏‎ داشت‌‏‎ آن‌‏‎ بر‏‎ را‏‎ كوهن‌‏‎ مشكل‌‏‎ اين‌‏‎
خطي‌‏‎ و‏‎ تدريجي‌‏‎ انباشت‌‏‎ فرآيند‏‎ عنوان‌‏‎ به‌‏‎ علم‌‏‎ از‏‎ رايج‌‏‎ برداشت‌‏‎ رد‏‎ با‏‎ وي‌‏‎
هر‏‎ در‏‎ آن‌‏‎ دروني‌‏‎ منطق‌‏‎ به‌‏‎ توجه‌‏‎ با‏‎ بايد‏‎ را‏‎ علم‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌كند‏‎ اشاره‌‏‎ دانش‌‏‎
معتقد‏‎ بيكن‌‏‎ محض‌‏‎ گرايي‌‏‎ تجربه‌‏‎ ووي‌برخلاف‌‏‎.‎گرفت‌‏‎ نظر‏‎ در‏‎ تاريخي‌‏‎ دوره‌‏‎
را‏‎ آن‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ نظري‌‏‎ يا‏‎ قالبمفهومي‌‏‎ نوعي‌‏‎ به‌‏‎ متكي‌‏‎ تجربه‌اي‌‏‎ هرگونه‌‏‎ است‌كه‌‏‎
بر‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ وي‌تاكيدي‌‏‎ نظريه‌‏‎ عمده‌‏‎ ويژگي‌‏‎.‎مي‌خواند‏‎ Paradigm عالي‌‏‎ نمونه‌‏‎
عبارتست‌‏‎ او‏‎ به‌تعبير‏‎ علمي‌‏‎ انقلاب‏‎.‎دارد‏‎ علمي‌‏‎ انقلابي‌پيشرفتهاي‌‏‎ مميزه‌‏‎
تنهايي‌ ، ‏‎ دانشمندبه‌‏‎ توسط‏‎ نه‌‏‎ جديد ، ‏‎ پارادايمي‌‏‎ اخذ‏‎ پارادايم‌و‏‎ يك‌‏‎ رفض‌‏‎ از‏‎
كه‌اپيستم‌ها‏‎ فوكو‏‎ ميشل‌‏‎ كنار‏‎ در‏‎ فيرابند‏‎ مربوطه‌ ، پل‌‏‎ علمي‌‏‎ جامعه‌‏‎ توسط‏‎ بل‌‏‎
.مي‌كند‏‎ ارائه‌‏‎ را‏‎ توانمندي‌‏‎ مي‌دانست‌ ، احتجاج‌‏‎ (‎‎‏‏11‏‎)‎ناپذير‏‎ سنجش‌‏‎ را‏‎
مطرح‌‏‎ علم‌‏‎ براي‌‏‎ تاكنون‌‏‎ كه‌‏‎ روش‌شناسي‌هايي‌‏‎ از‏‎ يك‌‏‎ هيچ‌‏‎ كه‌‏‎ ادعايش‌‏‎ وي‌براين‌‏‎
تاريخ‌‏‎ با‏‎ نحله‌‏‎ اين‌‏‎ باناسازگاري‌‏‎ را‏‎ كرد‏‎ كار‏‎ اين‌‏‎ نبوده‌اند ، ‏‎ شده‌كامياب‏‎
نظريه‌‏‎ ارائه‌‏‎ و‏‎ وخالص‌‏‎ ناب‏‎ تجربه‌‏‎ حصول‌‏‎ امكان‌‏‎ بارد‏‎ وي‌‏‎.‎بيان‌مي‌كند‏‎ فيزيك‌‏‎
محدوديتهاي‌‏‎ هم‌‏‎ شناسي‌ها‏‎ روش‌‏‎ است‌ ، ‏‎ معتقد‏‎ (anarchic) خود‏‎ ستيز‏‎ قانون‌‏‎
:مي‌نويسد‏‎ لذا‏‎دارند‏‎ را‏‎ خود‏‎
نسبت‌‏‎ انتزاعي‌‏‎ تحليل‌‏‎ هم‌‏‎ تاريخي‌و‏‎ رويدادهاي‌‏‎ آزمون‌‏‎ هم‌‏‎ را‏‎ امر‏‎ اين‌‏‎
اين‌‏‎ نمي‌شود‏‎ مانع‌پيشرفت‌‏‎ كه‌‏‎ اصلي‌‏‎ تنها‏‎ مي‌دهد‏‎ نشان‌‏‎ وعمل‌‏‎ ايده‌‏‎ بين‌‏‎
.است‌‏‎ ممكن‌‏‎ چيز‏‎ همه‌‏‎:است‌‏‎
طريق‌‏‎ از‏‎ نظريه‌ها‏‎ منطقي‌‏‎ امكان‌مقايسه‌‏‎ حذف‌‏‎ از‏‎ پس‌‏‎ آنچه‌‏‎ ترتيب ، ‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎
قضاوتهاي‌‏‎ باقي‌مي‌ماند ، ‏‎ آنها‏‎ قياس‌‏‎ نتايج‌‏‎ از‏‎ مقايسه‌مجموعه‌اي‌‏‎
تمنيات‌مذهبي‌‏‎ و‏‎ متافيزيكي‌‏‎ تمايلات‌‏‎ و‏‎ امورسليقه‌اي‌‏‎ شناختي‌ ، ‏‎ زيبايي‌‏‎
ذهني‌‏‎ و‏‎ شخصي‌‏‎ يا‏‎ دروني‌‏‎ خواسته‌هاي‌‏‎ مي‌ماند‏‎ باقي‌‏‎ اختصاراآنچه‌‏‎ است‌ ، ‏‎
جادوگري‌‏‎ با‏‎ را‏‎ علم‌‏‎ اجتماعي‌ ، ‏‎ حاد‏‎ مسائل‌‏‎ به‌‏‎ توجه‌‏‎ جاي‌‏‎ به‌‏‎ فيرابند‏‎.‎ماست‌‏‎
دوم‌‏‎ دسته‌‏‎ معارف‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌كند‏‎ استدلال‌‏‎ و‏‎.‎مي‌نشاند‏‎ تقابل‌‏‎ به‌‏‎ اينها‏‎ امثال‌‏‎ و‏‎
معقوليت‌‏‎ و‏‎ Scientificity علميت‌‏‎ از‏‎ كلي‌‏‎ معيار‏‎ به‌‏‎ باتوسل‌‏‎ نمي‌توان‌‏‎ را‏‎
.نهاد‏‎ كنار‏‎ Vationality
.دارد‏‎ تاريخي‌‏‎ خصلتي‌‏‎ ايدئولوژي‌ديگري‌‏‎ هر‏‎ مثل‌‏‎ نيز‏‎ علم‌‏‎ او‏‎ عقيده‌‏‎ به‌‏‎
فقط‏‎ علم‌‏‎.‎كرد‏‎ نگاه‌‏‎ چشم‌اندازتاريخي‌اش‌‏‎ در‏‎ بايد‏‎ را‏‎ همه‌ايدئولوژيها‏‎
لزوما‏‎ و‏‎ گرفته‌‏‎ پيش‌‏‎ در‏‎ تاكنون‌‏‎ انسان‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ تفكر‏‎ ازشيوه‌هاي‌‏‎ يكي‌‏‎
مالا‏‎ است‌ ، ‏‎ تصنعي‌‏‎ امري‌‏‎ علم‌‏‎ غير‏‎ از‏‎ علم‌‏‎ تفكيك‌‏‎ نيست‌‏‎ تفكر‏‎ شيوه‌‏‎ بهترين‌‏‎
به‌‏‎ كه‌‏‎ علمي‌‏‎ خفقان‌آور‏‎ بعد‏‎ از‏‎ را‏‎ جامعه‌‏‎ بايد‏‎ كه‌‏‎ است‌ ، ‏‎ مدعي‌‏‎ فيرابند‏‎
را‏‎ ما‏‎ ما ، ‏‎ اجداد‏‎ كه‌‏‎ همان‌گونه‌‏‎ سازيم‌‏‎ رها‏‎ است‌‏‎ يافته‌‏‎ تحجر‏‎ عقيدتي‌‏‎ لحاظ‏‎
.ساختند‏‎ آزاد‏‎ كليسا‏‎ خفقان‌آور‏‎ بند‏‎ از‏‎
ويژگيهاي‌‏‎ به‌‏‎ منتج‌‏‎ خود‏‎ شناسي‌ ، ‏‎ معرفت‌‏‎ حوزه‌‏‎ در‏‎ شده‌‏‎ ذكر‏‎ فكري‌‏‎ چالش‌‏‎
:كرد‏‎ ذكر‏‎ را‏‎ موارد‏‎ اين‌‏‎ مي‌توان‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌شود‏‎ تاريخي‌گري‌‏‎ نحله‌ء‏‎ حاكم‌بر‏‎
به‌‏‎ دستيابي‌‏‎ امكان‌‏‎ عدم‌‏‎ دانش‌ ، 2‏‎ آفرينش‌‏‎ و‏‎ خلق‌‏‎ روي‌‏‎ تكيه‌‏‎ و‏‎ زبانمندي‌‏‎-‎‏‏1‏‎
تكيه‌‏‎ -‎علوم‌ 5‏‎ ت‌‏‎ وحد‏‎ -ونسبي‌گرايي‌ 4‏‎ تاريخمندي‌‏‎ -‎مشترك‌ 3‏‎ و‏‎ عام‌‏‎ قوانين‌‏‎
.ازارزشها‏‎ واقعيات‌‏‎ تفكيك‌‏‎ عدم‌‏‎ -‎دروني‌ 6‏‎ منطق‌‏‎ روي‌‏‎
كرده‌‏‎ ايجاد‏‎ كه‌‏‎ عظيمي‌‏‎ شك‌‏‎ و‏‎ شناسانه‌‏‎ معرفت‌‏‎ گسست‌‏‎ با‏‎ پسامدرنيته‌ ، ‏‎ بينش‌‏‎
تاريخي‌گري‌‏‎ بينش‌‏‎ در‏‎ نظر‏‎ مورد‏‎ مولفه‌هاي‌‏‎ به‌‏‎ نزديك‌‏‎ است‌ ، همچنانكه‌‏‎
تاريخ‌‏‎ كه‌‏‎ ادعا‏‎ اين‌‏‎ با‏‎ مي‌كند ، اما‏‎ تاييد‏‎ را‏‎ فيرابند‏‎ است‌ ، الگوهاي‌‏‎
شناسي‌‏‎ معرفت‌‏‎ و‏‎ علم‌‏‎ فلسفه‌‏‎ گفتمان‌‏‎ پشت‌‏‎ در‏‎ است‌‏‎ يافته‌‏‎ پايان‌‏‎ فرآيندي‌‏‎
ساخت‌‏‎ گرايش‌‏‎ طرفي‌‏‎ از‏‎ مي‌كند ، ‏‎ ملاحظه‌‏‎ را‏‎ قدرت‌‏‎ فوكو‏‎ همچون‌‏‎ آن‌‏‎ بر‏‎ جاري‌‏‎
و‏‎ (‎نشانه‌‏‎)‎ دال‌‏‎ ميان‌‏‎ ايجادشكاف‌‏‎ و‏‎ زبان‌ ، ‏‎ حوزه‌‏‎ در‏‎ دريدا‏‎ ژاك‌‏‎ شكنانه‌‏‎
شكني‌‏‎ ساخت‌‏‎ اين‌نوع‌‏‎است‌‏‎ كرده‌‏‎ تاكيد‏‎ متن‌‏‎ بي‌معنايي‌‏‎ بر‏‎ (معنا‏‎)‎ مدلول‌‏‎
تك‌‏‎ بينش‌‏‎ بر‏‎ حاكم‌‏‎ شناسانه‌‏‎ معرفت‌‏‎ نحله‌‏‎ از‏‎ تا‏‎ مي‌دهد‏‎ اجازه‌‏‎
مي‌سازد‏‎ آشكار‏‎ را‏‎ واقعيت‌‏‎ اين‌‏‎ خوبي‌‏‎ به‌‏‎ مساله‌‏‎ اين‌‏‎ شود ، ‏‎ خطي‌مركزيت‌زدايي‌‏‎
با‏‎ مدرنيته‌ ، ‏‎ بر‏‎ ساري‌‏‎ و‏‎ جاري‌‏‎ روش‌شناسي‌هاي‌‏‎ و‏‎ رايج‌‏‎ كه‌علم‌الاجتماع‌‏‎
آشكار‏‎ اينرو‏‎ از‏‎.‎است‌‏‎ بوده‌‏‎ تنگاتنگ‌‏‎ ارتباط‏‎ در‏‎ آن‌‏‎ خاص‌‏‎ صورتبندي‌تاريخي‌‏‎
.مي‌داند‏‎ قياس‌ناپذير‏‎ را‏‎ فوكواپيستم‌ها‏‎ و‏‎ دايم‌ها‏‎ را‏‎ پا‏‎ چراكوهن‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎
ضرورت‌‏‎ از‏‎ مدرنيته‌ ، ‏‎ بر‏‎ حاكم‌‏‎ متدلوژي‌‏‎ و‏‎ شناسانه‌‏‎ گفتمان‌معرفت‌‏‎ نفي‌‏‎ با‏‎ پس‌‏‎
عبارتي‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ پارادايم‌ها‏‎ تفاوت‌‏‎ و‏‎ ناهمگني‌‏‎ تنوع‌مفاهيم‌ ، ‏‎ ناپذيري‌ ، ‏‎ قياس‌‏‎
حوزه‌‏‎ اينكه‌‏‎ سرانجام‌‏‎.‎مي‌كند‏‎ حمايت‌‏‎ انسان‌شناسانه‌‏‎ مرج‌طلبي‌‏‎ و‏‎ هرج‌‏‎ نوعي‌‏‎
مطلق‌ ، ‏‎ نسبيت‌‏‎ پذيرش‌‏‎ علاوه‌بر‏‎ كه‌‏‎ اذعان‌مي‌دارد‏‎ پسامدرنيته‌ ، ‏‎ عميق‌‏‎ شكاكيت‌‏‎
-ژان‌‏‎ كه‌‏‎ همانطور‏‎ است‌‏‎ خوبي‌ديگري‌‏‎ به‌‏‎ علمي‌‏‎ نظريه‌‏‎ يك‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌پذيرد‏‎
بزرگ‌‏‎ تمام‌‏‎ پايان‌براي‌‏‎ خط‏‎ نوعي‌‏‎ گزيه‌‏‎ اين‌‏‎ كرده‌ ، ‏‎ طرح‌‏‎ فرانسواليوتار‏‎
.روايتهاست‌‏‎

پانوشت‌ها‏‎
:به‌‏‎ كنيد‏‎ نگاه‌‏‎ پوپر‏‎ مواضع‌‏‎ از‏‎ اطلاع‌‏‎ براي‌‏‎ -‎‏‏9‏‎
چالمرز ، ‏‎ -‎‏‏10‏‎Popper,و‏‎ پوپر 1371 ، ‏‎ پوپر1370 ، ‏‎ پوپر 1369 ، ‏‎ پوپر 1368 ، ‏‎
پيشين‌‏‎
به‌‏‎ تئوري‌‏‎ يك‌‏‎ از‏‎ گذر‏‎ گاهي‌‏‎:‎مي‌نويسد‏‎ تجانس‌‏‎ عدم‌‏‎ توضيح‌‏‎ در‏‎ فيرابند‏‎ ‎‏‏11‏‎
مقايسه‌ي‌‏‎ كه‌‏‎ نحوي‌‏‎ به‌‏‎ پديده‌هاست‌ ، ‏‎ همه‌‏‎ تغيير‏‎ مستلزم‌‏‎ ديگر‏‎ تئوري‌‏‎
.ندارد‏‎ امكان‌‏‎ اصلا‏‎ ديگر‏‎ تئوري‌‏‎ باپديده‌هاي‌‏‎ تئوري‌‏‎ يك‌‏‎ پديده‌هاي‌‏‎
تئوري‌‏‎.‎است‌‏‎ چنين‌‏‎ خاص‌‏‎ نسبيت‌‏‎ به‌تئوري‌‏‎ كلاسيك‌‏‎ مكانيك‌‏‎ از‏‎ گذر‏‎ في‌المثل‌ ، ‏‎
اضافه‌‏‎ كلاسيك‌‏‎ فيزيك‌‏‎ برپديده‌هاي‌‏‎ كلاسيك‌‏‎ غير‏‎ جديد‏‎ پديده‌هاي‌‏‎ خاص‌‏‎ نسبيت‌‏‎
به‌‏‎ قادر‏‎ خاص‌‏‎ نسبيت‌‏‎ دهد ، تئوري‌‏‎ افزايش‌‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ پيش‌بيني‌‏‎ قدرت‌‏‎ تا‏‎ نمي‌كند‏‎
اصطلاح‌‏‎ من‌از‏‎ و‏‎ كوهن‌‏‎ پروفسور‏‎.‎.‎.‎.نيست‌‏‎ كلاسيك‌‏‎ پديده‌هاي‌‏‎ بيان‌‏‎
.مي‌كنم‌‏‎ استفاده‌‏‎ وضعيتي‌‏‎ چنين‌‏‎ توصيف‌‏‎ براي‌‏‎ incommensurability



.است‌‏‎ همشهري‌‏‎ روزنامه‌‏‎ به‌‏‎ متعلق‌‏‎ و‏‎ محفوظ‏‎ حقوق‌‏‎ تمام‌‏‎